آخر 10 مشاركات
كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          : يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          مجاراة لقصيدة أمير الشعراء أحمد شوقي .. سلو قلبي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_هذا غديرك_*** (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هي الأقدار (الكاتـب : - )           »          قراءة تحليلية لقصة "جنون" للأديبة أحلام المصري/ مصر (الكاتـب : - )           »          نكوص (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : من الروح إلى هيئة أرواح النبع الكرام ؛ الجسد بلا أرواحكم خاوية************ و عُديركم تقصيرنا ************ محبتي و الود

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-08-2010, 12:50 AM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

قراءة في قصيدة ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر الكبير / عبد الرسول معله


القصيدة :


حديث مع ذات خمار

عبد الرسول معلهنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



وقـفـتْ تُـزيـحُ عــنِ الجَـمـالِ نِـقـابـا
وتُشـيـرُ لــي بـيَــدٍ فـجِـئْـتُ شِـهـابـا
همـسَـتْ إلــيَّ بـأحْــرُفٍ مَـسْـحـورةٍ
مِـــنْ صـوتِـهـا رقَّ الـفــؤادُ وذابـــا
يــــا نـغـمــةً قـدسـيــةً بـمـسـامـعـي
نثـرَتْ علـى قلبـي الجريـحِ رضـابـا
سألتْ عن الأحوالِ قلتُ لها اصبري
مـا زلـتُ مـن سَهْـمِ الغـرام مُصـابـا
أمسـيـتُ أرجــو أنْ يـطـولَ حديثُـنـا
لتصـبَّ لـيْ خـلـلَ الحـديـثِ شـرابـا
رقَّــتْ و رقَّ لــيْ السـمـاعَ كـأنـنـي
أضحيـتُ مِـنْ بعـد المَشـيـبِ شبـابـا
كلمـاتُـهـا نـغــمٌ تـهــزُّ بـهــا دمــــيْ
و سـؤالُـهـا يُـبـقـي مُــنــايَ عِــذابــا
مـا زلـتُ أقـنـعُ بالحـديـثِ وأرتــوي
لأظــلَّ فــي أفُــقِ الـغــرامِ سـحـابـا
فــإذا بـهـا أضـحَـتْ تُعـيـدُ خِمـارَهـا
لِتـزيـدَنـي فـــوقَ الـعــذابِ عَــذابــا
مـجـنـونـة بـالـحــبِّ َوَدَّ صـريـعُـهـا
لـــو أنـهــا فـتـحَـتْ لــــهُ الأبــوابــا
تسقـي مـن الهمْـسِ الجمـيـلِ مُـدامـةً
و تـصُـدُّ لـــو رامَ الحـبـيـبُ جـنـابـا

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة







  رد مع اقتباس
قديم 11-08-2010, 12:53 AM   رقم المشاركة : 2
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

الجزء الأول


قبل الولوج في هذه القصيدة والتي تُشكّل ُ بحق ، قصيدة جميلة بما حوت من مفرداتٍ وصور غاية في الجمال ، وذات حرفية عالية في الإنتقاء ، والمتأمل في هذه القصيدة سيجد شاعرنا لم يعمد لرصف الكلمات رصفا، بل جاءت متناغمة ، متناسقة كباقة ورد جمعها فنان مُلهَم .
إذاً قبل الولوج في القصيدة ومحاولة تقديم قراءة واعية ، نتوقفُ عند العنوان ( حديث مع ذات خمار ) ، لماذا لم يَقُل ( حوار ) ،
لأنَّ الحديث غالبا يكون المتحدث له مجال أوسع في الكلام من الشخص الذي يكون طرفاً في الحوار ، وهنا ما أردنا أن نصل إليه ، أن الشاعر في حديثه ، كان يتحدث من خلال عدة نوافذ ، منها اللسان ــ وهو الكلام الذي نقله لنا في حديثه مع سيدة النص ــ ، وهناك حديث غير مكتوب ولكنه محسوس من مشاعر متدفقة حاول أن يعبّرَ عنه في غير موضع من القصيدة ، ومنها
نافذة أوسع لم يعبّر عنها ، ولكنه ترك لنا إستنباطها ، وهي الحالة المتمثلة في أحلامه وخياله والذي بإمكان القارئ الفطن أن يتلمسَ ذلك من أبيات القصيدة ....لذلك نرى أنَّ شاعرنا قد أصاب كبدَ التوفيق حين إختار مفردة ( حديث ) بدلاً من مفردة ( حوار ) ، وهذا مما يجعل القارئ يتوقف ويتأمل النص ، ليستخرج جمالياته وروعته .


