آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > المقال

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-05-2010, 10:09 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية نبيه السعديّ






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :نبيه السعديّ غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي تحطيم العقل عند "نيتشه"

بسم الله الرحمن الرحيم
تحطيم العقل عند "نيتشه"




شكَّل الإنسان في الفلسفة اليونانية، عند "أرسطو" و"أفلاطون" مجرّد مواطن للدَّولة، تمَّ الفصل بينه وبين ما يحيط به من مواقف وظروف ملموسة.
وقد خصَّت الفلسفات اليونانية الإنسان بأفضل الميِّزات، باعتباره المخلوق الوحيد، الذي تميَّز بنعمة العقل، (ونقصد هنا العقل الفعّال، وليس العقل الغريزي وحده)، دون جميع المخلوقات الأخرى. فجعله "فيثاغوراس" اليوناني محلاّ لتجلِّي اللاهوت، وتبعه في ذلك "أفلاطون" كما ورد في كتابه الشهير "طيماوس". وكان للمعلم "أفلاطون" ومن بعده "أرسطو" الفضل الأول في تسمية الإنسان بالحيوان العاقل، حيث اتَّخذ العقل في الإنسان محور الميِّزات، الذي دارت حوله فيما بعد جميع المقاربات الفلسفية.
يعرِّف بعض الفلاسفة الإنسان، من حيث قدرته على الالتزام والإبداع، بأنه؛ "شخصٌ أو ذاتٌ قادرةٌ على احترام القانون والأخلاق، ومن جهة ثانية فهي ذاتٌ مبدعةٌ وخلاقة، بفضل امتلاكها لملكة العقل".
ونحن نرى أنَّ احترام القانون، إنَّما هو ميِّزة، لا ينفرد بها الإنسان وحده، بل إنَّ معظم التجمعات الحيوانية مطبوعة على احترام أعرافها الخاصة وتقاليدها، التي تقوم بالنسبة لها مقام القوانين الوضعية عند الإنسان، وتعمل جاهدة على تنفيذها واحترامها بأفضل ممَّا يفعل الإنسان نفسه. وربما يصحُّ تعريفنا للقانون، بأنَّه تقاليد وأعراف، تماشتْ مع العقل والعدل، فاستقرَّتْ على شكل قواعدَ لا تقبل الخرق، مدعّمةٍ بمؤيِّداتٍ جزائية محدَّدة، تطال المخالفين، وتردع المتطاولين. فالضباع مثلا تحترم زعامتها، وتتقيَّد بالشرائح الطبقية في تجمعاتها؛ كذلك الأسود والذئاب، والكلاب الأفريقية الصيادة.. وكذلك هو حال تجمُّعات الحشرات؛ كالنمل، والنحل، والدبابير، التي تعمل ضمن قوانين صارمة، يواجه الموت كلُّ من يتجاهلها، أو يخرج عنها.
أمَّا الأخلاق؛ فهي أمرٌ نسبيٌّ، يفرزه نوع التجمُّع، لما فيه خيره واستمراره. فربَّما يقوم استمرار هذا التجمُّع على نوع من التضحية، تتحلَّى بها النملة مثلا بين أفراد جماعتها، فتفرض عليها وعلى غيرها الجهاد والنضال ضدَّ الغاصبين المعتدين، حفاظا على بقائها. وربما تعمل النملة بشيء من الأثرة الأخلاقية، فتنقل أضعاف وزنها من الطعام إلى وكرها، دون أن تستأثر به وحدها، أو تفكِّر بالاستيلاء عليه. ثم أن العقل لا يخصُّ الإنسان وحده، بل يخصُّ جميع الكائنات الحيَّة، وهو ما يسمَّى بالعقل الطبيعي أو الغريزي، لكنَّ الفرق يكمن في حجم هذا العقل، من حيث فعاليته، ومدى تطوُّره. حتَّى الفايروسات تلجأ إلى نوع متقدِّم من الإبداع، وإلاَّ فماذا نسمِّي التفاف الفايرسات بقشرة من جدار الخلية الحيَّة، كي تتسلَّل إلى داخلها، وتدرأ إحساس الخلية بها، فتحول دون مقاومتها؟! أليس ذلك أشبه بما رواه "هوميروس" في ملحمته "الإلياذه"، وما فعله أذكياء الإغريق في حرب طروادة، عندما استعصى عليهم فتح المدينة، فأوهموا أهلها المحاصرين، بأنَّهم انسحبوا، بعد أن أخفوا عددا من محاربيهم في حصان خشبي ضخم، صنعوه لهذه الغاية، وخلَّفوه أمام المدينة، فكان إدخاله إلى المدينة من قبل أهلها، سببا لفتح المدينة واحتلالها؟
