الوقار كم برعت ووفّقت في ردّك وتعقيبك
شفيت غليلا يا أخيّة من الكلام ...
فهذا ما فعله البيان وعبّر عنه بالبنان
[خلّيك] دوما معي يا الوقار.....فهذا يشرّفني ويسعدني
وما بالك يا صديقتي أو يضيع الوقت سداً هنا ؟؟
نحن نقترب من بعضنا ولا تهتمي كثيرأ لأي بيان نحن عقدنا خيط الجرح بأيدينا
لي الشرف الكبير يا ابنة تونس الخضراء أني عرفتك وهذا البيت الجميل .
نحن نقترب من بعضنا ولا تهتمي كثيرأ لأي بيان نحن عقدنا خيط الجرح بأيدينا
لي الشرف الكبير يا ابنة تونس الخضراء أني عرفتك وهذا البيت الجميل .
تطرزّين الجرح يا الوقارفيثمل منك يا رائعة ....
فمن الجراح ما عشقنا رغم نزفه فينا .....
ولننزف ......فهل اذا نزفنا نتوب ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أبدا أبدا يا وقار الغالية.....
بلى نتوبببببببببببببببببببببببببببببببببببب
أه منك يا دعدوع ............متى تضمد الجراح ؟ومتى تجف الدموع
إلى متى نظل تائهين؟إلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دعدوع هل تأتين لنتصالح مع أنفسنا؟مع جراحنا؟ مع آهاتنا ووجعنا
هل ممكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟
لنبتسم فالامل موجود
أحبك
بلى نتوبببببببببببببببببببببببببببببببببببب
أه منك يا دعدوع ............متى تضمد الجراح ؟ومتى تجف الدموع
إلى متى نظل تائهين؟إلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دعدوع هل تأتين لنتصالح مع أنفسنا؟مع جراحنا؟ مع آهاتنا ووجعنا
هل ممكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟
لنبتسم فالامل موجود
أحبك
ليلى
أغرقتني في الضّحك واللّه ...
لا تهتمّي فأنا عندما أتصالح مع الضّحك أغرق حدّ البكاء فيه ...
أتعرفين هذا يا ليلى جربّي أن تضحكي بجنون ستتدفّق الدّموع غزيرة
ففي كلّ الحالات أنا أبكي .....
كم جميل هذا الرّد بقفلاته ونقاطه وما ظهر وما لم يظهر
محبّتي أوخيّتي
ذات وقت أرسل روحه اليّ ففجّر بركان ألم فيّ يصهل بالوجع الشّهيّ ...
ومنح حروفه صكّ براءة فهطلت على يديه اللغة وتمرّد الكلام وخاتل الشّوق صباحاتنا ...
وتسرّب صوته المتضخّم في أطراف الرّوح وسال الحنين معاناة ومخاضا وذكريات...
كلام منه يؤرخ لما كان بيننا من خرير الكلام....
وبعض مماّ كان بيننا يتعثّر ثمّ يمضي على وجل
واحتراق الحروف ...
ورنين روحه فيّ....
وارتجاف الوريد من الوجيب..
----------------------------------
والآن خامرته فكرة الحنين للوجع...
الى حيث يسكن الألم ...
واستيقظت عنده القصيدة....
فليذهب هودجك يا هند دون وداع..
وليمتط سراب أغنية...
امضي.....
فكثيرة همومه ...
وبعيد ذاك الحلم ...
واضربي كفّا بكفّ....
فكلّ ما كان غدا صدى للذّاكرة...
يصهل بالوجع الشّهيّ ...
فهطلت على يديه اللغة وتمرّد الكلام
وتسرّب صوته المتضخّم في أطراف الرّوح
من خرير الكلام....
والآن خامرته فكرة الحنين للوجع...
بعيد ذاك الحلم ...
غدا صدى للذّاكرة...
-------------------
الاخية دعد
اضنني اعدت صياغتها حتى اجيبك من رحمها
فلا اجابة الا من بحيرتها العذّبة..فذاك الوجع الشهي
(مفردة صورية رائعة) وهطول اللغة وتمرد الكلام وتسربه
لثنايا الروح وخرير كلامه...بعد ان صار حلما في الذاكرة
خامرته..وخامرته غير راودته..ولكنه كان قد سكن الصدى
وغرق قي قراءة قصة...ذهب مع الريح
الرائعة دعد..بين تفاصيل هطول اللغة..وخرير الحرف
وتغريدة الذكرى..ننصت بخشوع للصدى
ارق التحايا واجملها..ودمت
ذات وقت أرسل روحه اليّ ففجّر بركان ألم فيّ يصهل بالوجع الشّهيّ ...
ومنح حروفه صكّ براءة فهطلت على يديه اللغة وتمرّد الكلام وخاتل الشّوق صباحاتنا ...
وتسرّب صوته المتضخّم في أطراف الرّوح وسال الحنين معاناة ومخاضا وذكريات...
كلام منه يؤرخ لما كان بيننا من خرير الكلام....
وبعض مماّ كان بيننا يتعثّر ثمّ يمضي على وجل
واحتراق الحروف ...
ورنين روحه فيّ....
وارتجاف الوريد من الوجيب..
----------------------------------
والآن خامرته فكرة الحنين للوجع...
الى حيث يسكن الألم ...
واستيقظت عنده القصيدة....
فليذهب هودجك يا هند دون وداع..
وليمتط سراب أغنية...
امضي.....
فكثيرة همومه ...
وبعيد ذاك الحلم ...
واضربي كفّا بكفّ....
فكلّ ما كان غدا صدى للذّاكرة...
لله درك يا دعدوود...
وابل من الحروف تراشقت كالنبال لتصيب صميم الخافق.
و كأني في هذه الخاطرة أشاهد شريطا سنمائيا و لكنه لم ينته بالزواج كباقي الأفلام ذوي النهاية السعيده.
خاطرة وجيزة بها ما بها من بوح و ألم تروي قصة تمتد جذورها إلى سنين مضت.
انتقاؤك لكلمات من موروثنا العربي جعلني وكأني أقرأ قصة حب بين قيس و ليلى أو جميل بثينه و عنتره و عبله.
أبدعت دعدووودتي..."يعطيك دوده"...فقد أحسنت القفلة/ الخاتمه.
كل حبي.
لله درك يا دعدوود...
وابل من الحروف تراشقت كالنبال لتصيب صميم الخافق.
و كأني في هذه الخاطرة أشاهد شريطا سنمائيا و لكنه لم ينته بالزواج كباقي الأفلام ذوي النهاية السعيده.
خاطرة وجيزة بها ما بها من بوح و ألم تروي قصة تمتد جذورها إلى سنين مضت.
انتقاؤك لكلمات من موروثنا العربي جعلني وكأني أقرأ قصة حب بين قيس و ليلى أو جميل بثينه و عنتره و عبله.
أبدعت دعدووودتي..."يعطيك دوده"...فقد أحسنت القفلة/ الخاتمه.
كل حبي.
ليلى الحبيبة
لرومانسيتك طعمها وعزفها في الرّوح ....دمت يا ذات البهاء