نأتي لمطلع القصيدة :

وَقَفت تُزيحُ عن الجمالِ نقابا ....وتُشيرُ لي بيَدٍ فجئتُ شهابا


هنا نلاحظ توليفة جميلة من توظيف الفعل الماضي والمضارع ، أنظر للبيت : ( وقفتْ ، فجئتُ ) ( تُزيحُ ، وتُشير ) ...
هنا في هذا البيت لا يخفى على المتلقي ما به من براعة إستهلال ، وهذا البيت وإن كان قد جاءَ في مطلع القصيدة إلا أننا نرى أنَّ البيت جاء إستكمالا لمشاهد لم يشأ الشاعر أن ينقلها لنا ، ربما لأن تلك المَشاهد لم تُحرّك في وجدانه ما حركتُه في وُقوفها وما تَبِع هذا الوقوف ، فمثلاً سيرُها قبل الوقوف ، وقوامها في المشي وغير ذلك لم ينقله الشاعر ، لأنَّ ذلك يدلُّ على عفّة نفس أصيله عند العربي ... نتذكر شاعرنا العربي القائل :

وأغضُّ طرفي ما بدتْ لي جارَتي ...حتى يواري جارتي مآواها

إذا شاعرنا لم يكن من جُلاس الطرق ، الذين يرصدون من تروح وتجئ ...لكنَّ هذا الوقوف وما تبعه من إزاحة النقاب ، فعل ما فعلَ بالشاعر ، وحرَّكَ من كوامن العشق ولواعجه ما حرَّك ..وهنا جاءت كلمة ( تُزيح ) ويظهر في الإزاحة قصد التَّعمُّد لتُريه ما رأى ...
وهنا نجد هذه الحسناء قد لبست النقاب لتخفي تحته ما يسلب اللب ، لذلك جاء التعبير عمّا شاهده بالجمال ، وهنا نتذكر قول المتنبي :

لبسنَ الوشيَ لا مُتجملاتٍ ...ولكن كي يصنَّ به الجمالا
وضَفّرنَ الجدائل لا لحُسنٍ .... ولكنْ خِفنَ في الشعر الضلالا

فلو أزاحت هذه الحسناء النقاب ، ولم يورد الشاعر لنا مفردة ( الجمال ) لكانَ أمرا طبيعيا ، يخرج من دائرة الشاعرية التي نقلها لنا بروعة ورقة .

ثم نتوقف عند المفردة ( وتُشير ) ، فهذه المفردة تحمل في معانيها لغة عميقة واسعة الدلالات ، والإشارة قد تكون بالعين أو إصبع اليد ،أو حتى اليد ، أو الإيحاء وما غير ذلك ...ولله درّ المتنبي حين قال :

أشاروا بتسليمٍ فجدنا بأدمع ......الخ

وهنا الشاعر وبحرفية عالية ، لا يترك هذه المفردة على المُطْلَق ، بل قام بتفسير معنى الإشاره حين قال : ( بيدٍ ) ...
وكأنّي به لم يُصدّق حين رآها وقد أزاحت النقاب فرآى من جمال ساكن خلف النقاب ، ودلالة دهشته قوله بعد مفردة ( وتُشير ) ، قال : لي ... نعم هو لم يصدّق أنه هو لا غيره المقصود ...ويسوقُ لنا دلالة أخرى لدهشته ، بقوله مُلبياً إشارتها له
( فجئتُ شهابا ) ....
ويتكرر تساؤلنا لماذا إستخدم شاعرنا عبد الرسول مفردة ( شهابا ) ، قد يقول قائل هي كلمة أراد من خلالها رسم حدود القافية ، وبناء القصيدة على قافية الباء ...هنا نردُّ على من يتبنى هذا القول أنَّ هذا قول سطحي بعيد عن القراءة المتعمقة للنص والغور في سبره ...ذلك أننا نعلم أنَّ النقاب لونه أسود ، ونجزم أنَّ شعر هذه الحسناء كان أسوداً ولم تكن شقراء ، لأنَّ الشهاب يظهر جليّا للمشاهد في الليل ، وهنا إجتمعَ في الحسناء ظلام النقاب وظلام الشعر ، فكانَ لا بُدَّ لشاعر مطبوع كشاعرنا أن يستخدم مفردة شهاب ، ليكتمل المشهد الجميل الذي رسمه شاعر فنان أجادَ الرسمَ بالكلمات ...

