قرات هذا القهر
فيما نثرت روحك المتعبة هنا
صديقي ترفع كما تشاء لكن لا تركع
نحن نموت ولا نركع
موت......... ولا ركوع
موت ........ ولا خنوع
العذب الرائع الفنان القدير نياز .. لقلبك الفرح والسرور ..
أخي ..
هذا هو ما نحيا لأجله .. فلقد سلبونا كل شيء .. وبقي لنا الكبرياء .. والكرامة ..
نذود عنهما ونحيا للحفاظ عليهما ..
أشكرك كثيرا سيدي الكريم على مرورك الراقي الجميل ..
وكم أتمنى لو أقرأ لك لوحة مرسومة بالأحرف .. وألوان الكلمات
محبتي وتقديري
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
لا يركع ..حرٌّ يأبى أن تتلوث دروبه بالخزي والعار
وصلتنا الصرخة لنقول لك كلنا العظمة أن تترفع
ماذا يبقى من الحياة ومن سيذكر التاريخ غير أولاء الذين
جعلوا رؤسهم مرفوعة رغم كل شيء
أيها العزيز الشامخ مثل الجبال
تحية إلى ألق حروفك السامقة كسنديان جبل الكرمل
محبتي
القدير المتألق الأستاذ محمد سمير .. لقلبك الفرح يا باش مهندس ..
أشكر مرورك الراقي سيدي الحبيب ..
تحية كبيرة لكل حبة تراب من تراب الكرمل .. ووطننا الكبير فلسطين الحبيبة ..
لك المودة وعبير الياسمين
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
لا يركع ..حرٌّ يأبى أن تتلوث دروبه بالخزي والعار
وصلتنا الصرخة لنقول لك كلنا العظمة أن تترفع
ماذا يبقى من الحياة ومن سيذكر التاريخ غير أولاء الذين
جعلوا رؤسهم مرفوعة رغم كل شيء
سلمت يداك
الأستاذة الغالية سوزانة شاعرتنا لقلبك الفرح والسرور
تطربني كلماتك الفلسفية العميقة ..
هنا الإستفهام الأخير إستنكاري وما أعنيه أنني يستحيل أن أركع طبعا ..
فأنا أحيا لأجل الكبرياء الذي لم ولن يستطع أحد أن يسلبني أياه مهما حصل ..
لك الشكر أيتها الرائعة
وعبير الخزامى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
حرفك المدهش يسكن قاموسك الجميل
تسافر في كلماتك بلا أجنحة
وتُحلقُ في فضاء ليس لك
تحاور اللاشيء
وتسكن اللامكان
لكنك رغم الليل ...تلتقط النجمة الشاردة
وتعيدها لإلى سمائك / سمائنا
دعني أقتربُ أكثر من حرفك
ربما أتفيأ ظلاله
وأهرب من لفيح المنافي