آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-23-2010, 10:32 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي المــــــــــــــــــــــــــشنوق

المشنوق

اقتادوه إلى منصة انتصب عليها عود المشنقة ، يداه مقيدتان إلى الخلف ، عيناه معصوبتان ، رجلاه مثقلتان بالأغلال يسير وسط مجموعة مدججة بسلاحها من الجنود ، على غير العادة ، أرادوا إعدام هذا الثائر أمام مرأى الناس حتى يكون عبرة لمن تراوده نفسه بحمل السلاح في وجههم ... احتشد عدد من الناس ، بينهم طفلة صغيرة اسمها أمل ، كان يمثل لها قيمة كبيرة ، لصولاته وجولاته في مقارعتهم ... الصمت خيّم على المكان ، وصوت الأغلال في قدميه له صوت يحرك المشاعر الساكنة في القلوب ، وأمل كما الآخرين ترقبه بعينين شاخصتين ، لا ترمش حتى لا يغيب عن ناظرها لحظة واحدة ، وهو يسير ببطء الأغلال صوب المنصة ... قوات كثير من الجنود تنتشر في المكان ، وكأن الساحة تحولت إلى ميدان حرب ، يصل المنصة ، يقف أمام درجاتها .. قبل أن يصعد الدرجةالأولى ...شريط من الذكريات يغزو خياله ، هنا كان طفلا بريئا يجري في الحقول ، يلهو مع أقرانه ، وها هي ذكريات المدرسة تسير في مخيلته الغير عابئة بالمصير القادم بعد لحظات ...يصعد الدرجات وشريط الذكريات يمر بسرعة في خلده ، يصل المنصة التي اقاتدوه إليها ... يقترب منه المسؤول عن عملية الإعدام ، يزيل قطعة القماش التي غطت عينيه ، يفركهما بجفنيه حتى يستطيع أن يحصل على صورة أكثر وضوحا ... حشد غفير يرقبه ، ولا يرى سواه ، يدرك أن وفاءهم قادهم للحظة الوداع ...اللقاء الأخير بهم ، يبتسم عندما تلوح له أمل بين الناس بيدها الصغيرة ، وترفع له إصبعيها السبابة والأوسط إشارة النصر ، يقترب الجلادون منه ، يفكّوا وثاقه ... يتلو قائدهم بيانا للحضور ، يتمحور حديثه عن المصير الذي ينتظر المجرمين الثوار ، وأن نهايتهم ستكون مثل نهاية هذا الماثل أمامكم .. وشريط ذكرياته يستمر في المرور بذاكرته، ويتذكر كيف التحق بالثورة ، ويحضره رفاقه الذين قضوا قبله ، تقترب لحظة الصفر ...يسحبوه نحو الحبل ليطوقوا عنقه ، يتقدم بأقدام غير مرتعشة ،يتمتم بكلمات أدركت أمل أنه يناجي ربه ...يلف الجلاد الحبل حول عنقه تماما ..يقوم الجلاد بتقييده للخلف مجددا ، نعم توثق يداه التي لطالما توشحت البندقية ، والشحوب يعلو وجه أمل والحضور ، يبدأ القائد بالعد : واحد والثائر روحه سابحة في ذكريات ميادين القتال ، إثنان ، يتذكر كيف تمكن مع مجموعة من رفاقه من إختراق مستوطنة للعدو وكم العدد الذي أردوه قتيلا ...ث...يأتي الرقم ثقيلا على الحضور من أبناء جلدته ...لا ...وأمل تعتصر حزنا على الرحيل للمدافع عن أحلامها ...ثة ..يرتفع الحبل ويشد على روحه وتشخص عيناه ويخرج لسانه من حلقه ويدبّ الصراخ بين الحاضرين .... يرتفع الثائر مشنوقا ، وأمل تبتسم ...وترفع إشارة النصر بيدها الصغيرة النحيلة وتقول : شنقوك ولكن أقدامك كانت فوق رؤوسهم .