لقد ذهبت الفلسفة اليونانية بشخص "أفلاطون" وتلميذه "أرسطو"، إلى تحديد الإنسان بكونه كائنا عاقلا، على اعتبار أنَّ العقل أهمُّ ما يميِّز الإنسان عن غيره من المخلوقات. ثم جعلتْ الأديانُ العقلَ مناطا للتكاليف الشرعية، كذلك جعلتْ القوانينُ الوضعيَّة العقلَ أساسا للمساءلة والجزاء.
بهذا الخطِّ التزمت الثورة الفلسفية الديكارتية في القرن السابع عشر، وما تلاها من معظم الفلسفات الغربية، فتأطَّرتْ نظرتها إلى العالم بالوعي والعقل. لكن ثمَّة تغيُّرات مفصلية طرأت على هذه النظرة، ابتداء من الفيلسوف الألماني "نيتشه" (1844- 1900م).
لقد شكَّلت النيتشوية بحقٍّ منعطفا متميِّزا على الخطِّ الفلسفيِّ خاصَّة، وتبدّلا خطيرا على الفكر الإنساني عامَّة.
قامت بعض الفلسفات الحديثة بتوجيه إصبع الاتِّهام للفلسفات الممجِّدة للعقل، على أنَّها صنميَّة، جعلت من العقل صنما للعبادة والتقديس. غير أن هذه الفلسفات نفسها، قد التزمت بالصنميَّة أيضا، فأحلَّت مكان صنم العقل أصناما أخرى. فهذا صنم شروط الإنتاج عند "ماركس" و"ألتوسير"، في الفلسفة المادية، أو اللاشعور عند "سيجموند فرويد"، أو الغريزة الجنسية عند "نيتشه"..
صحيح أن الفلسفة الديكارتية شكَّلت ثورة في عالم الفلسفة الحديثة، وسمحت للفكر الديني النصراني بالوقوف على أرضية فلسفية ثابته، بعد أن تذرَّى في عصوره السابقة خلف الماورائيات، التي رمته بعيدا عن حدود أقلِّ سهوب العقلانية اخضرارا. لكنَّها مع ذلك لم تنكر في ثورتها أهميَّة العقل بالنسبة للإنسان. وهذا الكوجيتو الديكارتي؛ "أنا أفكر، فأنا موجود"، قد شكَّل قاعدة، ارتفع فوقها بناء هذه الفلسفة السامق، حيث بنى من حجارة الفكر هيكلا برهانيا على الوجود؛ أي لو لم يتميَّز الإنسان بالفكر والعقل، لما تعرَّف إلى وجوده.
لم يغادر الفيلسوف الألماني "هيجل" (1770- 1831م)، مضارب الديكارتية في القرن الثامن عشر، بل نسج على منوالها، وكذلك اتَّجه "ماركس" (1818- 1883م) في فلسفته المادِّيَّة الجدليَّة. لكنَّ تابوت العقل كجوهر وقوَّة مجرَّدة خارقة، جاء محمولا على متن الفيلسوف الألماني "نيتشه"، في القرن التاسع عشر، وجرى دفنه في تابوت ومقبرة ألمانية!
جرّد "نيتشه" العقل من فحواه، ورفض الاعتراف بقدرته على التفكير. فالتفكير برأيه هو نتاجٌ عضويٌّ بيولوجي، ينشأ عن جميع أعضاء الجسم، وليس للعقل تأثير يُذكر على التفكير، لذلك حذف "نيتشه" صفة العاقل عن الإنسان، ووصفه بأنَّه حيوان لاغير!
لا شك أن هذا التقويم الذي بخس العقل حقّه، هو تقويم جانب الحق إلى الظلم، خاصَّة وأنه صدر عن فيلسوف، تناسى أنَّ الفلسفة هي أولا وآخرا وليدة العقل وحده.
إذن؛ فقد نقض "نيتشه" المقولة القديمة الحديثة، التي اعترفت بتكوين الإنسان من جسم وروح، وجعله مجرّد جسم فقط. وعليه لم يشكِّل الفكر في فلسفة "نيتشه" جوهرا بحدِّ ذاته، بل شكَّل امتدادا حتميّا للجسم. وهذا ما مهَّد الطريق ل"نيتشه" ودفع به للزحف نحو نظريته في "الإنسان المتفوق" (Superman).
