هذه مكانها ليس هنا ..
بل في قمم الروعة و الجمال ..
لتزدان بها شواطئ هذا النبع تألقا .. و يزداد فراته عذوبة
مبدع كما عهدناك
هل كتبت هذا البيت على حقيقته ؟
فقد وجدت آخره في النص : الولودا
فدونته : المولودا
...................................
أخي العزيز المبدع أحمد العميري
أشكر مرورك العبق بعطور المحبة
صدقت فهي (المولودا) ولكن أعذر أخاك فإن أبنائي هم من يطبعون نصوصي وذلك لضيق وقتي ولضعفي في الطباعة على لوحة المفاتيح
وقد نشرتها قبل مراجعتها
.........
محبتي
.................................................. .....................
أخي الحبيب كمال
حين كتب أخوك هذه القصيدة لم يكن قد أكمل السابعة عشرة من عمره
أشكر مطر حروفك العذب
محبتي
الشاعر الرقيق محمد سمير :
//
أكلُّ ما قلت وتتساءل ماذا جنيت ؟
رقيق السؤال ,,, طويل البال
عاتبت فافحمت
وأحببت فصدقت وأوفيت
// حبٌّ ملكتُ به السعادةَ لحظةً = وبلحظةٍ كان الهوى مفقودا
قذفت بِيَ الأقدارُ بين شِباكِها = وبدأتُ أسكنُ سجنَها الموصودا
وشعرتُ في ذاك الغرامِ بأنني = صرت الملاكَ العاشقَ المولودا
//
أبعد هذا الهيام من جنحة عشق يا أخي ؟!
قرأتك قيسا تناشد ليلاك
رائع متألق وراقٍ
مع كل التقدير ,,,
.........................................
أستاذنا الكبير عبد اللطيف استيتي
هذه شهادة أعتز بها
خصوصاً أنها جاءت من شاعر عمود متمكن من أدوات القصيدة
أشكر مرورك العبق بعطر المحبة والإخاء
محبتي