ماكان يتوقع أن يبصر بعد أن غابت من يحتضنها تحت جفنيه
ثم نظر أخرى فراحت تهمل عيناه ملحاً تذوّقه مرات
ولما احدودب العاشق نظر تحت قدميه
يبحث عن سنين طواها الزمن
معلقاً على عرجونه وصايا السمر
ليلة الحنّاء
حين تزاحم الوهج بين رائحة الشموع
ويوم تلونت الكفوف
تعاهدت على البقاء ....... ولكن
أن للحوقلة .......... مقام
*********************
الأستاذ المحترم شاكر السلمان
هذا المقطع من الخاطرة يمثل قصة قصيرة جدا
بكل تفاصيلها ناهيك عن روعة المعنى الّذي يلبسه
النص . تحية تليق بمقام حرفك الساحر
ودمت في رعاية الله وحفظه
الاستاذ شاكر السلمان
محبتي
لنصوصك الراقية طعم خاص نتذوقه عند كل حرف
من حروفك الجميلة ..شكراً لهذا النص الراقي الذي اختزل مساحة واسعة
من العمر بأجمل القص
الاستاذ شاكر السلمان
محبتي
لنصوصك الراقية طعم خاص نتذوقه عند كل حرف
من حروفك الجميلة ..شكراً لهذا النص الراقي الذي اختزل مساحة واسعة
من العمر بأجمل القص