وهنا نَخلصُ في هذا البيت ، أنَّ هذه الحسناء كانت تمرُّ في طريق ، فرأت الشاعر ، فتوقفت ، وأزاحت نقابها وأشارت له ، وكانَ لهذه الإشارة وَقْعٌ في نفسه .

ثمَّ يستمرُ الشاعر في تصوير المشهد ، وهنا إستخدم في التصوير أدواته الجميله ، فقدَّم اللغة ، والمشاعر والأحاسيس التي بدت متراكضة في القصيدة ، متنامية مع كل بيت من أبياتها ... أنظر للبيت الثاني :

هَمستْ إليَّ بأحرفٍ مسحورةٍ .....من صوتها رقَّ الفُؤادُ وذابا

همست : هنا نجدُ الشاعر يتفننُ في إستخدام المفردات ، والهمس هو لغة خافتة لا يسمعها سوى المقصود بها ، وكأنَّ الشاعر أراد أن يوصلنا لحقيقة مفادها ، أن كلامها كان له وحده ...وهو ما زالَ تحت وطأة عدم التصديق بذلك ، بدلالة قوله
( إلي ) ...وهذه كلمة معترضة ، فلو قال : همست بأحرف مسحورة ...لكان أمرا طبيعيا ــ مع الأخذ بعين الإعتبار الوزن ــ ، ولكنه ساقَ لنا ( إلي ) زيادةً في التعبير عن دهشته في توجيه كل قصدها في إزاحة النقاب والإشارة له بيده والهمس له ...
وهنا يُقدّم الشاعر لنا تبريرا للحالة التي وقعَ فيها ، عندما يقول لنا : أن الحروف التي همست بها ليست كأي حروف يستخدمها الناس ، بل إنَّ لهذه الحروف سحراً خاصّاً ، كيف لا وقد انبعثت هذه الحروف من صوتها ، وكان لهذه الحروف نتائج أصابت قلبَ الشاعر ، فباتَ رقيقا بعدما كان قاسياً ، وأصبح ذائباً بعدما كان صلباً ...
وهنا كما كنا قد أسلفنا ...نلاحظُ في البيتين السالف بيانهما ، أنَّ الشاعرَ قد قدَّمَ لنا صورة متكاملة ، حين قدَّمَ الصورة على الصوت ، وهي حقيقة كونية ، فالبرق يسبق الرعد ، فجاء البيت الأول ( مطلع القصيدة ) ينقل وصفَ الصورة ، بينما جاء البيت الثاني يرصد الصوت ( همست .....الخ ) . وجاء البيت الثالث تفسيرا للبيت الثاني ...

يا نغْمَةً قدسيةً بمسامعي .....نثرت على قلبي الجريح رضابا

وهنا الشاعر ، يؤكدُّ في هذا البيت ما حصلَ معه في البيت الثاني ....فتلك الحروف المسحورة المنبعثة من صوتها والتي رقَّ لها الفؤادُ وذابا ، هي حروف مُقدّسة ، لا ينطقُ بها أي إنسان ، بل وكأنَّ حروفها لها خصوصية في وجدانه ، وكان لحروفها نتائج
طالت قلبه الذي أصيب بسهام الجمال البادية خلف النقاب ، وسهام الحروف الصادرة من صوتها والتي لها أثر السحر في نفسه .