من منَّا لم يقرأ كتاب "نيتشه"، "هكذا تكلَّم زردشت"، الذي جسَّد فيه نظريته هذه في أجمل صياغة، وأروع تعبير، على لسان نبي الفرس "زردشت"، حيث بعثه من جديد، بعد مرور حوالي خمسة عشر قرنا من الزمن. إن إنسان "نيتشه" المتفوِّق، هو في حقيقته، ذلك الإنسان المتفاعل مع الطبيعة، وليس المتمسِّك بالأخلاق. فالغريزة الجنسية بشكلها الحيواني؛ التي هي بالمفهوم الديني عبارة عن دنسٍ، تناقضتْ بمفهومها الديني والأخلاقي هذا، مع الرؤية الفلسفية النيتشوية، التي عدَّتْ مثل هذا التعريف محض هراء، باعتباره يتعارض مع الوجود الطبيعي للإنسان، وهو المعيار الأساس الذي يجب القياس عليه. كذلك كان حال الفضيلة عند "نيتشه"، والعفَّة، والمحاباة، والشفقة.. فالفضيلة عنده، أن يكون الإنسان حرّا مثاليّا، متخلِّصا من القيود الأخلاقية، التي استمدَّها من الدين، والتي وصفها "نيتشه" بالكاذبة!
إنَّ فلسفة "نيتشة"، أشبه بالسياسي، حسب تعريف أحد الظرفاء؛ فهي تستقبل الداخلين إليها بالترحاب، ثم ما تلبث أن تدخلك في منزلاقات فكرية تفقدك ثقتك بها، تماما كالسياسي الذي كما يُقال؛ يهزُّ يدك بحرارة في الانتخابات، ثم ما يلبث بعد نجاحه أن يهزَّ ثقتك به.
وعليه أسقطتْ النيتشويَّة "الكوجيتو الديكارتي"، وبإسقاطه سقطتِ النوعية المتميِّزة للإنسان، وذلك تقديما للداروينيَّة، المعاصرة للنيتشويَّة في القرن التاسع عشر، المؤمنة بتطوُّر الجنس عن جنس آخر، بحيث ألغتْ الفوارق بين الإنسان وبين الحيوان. هذا مع كونها رغم رواجها الكبير، ما زالت للآن فرضيَّة، لم تتحوَّل إلى نظرية وحقيقة علميَّة ثابتة. وعلى هذا البناء بنى الألماني "ادموند هوسرل" (1859- 1938) مذهبه "الظواهريَّة" فيما بعد، حين جرَّد العقل من جوهريته.
لقد تسبَّبت الفرضية الداروينية بأحافير كبيرة وعميقة، تحت الهيكل الديني عامة، أشبه بل أشدّ خطرا من الحفريات التي يجريها اليوم الإسرائيليون الصهاينة تحت بناء المسجد الأقصى في القدس. وكان لا بدَّ للنصرانية الأوربية المجاورة لثورة التكنولوجيا والتقدُّم العلمي، أن تصرخ متحسِّسة الألم الموجع القاتل، شعورا بتصلُّب الشريان التاجي للفكر الديني عامة.
ولا شكَّ أن موقف "نيتشه" هذا خالف الفكر الإسلامي بمختلف مذاهبه، تبعا لمنطق القرآن الكريم، الذي أثبت خلق الإنسان مزدوجا من مادة وروح، بقوله تعالى (السجدة/7-9): ] الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِن طِين. ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ. ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ[.
إن تقييم "نيتشه" للعقل، يدحضه برهان ذاتيٌّ عمليٌّ بسيط؛ هو أنَّه عندما أرهق نفسي في التفكير، أشعر بوجع في رأسي، وليس في إبهام قدمي اليسرى مثلا، دلالة على أنَّ التفكير ينبع من الرأس، لا من كافَّة أعضاء الجسم، كما أرادت له النيتشويَّة.
واعتقادنا أنَّ الفكر عبارة عن تيارات، صادرة عن تفاعل جميع الحواس بعضها مع بعض، بما في ذلك الذاكرة، وما احتوت عليه من معلومات وتجارب مكتسبة، ومركز جميع الحواس هو الدماغ، لذلك هو مركز التفاعل الفكري في الجسم. والمعروف عن العقل أنَّه استنادا للبدهيَّات المنطقيَّة ومعارفه المكتسبة، يصدر أحكامه على المسائل التي تصادفه، ويحمل جميع تيَّارات هذه الأحكام على تردُّدات كلمات اللُّغة، ومركزها بوصفها نوعا من المعارف، يقع في الدماغ أيضا، وليس في البطن أو في البطين.
11/3/2010
نبيه محمود السعديّ






