لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الرائعة سولاف هلال
لا امتهن شيء في لحظات تبحري في هذه القصة المتميزه
الا صياغة الدموع
على وطن قرر ان يجوع
تقبلي احترامي وانحنائي
المبدع مشتاق عبد الهادي
كلماتك هذه إبداع
شكرا لتعاطفك
وألف شكر لأنك أخرجت هذا النص إلى النور مرة أخرى
تحياتي
ليتنيي أملك هذه الريشة الساحرة التي تبدع رسم لوحة شعرية آسرة
إن السرد الجميل لما يجول داخل النفس يصعب إلا عند كبار الأدباء
أعدتها قراءتها مرتين ولم تكتف نفسي بما نهلت وظلت تتوق إلى المزيد
إن كنت جئت إلى الورد متأخرا فقد عدت وأنا محمل بأجمل ما استطعت حمله
بت أخشى عليك من حسد يراعي وغبطة نفسي لذا قررت ذبح حروفي الأخيرة
تحياتي ومودتي
شاعرنا وراعي نصوصنا
أستاذنا المبجل عبد الرسول معله
أسعد الله أوقاتك
أشكر الأستاذ مشتاق عبد الهادي الذي أخرج بعض النصوص إلى النور وأشكرك على الدعم النفسي الذي تمدني به من خلال كلماتك التي تتوج بها نصوصي
سعيدة بحروفك الجميلة هذه وحزينة على الحروف التي ذبحتها
خشية أن تحسدني
إطمئن فالحاسدين هم أولئك الذين لا يمتلكون مايمتلكه سواهم ، أما أنت يا أستاذي العزيز فتمتلك أضعاف ما أمتلكه أنا وعشرات مثلي ( دون حسد وحصوة بعين اللي ميصلي على النبي) (عليه الصلاة والسلام )
دمت لنا أستاذنا
تقبل تقديري ومودتي
المبدعة الكبيرة سولاف هلال
محبة وتقدير
ماأروع ان تكتب امراة للوطن بروح عاشق يريد ان يقاتل
انا مطمئن من انك لاتكتبين حرفا مالم تتاكدي من رسوخه وثباته
هذه اللغة الجميلة البعيدة جدا عن المباشرة اضفت على النص طابعا جماليا
قصة عذبة
..تسلمين