العزيز عمر : أنتَ تنفثُ سحر إبداعكَ وسخريتكَ ، فلا نملكُ أمامهما إلا الإعجاب الشديد بما تنثره !
هنا سخرية لاذعةٌ جدًّا ، استطعتَ بأسلوبكَ البديع ، وفكركَ النيِّر ، وقلمكَ السيَّال البليغ ، أن توجزها بهذه الكلمات القليلة ، التي يحتاج فيها سواكَ إلى سطورٍ كثيرةٍ !
العزيز عمر : أنتَ تنفثُ سحر إبداعكَ وسخريتكَ ، فلا نملكُ أمامهما إلا الإعجاب الشديد بما تنثره !
هنا سخرية لاذعةٌ جدًّا ، استطعتَ بأسلوبكَ البديع ، وفكركَ النيِّر ، وقلمكَ السيَّال البليغ ، أن توجزها بهذه الكلمات القليلة ، التي يحتاج فيها سواكَ إلى سطورٍ كثيرةٍ !
عمر : لله درُّكَ !
الأستاذ الفاضل التويجري.. تحية واحترام.
من دواعي السرور أن تعجب حضرتكم بعض اشتغالاتنا.
المعلن لايحتاج إلى إمعان الفكر فيه، والتعمية غير مفهومة للبعض، لذا نصوغ جملنا بشيء من التمويه بغاية لا تغيب عن وعي كجنابكم الكريم.
والمفارقة والسخرية تكون أكثر إثارة للجدل أحياناً.
لذا نلجأ إليها لتمرير مانفكر فيه بهذا الشكل.
مروركم شهادة شرف.