  رد مع اقتباس
قديم 11-18-2010, 07:43 PM   رقم المشاركة : 2
شاعرة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وطن النمراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تحطيم العقل عند "نيتشه"

ولا شكَّ أن موقف "نيتشه" هذا خالف الفكر الإسلامي بمختلف مذاهبه، تبعا لمنطق القرآن الكريم، الذي أثبت خلق الإنسان مزدوجا من مادة وروح، بقوله تعالى (السجدة/7-9): ] الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الإِنسَانِ مِن طِين. ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ. ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ[.
إن تقييم "نيتشه" للعقل، يدحضه برهان ذاتيٌّ عمليٌّ بسيط؛ هو أنَّه عندما أرهق نفسي في التفكير، أشعر بوجع في رأسي، وليس في إبهام قدمي اليسرى مثلا، دلالة على أنَّ التفكير ينبع من الرأس، لا من كافَّة أعضاء الجسم، كما أرادت له النيتشويَّة.

مرحبا، أستاذي نبيه
حقيقة قد أمتعني الإبحار معك في مقالك هذا و الذي رغم قصره إلا أنك قد عرضت النظريات و الفرضيات لدى العديد من الفلاسفة و بينت رأيك و وجهة نظرك التي جاءت مقنعة لأنها تستند إلى العقل كأساس...
ثم إنهاء و دحض أكثرها على لسان نبينا محمد صلى الله عليه و سلم عندما جاء القرآن بكل الدلائل و البراهين عن خلق الإنسان و عقله "ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم "
و التي قضت على رؤية داروين تحديدا و التي سوقت لها الحركة الصهيونية رغم أنه ألماني و لم يكن يهوديا لكنهم وجدوا فيها ما يبعد نظريته عما جاء في الكتب السماوية و القرآن تحديدا...
أشكرك جدا أستاذي نبيه، و حقا أقولها لقد كنت كاتب مقال مجيدا كما أنت مع الشعر و وفقت في طرحك.
لك تحياتي و تقديري و عيدك سعيد و كل عام و أنت بألف خير.






  رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 01:14 PM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية نبيه السعديّ






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :نبيه السعديّ غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: تحطيم العقل عند "نيتشه"

الأخت الأديبة الشاعرة وطن:
أشكرك على قراءة المقالة بتمعن، واستخلاصك الهدف منه، رغم ما فيه من ولوج جانبي لشواطئ بحر الفلسفة الزاخر..
أطيب التحيات والتبريكات بعيد الأضحى المبارك، أعاده الله على أمتينا العربية والإسلامية بالحرية والسؤدد.







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
n.s


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"أ. غير مسجل". يرجى الاطلاع على تعليمات منتدى الشعر عواطف عبداللطيف الشعر العمودي 88 04-06-2021 06:21 PM
"بردة الشعر" لشاعر العرب الأكبر "الجواهري" شاكر القزويني الشعر العمودي 9 01-07-2011 12:06 PM
مصطلح "استخلاص السمات" مع نصوص أقاصيص القرآن والحديث وقصصهما القصيرة، لا "النقد" فريد البيدق قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 1 07-21-2010 02:15 PM
"أبل" تكشف عن "آي فون 4" وسط مخاوف من خسائر غير متوقعة رائدة زقوت التكنلوجيا والعلوم 0 06-09-2010 08:25 PM


الساعة الآن 10:47 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::