البيتُ ...... قصرٌ ...
والجالسون ....... لم يغفلوا ...
صوت الشجن ....
ابصر فالفضاء.... سلالم ... لمن رامَ
وصل ... الشمس ... لا يمتحن ...
هم عابثون ..... . والصدى ..
كسراب ...صحراء توهمك المزن ...
لازالَ صوت الناي .... وكف أبي ..
معلقان . .... في أذني ...
يتلون جذوة الإذكاء .. ما بين التراكيب ..المحطمة .
في هيكل الإنسان .. منذ القدم ....
كانوا ... على شرفة القصر .. يقيمون. التحايا ..
صلاةَ بقاءٍ ... على البكاء .
المعتق .. في تعاويذ الكنائس ..
امهلوهم ... كل تاريخ الحكايات . الطويلة .
كي يغني شهريار ..
عندما تغفو الأميرة .
كل أبواب التواريخ ... صراع ..!
بين ذرات صغيره ..
بين ما بين أموات المقابر ..
بعض قربى ... نائمون ..
نائمون ..... حد الموت لم يفيقوا ...
بين أنقاض الحضارة .....
وجه طفل يتكلم ....
يهمس في أذن المشانق.....
أيقظونا .....من سبات ...
من زوال الأمنيات....
صَمتُنا .... لا زال قائم ..
من عصورٍ أشرقت ...
كي لا ينام الحلم ....... مابين النمارق ..
إن غفوتم .... ثُمَ وجه النار ....... يبرق ...
يتلظى....للجياع .... الساكنة .....
بين أستار هزيلة ...
صوتهم يأبى السكوت ..
حينما مرت أمانٍ مستحيلة ....
فروا من التعبِ المصفدِ ....
فوق أكتاف نحيلة ...
واستباحوا الليل كي ينشق ... وجه الفجر ..
عن تصابيحٍ جميله ...
يطلبون الأمس ..... قِداً من طعام ٍ..
كي يعيشوا بين أركان الحطام ....
البيتُ ...... قصرٌ ...
والجالسون ....... لم يغفلوا ...
صوت الشجن ....
ابصر فالفضاء.... سلالم ... لمن رامَ
وصل ... الشمس ... لا يمتحن ...
هم عابثون ..... . والصدى ..
كسراب ...صحراء توهمك المزن ...
لازالَ صوت الناي .... وكف أبي ..
معلقين . .... في أذني ...
يتلون جذوة الإذكاء .. ما بين التراكيب ..المحطمة .
في هيكل الإنسان .. منذ القدم ....
كانوا ... على شرفة القصر .. يقيمون. التحايا ..
صلاةَ بقاءٍ ... على البكاء .
المعتق .. في تعاويذ الكنائس ..
امهلوهم ... كل تاريخ الحكايات . الطويلة .
كي يغني شهريار ..
عندما تغفو الأميرة .
كل أبواب التواريخ ... صراع ..!
بين ذرات صغيره ..
بين ما بين أموات المقابر ..
بعض قربى ... نائمون ..
نائمون ..... حد الموت لم يفيقوا ...
بين أنقاض الحضارة .....
وجه طفل يتكلم ....
يهمس في أذن المشانق.....
أيقظونا .....من سبات ...
من زوال الأمنيات....
صَمتُنا .... لا زال قائم ..
من عصورٍ أشرقت ...
كي لا ينام الحلم ....... مابين النمارق ..
إن غفوتم .... ثُمَ وجه النار ....... يبرق ...
يتلظى....للجياع .... الساكنة .....
بين أستار هزيلة ...
صوتهم يأبى السكوت ..
حينما مرت أمانٍ مستحيلة ....
فروا من التعبِ المصفدِ ....
فوق أكتاف نحيلة ...
واستباحوا الليل كي ينشق ... وجه الفجر ..
عن تصابيحٍ جميله ...
يطلبون الأمس ..... قِداً من طعام ٍ..
كي يعيشوا بين أركان الحطام ....
(( الجماهير أقوى من الطغاة دائما ...)))
أحمد الدراجي
أحسنت وصف الحال أستاذي
و أدميت بحروفك الوقت
تحية تليق
التوقيع
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,
الدراجي/أحمد
حروفكَ تنام في مقلتي النبض
وضعت قليلاً من جنونها
وبعض من صخبها
ومائة قطرة من وجَعها
لتسكبه في قلوبنا
(
)
وقفة حزينة وبالغة التأثير
دمت بألق
التوقيع
لِيتمرد لَون الكُحل ..
كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام