رآها ...أُعجبَ بها ، تقدَّمَ لخطبتها ، رفضَ أهلها طلبه لفقره ، تزوج من أخرى ، وتزوجت من آخر ، أنجب طفلة ، وأنجبت ولداً ..
مرّت الأيام ، نجح في تجارته ، صار من أصحاب المال ، تغيّرت أوضاع زوجها ، وذاقت مرارة الفقر ...كبُرَ إبنها ، تقدّم لخطبة إبنته .. رفضَ طلَبَ إبنها إنتقاما لماضٍ يعيش بداخله .
رآها ...أُعجبَ بها ، تقدَّمَ لخطبتها ، رفضَ أهلها طلبه لفقره ، تزوج من أخرى ، وتزوجت من آخر ، أنجب طفلة ، وأنجبت ولداً ..
مرّت الأيام ، نجح في تجارته ، صار من أصحاب المال ، تغيّرت أوضاع زوجها ، وذاقت مرارة الفقر ...كبُرَ إبنها ، تقدّم لخطبة إبنته .. رفضَ طلَبَ إبنها إنتقاما لماضٍ يعيش بداخله .
إذن دارت الأيام و تغير الحال و انقلب الميزان، حتى حبه قد انقلب فانتقم و أعاد مأساته ليعانيها ابنها... هو الظلم لما يتكرر و النفس لما تدب إليها رغبة الانتقام
لو كان كريما لوافق ؛ لكنه قد شحّ عليها و على ابنها
فقالت لنا حروفك : فعلوا خيرا أهلها يوم ما زوجوا ابنتهم له لأنه و بعد هذه السنين عرفنا كم هو بخيل و فقير روح أيضا
و أن الغنى لم يجد طريقه إلاّ لجيبه و لم يصل لنفسه فيصفح و يكرم و ينسى !
أحييك أستاذي الوليد على هذه الدورة.
لك تحياتي و مثلها لحرفك الجميل.
إذن دارت الأيام و تغير الحال و انقلب الميزان، حتى حبه قد انقلب فانتقم و أعاد مأساته ليعانيها ابنها... هو الظلم لما يتكرر و النفس لما تدب إليها رغبة الانتقام
لو كان كريما لوافق ؛ لكنه قد شحّ عليها و على ابنها
فقالت لنا حروفك : فعلوا خيرا أهلها يوم ما زوجوا ابنتهم له لأنه و بعد هذه السنين عرفنا كم هو بخيل و فقير روح أيضا
و أن الغنى لم يجد طريقه إلاّ لجيبه و لم يصل لنفسه فيصفح و يكرم و ينسى !
أحييك أستاذي الوليد على هذه الدورة.
لك تحياتي و مثلها لحرفك الجميل.
تحية لك شاعرتنا ولرأيك الذي أحترم
شكرا لتكرمك بالقراءة والتعقيب