وليد دويكات


نابلس








  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 10:49 PM   رقم المشاركة : 2
نبعي
 
الصورة الرمزية مرمر القاسم






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مرمر القاسم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد دويكات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   المشنوق

اقتادوه إلى منصة انتصب عليها عود المشنقة ، يداه مقيدتان إلى الخلف ، عيناه معصوبتان ، رجلاه مثقلتان بالأغلال يسير وسط مجموعة مدججة بسلاحها من الجنود ، على غير العادة ، أرادوا إعدام هذا الثائر أمام مرأى الناس حتى يكون عبرة لمن تراوده نفسه بحمل السلاح في وجههم ... احتشد عدد من الناس ، بينهم طفلة صغيرة اسمها أمل ، كان يمثل لها قيمة كبيرة ، لصولاته وجولاته في مقارعتهم ... الصمت خيّم على المكان ، وصوت الأغلال في قدميه له صوت يحرك المشاعر الساكنة في القلوب ، وأمل كما الآخرين ترقبه بعينين شاخصتين ، لا ترمش حتى لا يغيب عن ناظرها لحظة واحدة ، وهو يسير ببطء الأغلال صوب المنصة ... قوات كثير من الجنود تنتشر في المكان ، وكأن الساحة تحولت إلى ميدان حرب ، يصل المنصة ، يقف أمام درجاتها .. قبل أن يصعد الدرجةالأولى ...شريط من الذكريات يغزو خياله ، هنا كان طفلا بريئا يجري في الحقول ، يلهو مع أقرانه ، وها هي ذكريات المدرسة تسير في مخيلته الغير عابئة بالمصير القادم بعد لحظات ...يصعد الدرجات وشريط الذكريات يمر بسرعة في خلده ، يصل المنصة التي اقاتدوه إليها ... يقترب منه المسؤول عن عملية الإعدام ، يزيل قطعة القماش التي غطت عينيه ، يفركهما بجفنيه حتى يستطيع أن يحصل على صورة أكثر وضوحا ... حشد غفير يرقبه ، ولا يرى سواه ، يدرك أن وفاءهم قادهم للحظة الوداع ...اللقاء الأخير بهم ، يبتسم عندما تلوح له أمل بين الناس بيدها الصغيرة ، وترفع له إصبعيها السبابة والأوسط إشارة النصر ، يقترب الجلادون منه ، يفكّوا وثاقه ... يتلو قائدهم بيانا للحضور ، يتمحور حديثه عن المصير الذي ينتظر المجرمين الثوار ، وأن نهايتهم ستكون مثل نهاية هذا الماثل أمامكم .. وشريط ذكرياته يستمر في المرور بذاكرته، ويتذكر كيف التحق بالثورة ، ويحضره رفاقه الذين قضوا قبله ، تقترب لحظة الصفر ...يسحبوه نحو الحبل ليطوقوا عنقه ، يتقدم بأقدام غير مرتعشة ،يتمتم بكلمات أدركت أمل أنه يناجي ربه ...يلف الجلاد الحبل حول عنقه تماما ..يقوم الجلاد بتقييده للخلف مجددا ، نعم توثق يداه التي لطالما توشحت البندقية ، والشحوب يعلو وجه أمل والحضور ، يبدأ القائد بالعد : واحد والثائر روحه سابحة في ذكريات ميادين القتال ، إثنان ، يتذكر كيف تمكن مع مجموعة من رفاقه من إختراق مستوطنة للعدو وكم العدد الذي أردوه قتيلا ...ث...يأتي الرقم ثقيلا على الحضور من أبناء جلدته ...لا ...وأمل تعتصر حزنا على الرحيل للمدافع عن أحلامها ...ثة ..يرتفع الحبل ويشد على روحه وتشخص عيناه ويخرج لسانه من حلقه ويدبّ الصراخ بين الحاضرين .... يرتفع الثائر مشنوقا ، وأمل تبتسم ...وترفع إشارة النصر بيدها الصغيرة النحيلة وتقول : شنقوك ولكن أقدامك كانت فوق رؤوسهم .

