أبحثُ عنهم على قيدِ إنسانيّة .. وحَفنةٍ من شفقة
.
صرختُهم
وانهمرَ الدّمـع ..
.
.
ربّتَتْ على كتفي :
- هوّني عليكِ يا أُختــاه .. فواللهِ لا عِصامَ ولا مُعتصمــاه ..
منذُ ستّينَ عاماً وآه .. أهدَوني دمعةً على ورقة ووعوداً من رماد ..!!
~
,
~
,
~
,
~
,
~
,
~
,
~
{ما في حدا ..
لا تندهي ..
ما في حدا} !
سوريــآ ♥ فلسطيـن
منذ ألف، ونحن لانسمع غير رجع الصدى.. بعد أن تاهت في الفضا "وامعتصمــ"
ولم تصلنا إلا الـ آه.
نصك أيتها المبدعة مرسوم بأناقة متناهية، وترميزه مدروس، لا طلاسم فيه ولا معميات.
حقيقة أمتعني هذا النص جداً، رغم الحسرة التي مكثت في بؤرته.
محبة إعجاب.. وتثبيت واجب
أبحثُ عنهم على قيدِ إنسانيّة .. وحَفنةٍ من شفقة
.
صرختُهم
وانهمرَ الدّمـع ..
.
.
ربّتَتْ على كتفي :
- هوّني عليكِ يا أُختــاه .. فواللهِ لا عِصامَ ولا مُعتصمــاه ..
منذُ ستّينَ عاماً وآه .. أهدَوني دمعةً على ورقة ووعوداً من رماد ..!!
~
,
~
,
~
,
~
,
~
,
~
,
~
{ما في حدا ..
لا تندهي ..
ما في حدا} !
سوريــآ ♥ فلسطيـن
منذ قرأت ردودك على الاستقبال في قسم قطرات على خد الياسمين .. أدركت أنّك ستصبحين ذات شأن .. وسيأتي قريبا يوما نفخر فيه جميعا أننا عرفنا مبدعة اسمها آيسل ..
آيسل .. ثمّة نضوج ووعي كبيرين بحرفك .. تستخدمين الدال )المفردة )بشكل زئبقي رجراج لتخرجينها من تحجر القواميس وتولد على ثغر يراعك متعددة المدلولات والأعماق والقراءات ..
آيسل ..
حين قرأت هذه الومضة الحوارية المدهشة .. شعرت بفرح وخيبة
فرح هو فرحي وفخري بك وخيبة نتاج تساؤل .. هل سيأتي يوم أعتزل الكتابة وهل هو قريب
حين أقرأ مايثير إعجابي لهذه الدرجة ينتابني شعور غريب أنني يجب أن أترك الكتابة لك ولأمثالك ذوي الذهن الناضج والعقل الكبير
آيسل .. أيتها الصغيرة الكبيرة ..
إلى أين سيقودنا حرفك ..إلى التصفيق مطولا .. أم الاعتزال .. أم الدهشة حد الجنون ..
آيسل ..
أي مناخ وبيئة احتضنا ذهنك وحرفك ..حتى غدوت بهذا العمق والوعي ..
تشكيلية أنت ..تستخدمين الكلمة كاللون والقلم كالريشة بمهارة وتكنيك عاليين
كوني بخير دوما آيسل ..فلا يليق بك إلا الخير ..
حماك الله يا ابنة الكرام ..
وتهنئتي الكبيرة لك ولأسرتك ولنا بك ..
وفقك الله ..
ننتظر جديدك فلا تأخري فرحنا به
تقديري الكبير وعبير الخزامى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
منذ ألف، ونحن لانسمع غير رجع الصدى.. بعد أن تاهت في الفضا "وامعتصمــ"
ولم تصلنا إلا الـ آه.
نصك أيتها المبدعة مرسوم بأناقة متناهية، وترميزه مدروس، لا طلاسم فيه ولا معميات.
حقيقة أمتعني هذا النص جداً، رغم الحسرة التي مكثت في بؤرته.
محبة إعجاب.. وتثبيت واجب
و"بلادُ العُربِ أوطاني" .. بأيّ الأقلام أرثيها وأبكيها !!..
هل أُعزّيهـا ..!
أو لِأنفُضَ غبارَ ستّة عقود عن نعش الضّمير .. وأُجدّد قراءة الفاتحة مع أسفـي !!
*أ.عمـر مصلح :
مروركَ النّسيم على مِساحتي الآه هذه ..
