جميل ما نقلتَ لنا
هنا رأينا صورة متحركة
وهذه قدرة تُحسبُ للكاتب
حين ينقلنا لمشهد بهذا الرقي
في التصوير ...
نص ينتمي للأدب الإجتماعي وتسليط الضوء على
حالة تتكرر ...
الراقي ياسر ميمو مساؤك مفعم بالسعادة والهناء
عندما نستطيع أن ننقل من الواقع حدث ما ونأطره على شكل عمل أدبي بطريقة جميلة ،، تبتعد الكلمات عن حدود حرفية النص
ويصبح للعمل قيمة أكبر ،، وقد قمت من خلال مشهد إجتماعي برصد حالة متفشية في المجتمع ،، بدأت من مشكل وانتهى بنظرية قد وضحتها من خلال رد من ردودك ،، مع تأكيددي لوجود هذه الفكرة ولكن لا تعمم لأن الرجل هو راعي وهو مسؤول في علاقاته
المتعلقة بصلة الرحم أولا وهو المخطأ الأول والأخير إذا هو سمح لزوجته التدخل فيها ،،
لا يخلو الأمر من فشل رجال بقيادتهم لرعيتهم
بل يتحول الحكم بيد الزوجة ،،
القصة كانت مكثفة بأسلوب جميل والحبكة جاءت دفعة قوية للقفلة
التي رسمت الفكرة وأوضحتها ..
كل تقديري لك ولقلمك البهي
جميل ما نقلتَ لنا
هنا رأينا صورة متحركة
وهذه قدرة تُحسبُ للكاتب
حين ينقلنا لمشهد بهذا الرقي
في التصوير ...
نص ينتمي للأدب الإجتماعي وتسليط الضوء على
حالة تتكرر ...
دمت مبدعا
الوليد
الأدب الاجتماعي مصطلح لم أتعرف عليه جيداً من قبل
أشكرك أستاذي الفاضل وشاعرنا المبجل
على هذه المعلومة الطيبة عن ماهية ما أكتب
لك مني أجمل التحايا و أعطر الأمنيات
التوقيع
إن الدنيا تضحكُ هازئةً مُتهكمةً في وجه شُرفاءِ العالم عندما تجبرهم على لعبِ
دور الجمهور في مسرحٍ يلعب فيه السارقُ دور من يحذرُ الناس من الغرقِ في
دوامة ِ السرقة والكاذبُ دور الخطيب الدّاعي إلى تحري الصدق والظالمُ دور
من يحدثُ الناس عن عدالة السماء في أهلِ الأرض ثم لا يكون لهؤلاء الشرفاء
عند نهاية العرض سوى التصفيق من نوعٍ آخر في مسرح......قلوبهم