وليد دويكات


نابلس




بعد أن اقشعر البدن و لاحقت الحروف
بعد أن أثقل العد النظر
و بعد أن

أصفقنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لك و بحرارة على أجمل قفلة قرأتها حتى الآن
أقدامه فعلا كانت فوق رؤوسهم
أحسنت أحسنت












التوقيع

لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,




امرأة محتلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 10:55 PM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

الرائعة / مرمر

كرائحة اللوز الأخضر في حقولنا ...
كلون شقائق النعمان في مروجنا ...
كخرير ماء في ينابيعنا ...
كان مرورك ...

تحية لك بحجم حضورك الناشر للبهجة والسرور

الوليد

نابلس






  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 11:10 PM   رقم المشاركة : 4
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

هذا هو قدر الثوار
الأديب الرائع وليد دويكات
قصة رائعة
أحييك بحرارة
( تثبت )













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 11:20 PM   رقم المشاركة : 5
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

الرائعة / سولاف

أن تمري على النص فهذا بحد ذاته وسام على صدره ...
أن تنعتيه بما نعت ...فهذا يجعله يتيه بين سائر النصوص

لك الشكر حتى ترضي


تقديري

الوليد






  رد مع اقتباس
قديم 10-24-2010, 10:50 AM   رقم المشاركة : 6
اديب
 
الصورة الرمزية شفيق غربال






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شفيق غربال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 عودة الغائب
0 ملاّح
0 سجال

افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد دويكات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   المشنوق

اقتادوه إلى منصة انتصب عليها عود المشنقة ، يداه مقيدتان إلى الخلف ، عيناه معصوبتان ، رجلاه مثقلتان بالأغلال يسير وسط مجموعة مدججة بسلاحها من الجنود ، على غير العادة ، أرادوا إعدام هذا الثائر أمام مرأى الناس حتى يكون عبرة لمن تراوده نفسه بحمل السلاح في وجههم ... احتشد عدد من الناس ، بينهم طفلة صغيرة اسمها أمل ، كان يمثل لها قيمة كبيرة ، لصولاته وجولاته في مقارعتهم ... الصمت خيّم على المكان ، وصوت الأغلال في قدميه له صوت يحرك المشاعر الساكنة في القلوب ، وأمل كما الآخرين ترقبه بعينين شاخصتين ، لا ترمش حتى لا يغيب عن ناظرها لحظة واحدة ، وهو يسير ببطء الأغلال صوب المنصة ... قوات كثير من الجنود تنتشر في المكان ، وكأن الساحة تحولت إلى ميدان حرب ، يصل المنصة ، يقف أمام درجاتها .. قبل أن يصعد الدرجةالأولى ...شريط من الذكريات يغزو خياله ، هنا كان طفلا بريئا يجري في الحقول ، يلهو مع أقرانه ، وها هي ذكريات المدرسة تسير في مخيلته الغير عابئة بالمصير القادم بعد لحظات ...يصعد الدرجات وشريط الذكريات يمر بسرعة في خلده ، يصل المنصة التي اقاتدوه إليها ... يقترب منه المسؤول عن عملية الإعدام ، يزيل قطعة القماش التي غطت عينيه ، يفركهما بجفنيه حتى يستطيع أن يحصل على صورة أكثر وضوحا ... حشد غفير يرقبه ، ولا يرى سواه ، يدرك أن وفاءهم قادهم للحظة الوداع ...اللقاء الأخير بهم ، يبتسم عندما تلوح له أمل بين الناس بيدها الصغيرة ، وترفع له إصبعيها السبابة والأوسط إشارة النصر ، يقترب الجلادون منه ، يفكّوا وثاقه ... يتلو قائدهم بيانا للحضور ، يتمحور حديثه عن المصير الذي ينتظر المجرمين الثوار ، وأن نهايتهم ستكون مثل نهاية هذا الماثل أمامكم .. وشريط ذكرياته يستمر في المرور بذاكرته، ويتذكر كيف التحق بالثورة ، ويحضره رفاقه الذين قضوا قبله ، تقترب لحظة الصفر ...يسحبوه نحو الحبل ليطوقوا عنقه ، يتقدم بأقدام غير مرتعشة ،يتمتم بكلمات أدركت أمل أنه يناجي ربه ...يلف الجلاد الحبل حول عنقه تماما ..يقوم الجلاد بتقييده للخلف مجددا ، نعم توثق يداه التي لطالما توشحت البندقية ، والشحوب يعلو وجه أمل والحضور ، يبدأ القائد بالعد : واحد والثائر روحه سابحة في ذكريات ميادين القتال ، إثنان ، يتذكر كيف تمكن مع مجموعة من رفاقه من إختراق مستوطنة للعدو وكم العدد الذي أردوه قتيلا ...ث...يأتي الرقم ثقيلا على الحضور من أبناء جلدته ...لا ...وأمل تعتصر حزنا على الرحيل للمدافع عن أحلامها ...ثة ..يرتفع الحبل ويشد على روحه وتشخص عيناه ويخرج لسانه من حلقه ويدبّ الصراخ بين الحاضرين .... يرتفع الثائر مشنوقا ، وأمل تبتسم ...وترفع إشارة النصر بيدها الصغيرة النحيلة وتقول : شنقوك ولكن أقدامك كانت فوق رؤوسهم .