هنا نتوقف ونتساءل : أمام أيّ قامة شعرية نقف !! وما هي روافد ثقافة رجل إسمه عبد الرسول ... وأيّ قلب يحمل بين جوانحه !! ليُقدّمَ لنا هذه الخريدة البديعة ، والتي بحق ، لو وضعها في ديوان أي فحل من فحول الشعر العربي ما استطعنا تمييزها ، ولو نسبها لنابغة من نوابغ العربية لأختلط الأمر علينا ...

من هنا من حقّنا أن نتيه ونزهو بشاعر بين ظهرانينا ، شاعر وإن جاء في عصر متأخر ، إلا أنه ينتمي لجيل العمالقة ... شاعر لسان حاله يقول :

وإنّي وإن كنتُ الأخير زمانه ....لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل

الأستاذ عبد الرسول ...القارئ الكريم ..أعتذر على الإطناب و الإسهاب ، كنتُ أودُّ أن أقدَّم قراءتي المتواضعة للقصيدة كاملة ، ولكني خشيت من مللٍ أبعثه في النفوس ...فرأيتُ الإختصار ....


وهذا الجُهد هو محاولة خجولة للإقتراب من قلم ٍباسقٍ شامخ شموخ نخيل العراق ، أتمنى أن أكون قد إقتربت .

أترك هذه القراءة المقتضبة أمامكم ..وأطفئ القنديل بصمتٍ وهدوء وأنسحب .

الوليد

يتبع






  رد مع اقتباس
قديم 11-08-2010, 01:10 AM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

سألتْ عنِ الأحوالِ ، قلتُ لها اصبري

ما زلتُ من سهم الغرام مُصابا


بعد أن إستعرضنا الأبيات الثلاثة الأولى ، وما فعلت الصورة وفعل الصوتُ في الشاعر ، يأتي البيتُ الرابع في تسلسل جميل لينقلَ لنا المشهدية الجميلة ، المشهد الذي كان المتلقي ينتظره ، وهنا يأتي الحديث ...وكان الحديث سيأخذُ مَنْحى الحوار لولا تدخل الشاعر ، فيبدأ الحديث بصورة الحوار بتوظيف كلمة ( سألت ) ، ولا يخفى على القارئ الفَطِن أن السؤال يتبعه الجواب ، وأن السؤال والجواب يجتمعان ليُشكّلا الحوار ، وأجاد شاعرنا حين نقلَ لنا صورة الحديث في سؤالها عن الأحوال ، لينقلنا لمكان الحدث ويجعلنا ننظر للمشهد ...وها هي هذه الحسناء شأنها شأن أي شخص يبدأ بالحديث تبدأ بالسؤال عن الأحوال ، وهي أسئلة وضعها الإقتباس بين شفاهنا ، وحفظنا هذا الإرث من سلفنا ، فنحن حين نلتقي الآخر ونبدأ بالحديث ، لا بُدَّ لنا من أن نُعرّج على إستخدام كلمات وعبارات وكأننا نحفظها عن ظهر قلب مثل : كيف الحال ؟ ما هي الأخبار ؟ وتكون الإجابات محفوظة ومكررة وعتيقة لا طعم لها ولا رائحة ، إنما هي محضُ مُقدّمات ألفناها وباتت محور بدايات حديثنا اليومي ...لكنَّ الشاعر عبد الرسول ، وأمام سحر هذه الجميلة ، يتمرد على المألوف والموروث ويطلب من فاتنته أن تَكُفَّ عن هذا الكلام والأسئلة ، لأنه ما زال تحت تأثير سهام العيون التي أصابته...وهنا يلجأ الشاعر لتقديم صورة بيانية غاية في الروعة حينَ شبّه الغرام بالرامي بالقوس وحذف المشبه به وأبقى شيئاً من لوازمه على سبيل الإستعارة المكنية ...

