عن سيدنا الإمام علي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال: يساق الَّذِينَ اتقوا ربهم إلى الْجَنَّة زمرا حتى إذا انتهوا إلى أول باب من أبوابها وجدوا عندها شجرة، يخَرَج من تحت ساقها عينان تجريان، فعمدوا إلى إحداهما كأنما أمروا بها فشربوا منها، فأذهب ما في بطونهم من قذى وأذى، ثُمَّ عمدوا إلى الأخرى فتطهروا منها فجرت عَلَيْهمْ نضرة النَّعِيم، فلن تتغير أبشارهم بعدها أبدًا، ولن تشعث أشعارهم كأنما دهنوا، ثُمَّ انتهوا إلى خزنة الْجَنَّة، فَقَالُوا: {سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ}[1]
وعن الْبَرَاءُ بن عازب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ في قوله تَعَالَى: {وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلاً}[2] قال: إن أَهْل الْجَنَّة يأكلون من ثمار الْجَنَّة، قيامًا وقعودًا ومضطجعين. رواه البيهقي وغيره موقوفًا بإسناد حسن.
سلاماً جميلا أستاذنا الفاضل
أتاحت لي ليالي رمضان المبارك أن أقرأ هذا الكتاب الذي أسأل الله تعالى أن يجعله في ميزان حسناتك وأن يبوئك مكانا عليا في جنة الخلد التي وعد بها الرحمن
لكن لي ملاحظة ، أتمنى أن يتسع صدرك لها وتتقبلها ، لقد وجدتكَ قد أكثرت من حال أهل الجنة وكأنها للرّجال فقط ، ماحال المرأة هناك؟ ماذا أعد الله لها ؟
أقول قولي ذا واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
سلاماً جميلا أستاذنا الفاضل
أتاحت لي ليالي رمضان المبارك أن أقرأ هذا الكتاب الذي أسأل الله تعالى أن يجعله في ميزان حسناتك وأن يبوئك مكانا عليا في جنة الخلد التي وعد بها الرحمن
لكن لي ملاحظة ، أتمنى أن يتسع صدرك لها وتتقبلها ، لقد وجدتكَ قد أكثرت من حال أهل الجنة وكأنها للرّجال فقط ، ماحال المرأة هناك؟ ماذا أعد الله لها ؟
أقول قولي ذا واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين
أهلاً غاليتي ومرحبا
يحشر المرء مع من يحب
وعدالة الرحمن شاملة وجنته لعباده
ثم لاتنسي سيدتي.. أنتن معشر النساء في الجنة أجمل من الحوريات
ملحوظة: سأعيد طباعة ( لاتكن الا في الجنة ) وأجري عليه بعض التنقيحات وربما الزيادة أيضاً ..
كل البشر يودونها يرغبون دخولها يتشوقون إلي ريحها
ويحضرني ما جاء في الأثر حين سأل عمر عن الجنة وقيل له أن مبشر بها
قال : عمر رضي الله عنه لو قدم في الجنة وقدم خارجها ما أمنت مكر الله
فاللهم أحسن لنا العاقبة واجعلنا من أهل الجنان وأعلي مقامنا فيها برحمتك
وفضلك وكرمك يا الله
جزاك الله خير الجزاء أستاذنا وجعلنا وإياك من أهل النعيم