لَهَتْ غيداءُ في قلبِ المُعنّى=لِتَسْكُبَ في روابي الروح لحنا
فكم شغلتْ فؤادي في هواها=وكم رقصَ الفؤادُ لها وغنّى
تميسُ بقدّها لينا وعَطفا=ويُسحرني القوامُ متى تَثنّى
ويسألها المتيّم أن صِليني=فماذا لو أجابتْ ما تَمنّى !!
لها وجهٌ جميعُ الحسنِ فيه=وكان جماله في الحسن فنا
إذا ابْتَسَمَتْ زَهَتْ دُرَرٌ بفيها=وكم أهوى لها طَرْفاً وجفنا
وجيدٌ مثل جيد الريم لَدنٌ=وكم يحلو متى قد كانَ لدنا
براها اللهُ فاتنةً سَبتني=وألقتْ في فؤادي ألفَ معنى
أتيتُ ديارها أصبو إليها=ديار أحبّتي للقلب مَغنى
آخر تعديل سفانة بنت ابن الشاطئ يوم 07-11-2011 في 02:34 PM.
أيها الوليد
نسجت الحرف في تضاعيف الرسم
ولونت الجمال بألوان مشاعرة النابضة بعشق الجمال
نقلتني إلى عشق عمر بن أبي ربيعة
وزاحمته في مكانته بل دعني أقل
غار منك
دمت مبدعا