يتبع بحول الله






  رد مع اقتباس
قديم 11-08-2010, 11:03 PM   رقم المشاركة : 4
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

للحديث بقية







  رد مع اقتباس
قديم 11-24-2010, 11:04 AM   رقم المشاركة : 5
شاعر
 
الصورة الرمزية فريد مسالمه






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فريد مسالمه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

أتابع بصمت كعادتي
ولي بحول الله رؤيا خاصة تأثرية سأحاول ضمها الى هذا الصيد الوافر
لأُبرز جماليات النص بما حوى من مشاهد وصور
خالص محبتي لكما
الوليد وأستاذي عبد الرسول













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كيف أُقصيكِ مِن ذاكرتي.!

  رد مع اقتباس
قديم 01-13-2011, 11:08 PM   رقم المشاركة : 6
شاعرة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وطن النمراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد دويكات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   للحديث بقية

بارك الله بك أستاذي الوليد لهذه القراءة الجميلة في قصيدة أستاذي عبد الرسول
لقد تعمقت كثيرا و كنت قارئا لماحا و ناقدا متمكنا من أدواته تماما
فاستمر حماك الله و نحن بانتظار البقية من دراستك المتعمقة هذي
و أعتذر إن لم أمر بها إلا الآن
لك و لأستاذي عبد الرسول التحية و التقدير.






  رد مع اقتباس
قديم 04-19-2011, 09:27 PM   رقم المشاركة : 7
شاعر
 
الصورة الرمزية الوليد دويكات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الوليد دويكات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 الحديث السابق
0 أزاهير تفوح
0 نشيد الحالمين

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

أهلا بك شاعرتنا الرائعة وطن
شكرا لإهتمامك وحضورك
وحرفك الناشر في القلب بهجة ...



كم نفتقدك شاعرتنا
أتمنى أن تكوني بخير






  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2011, 08:59 AM   رقم المشاركة : 8
شاعر
 
الصورة الرمزية فريد مسالمه






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :فريد مسالمه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول

(يوم أمس, 10:27 PM )
أهلا بك شاعرتنا الرائعة وطن
شكرا لإهتمامك وحضورك
وحرفك الناشر في القلب بهجة ...



كم نفتقدك شاعرتنا
أتمنى أن تكوني بخير

</B></I>
01-14-2011, 12:08 AM رقم المشاركة : 6 (-14-2011, 12:08 AM )
01-14-2011, 12:08 AM رقم المشاركة : 6

بارك الله بك أستاذي الوليد لهذه القراءة الجميلة في قصيدة أستاذي عبد الرسول
لقد تعمقت كثيرا و كنت قارئا لماحا و ناقدا متمكنا من أدواته تماما
فاستمر حماك الله و نحن بانتظار البقية من دراستك المتعمقة هذي
و أعتذر إن لم أمر بها إلا الآن
لك و لأستاذي عبد الرسول التحية و التقدير.

رد: قراءة في ( حديث مع ذات خمار ) للشاعر / عبد الرسول
(أتابع بصمت كعادتي)-24-2010, 12:04 PM
ولي بحول الله رؤيا خاصة تأثرية سأحاول ضمها الى هذا الصيد الوافر
لأُبرز جماليات النص بما حوى من مشاهد وصور
خالص محبتي لكما
الوليد وأستاذي عبد الرسول

</B></I>





........وشُّكراً...












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كيف أُقصيكِ مِن ذاكرتي.!

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قراءة الأستاذة عواطف عبد اللطيف في قصيدة(آه ما أحلى عذابك) للشاعر عبد الرسول معله وطن النمراوي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 5 05-12-2012 10:17 AM
حديث مع ذات خمار/ عبد الرسول معله عبد الرسول معله الشعر العمودي 54 11-12-2010 10:01 AM
قراءة الشاعر الكبير عبد الرسول معلة في نص \نظرة إطباق الاجفان\ أدونيس حسن قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 14 05-25-2010 04:42 PM
قراءة الأستاذة سولاف هلال لقصيدة(حديث مع ذات خمار) للشاعر عبد الرسول معله وطن النمراوي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 1 05-13-2010 11:48 PM
قراءة نقدية في مجموعة الانتظار في ماريون للشاعر العراقي عبدالخالق كيطان علي سعدون قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 1 02-17-2010 07:09 AM


الساعة الآن 11:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::