للحظــةٍ
توهمت أنك .... كنت هنا
وما كان في حقيبة روحي
إلا وجهك ... والقصيدة .....والقمر
وفي غَبش الصباح ........
أخذتني قدماي ... وانا اقطع طرقاتها الخجلى
نحو الشمس ...
كي أطرق شباك غرفتك الموصود
ثم على مائدة الريح ....
غفوت ... كان الهجير .......
ظلي الهارب منك
’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’’
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كيف توهمت انك زرعت وجهك
في صحراء ايامي .... ؟؟؟؟؟
إنــا من الفرحة ... احياناً نموت
من هوانا .... ومن اوهامنا..... قد نموت
أيا وجهي ... كم حاصرتك القلوب الغلاظ ...... ؟
لا تلتفــت ...... انه
وهـــــمٌ ....... مُجرد