وتلقّيكَ إيّـاهـا بإعجاب حد التّثبيت ,,
شهادة أفخرُ بها وأثبّتهـا وساماً خالداً مع عظيم التّقديـر ..
,
,
سأهمسُ أخيراً أُمنيي للعراق الحبيب :
أنْ خيـراً وسلاماً دائمَين ..
فلا بُدّ أن يستجيبَ القدر .. فلا بُدّ أن يستجيبَ القدر ..
,,,,
بين القيود والشفقة والصرخات آهات
وبين الدموع والوعود أمنيات وحسرات
فلابد لليل أن ينجلي ...ولا بد للقيد أن ينكسر
عبارات تسحق الوقوف مليا
لنسجل عليها الأمنيات
ونمسح العبرات
في عالم الأموات
دمت
بخير
ياآيسل
منذ قرأت ردودك على الاستقبال في قسم قطرات على خد الياسمين .. أدركت أنّك ستصبحين ذات شأن .. وسيأتي قريبا يوما نفخر فيه جميعا أننا عرفنا مبدعة اسمها آيسل ..
آيسل .. ثمّة نضوج ووعي كبيرين بحرفك .. تستخدمين الدال )المفردة )بشكل زئبقي رجراج لتخرجينها من تحجر القواميس وتولد على ثغر يراعك متعددة المدلولات والأعماق والقراءات ..
آيسل ..
حين قرأت هذه الومضة الحوارية المدهشة .. شعرت بفرح وخيبة
فرح هو فرحي وفخري بك وخيبة نتاج تساؤل .. هل سيأتي يوم أعتزل الكتابة وهل هو قريب
حين أقرأ مايثير إعجابي لهذه الدرجة ينتابني شعور غريب أنني يجب أن أترك الكتابة لك ولأمثالك ذوي الذهن الناضج والعقل الكبير
آيسل .. أيتها الصغيرة الكبيرة ..
إلى أين سيقودنا حرفك ..إلى التصفيق مطولا .. أم الاعتزال .. أم الدهشة حد الجنون ..
آيسل ..
أي مناخ وبيئة احتضنا ذهنك وحرفك ..حتى غدوت بهذا العمق والوعي ..
تشكيلية أنت ..تستخدمين الكلمة كاللون والقلم كالريشة بمهارة وتكنيك عاليين
كوني بخير دوما آيسل ..فلا يليق بك إلا الخير ..
حماك الله يا ابنة الكرام ..
وتهنئتي الكبيرة لك ولأسرتك ولنا بك ..
وفقك الله ..
ننتظر جديدك فلا تأخري فرحنا به
تقديري الكبير وعبير الخزامى
يا قائدَ الأوركسترا على مسرحِ الكلمات ..
وتلكَ الألحان اللّازورديّة الّتي التقَطَت كلماتي الشّاردة في ساحات الشّعر والنّثر ..
لطالما حاوَلَ شبح اليأس تسطيرَ بطولاته على قلمي الرّقيق ..
فحصّنتَ أسواراً عالية .. وحفرتَ الخنادقَ حولي ..
كم وكم أحيَتْ سمفونيّاتك أبواب الشّعر الأصيل ..
كم مرّةً عَزَفَتْ عذْبَ الألحان على أوتار قلبي .. فأردَتني قتيلةَ الشّعرِ في قلمك ..
وهل يليقُ بعازفة البيانو إلّا الانحناء بتواضُعٍ أكبر أمامَ قائد الأوركسترا العظيم ...!
وهل يليقُ بها إلّا ابتسامةً عريضة وقُبلة لهذا القدر الرّاقي ...!
أيـا قَالَباً من الإبداع وجمال الرّوح ..
انثُرْ موسيقاكَ في الملأ .. ♪
واسمحْ لي أن أجلسَ بجوار جمهورك الغفير ..
لنُصفّق ..
وأُصفّق ..
وتُصفّق روحي في حضرتك ..
* بـابـا .. يا أغلى كريم :
أنتَ شمعة من أَلَقْ .. تُضيءُ أُفُقي ..
وتمنحني النّورَ والعَطف ..
تشدُّني إليكَ أكثر .. روح الإنسانيّة فيك ..
ضَـعْ يدكَ بيدي .. ولنهمِسْ أُمنياتنا في قلب سوريّتنا :
أنْ يُلبسَنا الله وإيّاها ثوبَ سلامٍ أبديّ من غيرِ طُغاة ..
وأن تزولَ صفعات الألم عن شُرفاتها الحزينة ..
تحيّاتي تطالُكَ مع ورود التّوليب وياسميـن الشّــام ♪ ..