وليد دويكات


نابلس


شاعرنا العزيز وليد دويكات ..
قصّة قصيرة بامتياز ولكن ليست ق.ق.ج بمعايير نقدية متفق عليها .. الاختزال والتكثيف أساسا ..
عدا هذا فانّ التيمة هامة والقفلة موفقة ان افترضنا ان النص .ق.ق.ج ..
سعدت بالمرور على نصك ..أرجو تقبل رأيي بصدر رحب ..
تحياتي ومودتي ..












التوقيع

يعيش داخل كل واحد منا طفل صغير ..فلْنحْذر من اغتياله

  رد مع اقتباس
قديم 10-28-2010, 12:40 AM   رقم المشاركة : 7
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

الأستاذ الفاضل / شفيق غربال

سهدت بك وبتعقيبك ، وأتفق معك أن القصة خرجت عن قوانين قصة قصيرة جدا ....
ربما نحتاج في لحظات للتمرد على الرتابة ...ونبحث عن الفوضى حتى ننعم بالنظام

باقة ورد لك

مودتي






  رد مع اقتباس
قديم 11-04-2010, 12:39 AM   رقم المشاركة : 8
اديب
 
الصورة الرمزية شفيق غربال






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شفيق غربال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 عودة الغائب
0 ملاّح
0 سجال

افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد دويكات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
الأستاذ الفاضل / شفيق غربال


سهدت بك وبتعقيبك ، وأتفق معك أن القصة خرجت عن قوانين قصة قصيرة جدا ....
ربما نحتاج في لحظات للتمرد على الرتابة ...ونبحث عن الفوضى حتى ننعم بالنظام

باقة ورد لك


مودتي

أخي العزيز وليد دويكات ..
سهدت أم سعدت؟ الفرق يقلب المعنى ويغير الرد ..على كل حال التجنيس الأدبي لا يعترف بالتمرد الا في حدود معقولة ومبررة ..شكرا على الرد والاهتمام ..
تحياتي ومودتي












التوقيع

يعيش داخل كل واحد منا طفل صغير ..فلْنحْذر من اغتياله

  رد مع اقتباس
قديم 11-06-2010, 12:34 AM   رقم المشاركة : 9
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق


هكذا أنت دائما تتألق في شعرك ونثرك

تشد المتلقين إليك وتأخذ بتلابيبهم

فقرة فقرة قرأتك فما ازددت إلا إعجابا

وكانت الومضة الكبيرة آخر عبارة

يصل المنصة التي اقاتدوه إليها

يصل المنصة التي اقتادوه إليها خطأ طباعي

تحياتي لهذا اليراع الثائر












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 11-10-2010, 09:52 PM   رقم المشاركة : 10
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المــــــــــــــــــــــــــشنوق

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شفيق غربال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أخي العزيز وليد دويكات ..
سهدت أم سعدت؟ الفرق يقلب المعنى ويغير الرد ..على كل حال التجنيس الأدبي لا يعترف بالتمرد الا في حدود معقولة ومبررة ..شكرا على الرد والاهتمام ..
تحياتي ومودتي


الأستاذ المكرم / شفيق

أعتقد أن الخطأ المطبعي جلي وواضح
بين سعدت وسهدت ....

لك التحية والود






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::