كأني بين حروف جبران خليل جبران النورانية
كأن مي ما زالت الشعلة الزرقاء في غياهب الجنون
وأسأل :أهذه خاطرة أم قصيدة شعر؟؟
إنه حوار شائق بين القلب ونبضه
شعرية لا تخلو من سرد عبق برائحة الزمان والمكان:
الزمان: ليل -فجر- ضحى- حياة
المكان:الامواج- السماء-
هنا الطبيعة باسمى مباهجها
وهنا الصور الخيالية المستمدة من هذه الطبيعة الخارجة من بوتقة الشاعرة بملامح جديدة منصهرة بمشاعرها التي تنفخ الحياة في الجماد
الظل الوارف- اجتياح الجنون-النجوم في الاحداق-تنتظرنا الحياة..
نشيد لفاتحة الفجر
زمن آخر ينتشي بهبوبه الوقت
والحياة بكل اتساعها وانتظارها
كل ذلك يجعل من النص لوحة فنية رسمتها المبدعة القديرة ديزيريه بريشة الحلم والفرح وألوان قوس قزح.. فكانت السماء المبشرة بأرض خضراء تزهو وتزدهي فيها عرائس الشعر..
دمت ودام ابداعك العالي
كأني بين حروف جبران خليل جبران النورانية
كأن مي ما زالت الشعلة الزرقاء في غياهب الجنون
وأسأل :أهذه خاطرة أم قصيدة شعر؟؟
إنه حوار شائق بين القلب ونبضه
شعرية لا تخلو من سرد عبق برائحة الزمان والمكان:
الزمان: ليل -فجر- ضحى- حياة
المكان:الامواج- السماء-
هنا الطبيعة باسمى مباهجها
وهنا الصور الخيالية المستمدة من هذه الطبيعة الخارجة من بوتقة الشاعرة بملامح جديدة منصهرة بمشاعرها التي تنفخ الحياة في الجماد
الظل الوارف- اجتياح الجنون-النجوم في الاحداق-تنتظرنا الحياة..
نشيد لفاتحة الفجر
زمن آخر ينتشي بهبوبه الوقت
والحياة بكل اتساعها وانتظارها
كل ذلك يجعل من النص لوحة فنية رسمتها المبدعة القديرة ديزيريه بريشة الحلم والفرح وألوان قوس قزح.. فكانت السماء المبشرة بأرض خضراء تزهو وتزدهي فيها عرائس الشعر..
دمت ودام ابداعك العالي
أستاذي الفاضل
توقفت مليا فوق تلك التلال المكتظـة بكلماتك الخضراء
وعبــق الياسمين الدمشقي يفوح بين السطور
لأتعلم من إبداعك أبجدية البيـان
سيدي ,, يتلعثم القلم
وترتجـف أوصاله ,, فيتهاوى صريـع الوجل
كيف يتجرأ ويقف أمام قلمك العملاق
دون أن ينحــني إجلالا
وبأي الحروف أشكرك
وأي لحـن وفاء يفيك
حق حضورك العذب في صفحتي المتواضعة
ممتنة لأناقة روحك يا سيدي
تلميذتك ,, مع كل التقدير والاحترام
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
وجهابذة الحرف هم أول من وطئت أقلامهم صحراء حروفي
بدءا من الأستاذ المكرم رمزت
مرورا بشاعرنا المبدع الأستاذ جميل
والآن بشاعرٍ وأخ وصديق ..
رسم خلجات الألـق فوق السطور ,, فأبدع
تاركا بصماته تسرح بكل زهو على بساط أفكارنا
استاذي السنجاري .. مصطفى
حروفك كانت منذ البدء ولم تزل
تمثل شهادة فخر واعتزاز لي
ولا زلت أرفع لها قبعة الاحترام
لهذا الحضـور ولتكرمك بالتثبيت
باقات من ورود الشكر والامتنان
أرق المنى يا سيدي
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