الطفلة التي تجهش بالعصيان
لا تطيق الحزنَ في قلبِ الدمية
إن رأيتَ الغد,,, إبلغهُ تجاعيدها
نص معبر لصورة عميقة المعنى
لمجازر تحدث كل يوم لم تسلم منها حتى عيون البراءة وضفائر النسوة والتجاعيد شعار الوجوه الحزينه في زمن القحط والوجع
والأرامل كالدمى يزداد عددهن كلما كبرت الفجوة في توزيع الغنيمة وماتت الضمائر فلا يلتفت لهن أحد ليكون التراب رداء اليوم
والجدار يلونه الدم وهو يصرخ
والورد يعزف بصمت معزوفة الرحيل
ابنتي الغالية
حمداً لله على سلامتك
تمنياتي لك بالصحة والعافية والسلامة
دمت بخير
اختيار موفق
لكما
تحياتي
الطفلة التي تجهش بالعصيان
لا تطيق الحزنَ في قلبِ الدمية
إن رأيتَ الغد,,, إبلغهُ تجاعيدها
نص معبر لصورة عميقة المعنى
لمجازر تحدث كل يوم لم تسلم منها حتى عيون البراءة وضفائر النسوة والتجاعيد شعار الوجوه الحزينه في زمن القحط والوجع
والأرامل كالدمى يزداد عددهن كلما كبرت الفجوة في توزيع الغنيمة وماتت الضمائر فلا يلتفت لهن أحد ليكون التراب رداء اليوم
والجدار يلونه الدم وهو يصرخ
والورد يعزف بصمت معزوفة الرحيل
ابنتي الغالية
حمداً لله على سلامتك
تمنياتي لك بالصحة والعافية والسلامة
دمت بخير
اختيار موفق
لكما
تحياتي
سلمكِ الله أمــي الحبيبة
قرأتِ مابين سطوري المتواضعة
وأنتِ الأدرى بالوجع الأعظم...
والله أعلم بنفوسنا التي لا تحلم إلّا بالسلام
لقلبك السلام
ودمتِ بخير وحب وأمـان
أسماء...محنّطة تحتَ السماءِ
أجنحة متكسّرة
تفتعلُ الرحمة
هؤلاءْ...قد اِهتدوا
أو سقطوا في غمرة الضوء
أو ربّما في كأس فارغة
الطفلة التي تجهش بالعصيان
لا تطيق الحزنَ في قلبِ الدمية
إن رأيتَ الغد,,, إبلغهُ تجاعيدها
لعبة الزفاف مغبّرة
وعباءة أرملة الشرفات
تحدّق بنا
هيا بنا
نبحث عن مقبرة
للحنين
حين على السلامِ يُقرأَ السلام
لا تنس شوارع بغداد
العبور الأكثر إيلاما نحو اليُتم
بيتنا العتيق
والعجوز الـ تصلي الفجر هناك
بأعلى خُرسها
ــ أنتَ ياصغيري تقتلني بأناقة الأوطان
ــ أنتِ تبحثين معي عن رائحة الأرض ووجه أمي
وبقايا تلك اللعبة التي ،
شعرنا بالوحدة عندما اِنكسرتْ
،،
أمـــل
(اللوحة والعنوان حتما لأستاذي العمر مصلح)
أمام جدار من الصمت والشعر
أرفو خطاي
وأرفع رأسي قليلا
لأبصر وجهي
على الماء والطين
حيث صداي
رأيت على الماء وجهي
رأيت على الطين قلبي
وبينهما كان شبه وحيد أساي
عندما تقرأ أمل تقرأ نفسك وأنفاسك لان القلب الذي يركل هو قلبك أنت ونبضه هو دليلك إلى الجلجلة ..
ومن أجنحة جبران المتكسرة إلى أجنحة أمل يتناثر ريش الوقت الذي يفغر شدقه من شدة الشوق والوجع ..
أمل هي تلك الطفلة التي تحمل في حضنها دمية الشعر الأنيقة بضفائرها الممتدة من غربة إلى غربة ومن حزن إلى حزن..
زفاف : يحث خطاه إلى الليل
والليل حر مداه
وأرملة : تستحيل إلى شمعة
في هجير الشموس
فواحسرتاه
ومقبرة: تجمع الموت من كل حدب وصوب
يرانا ولسنا نراه
حنين: يسافر بين منفى ومنفى
يغذ خطاه
وبغداد أغنية من نخيل ودم
وصوت يعض العدم
عجوز تصلي
وينكسر القلب
تبقى الصلاة وحيده
وفي الأفق ظل رماد
ونار قصيده
مغيمة ومغيبة هي دروب الصدى ,,
ربما لاحت وناحت وباحت أخيلة العودة إلى بواطن الذاكرة ,وربما خجلت الذكرى من تلاويح اللقاء ,,
يقينا أن النص رائع ,ويقينا أن الإهداء كان للأروع ,,
والتقدير لكليكما ,,
أمام جدار من الصمت والشعر
أرفو خطاي
وأرفع رأسي قليلا
لأبصر وجهي
على الماء والطين
حيث صداي
رأيت على الماء وجهي
رأيت على الطين قلبي
وبينهما كان شبه وحيد أساي
عندما تقرأ أمل تقرأ نفسك وأنفاسك لان القلب الذي يركل هو قلبك أنت ونبضه هو دليلك إلى الجلجلة ..
ومن أجنحة جبران المتكسرة إلى أجنحة أمل يتناثر ريش الوقت الذي يفغر شدقه من شدة الشوق والوجع ..
أمل هي تلك الطفلة التي تحمل في حضنها دمية الشعر الأنيقة بضفائرها الممتدة من غربة إلى غربة ومن حزن إلى حزن..
زفاف : يحث خطاه إلى الليل
والليل حر مداه
وأرملة : تستحيل إلى شمعة
في هجير الشموس
فواحسرتاه
ومقبرة: تجمع الموت من كل حدب وصوب
يرانا ولسنا نراه
حنين: يسافر بين منفى ومنفى
يغذ خطاه
وبغداد أغنية من نخيل ودم
وصوت يعض العدم
عجوز تصلي
وينكسر القلب
تبقى الصلاة وحيده
وفي الأفق ظل رماد
ونار قصيده
أستاذي الجميل الجميل الجميل
والله لقد قرأتني فأبكيتني وأفرحتني وسافرتَ بي إلى أقاصي الذاكرة
ذاكرة لم أفقه بعد أنها تكتبني شعرا ولماذا...
لكنني وجدت في صرخاتها ما يحرسني من شرّ الحنين
* عذرا...فأنا لا أحنّ *
كذبت نعم كذبت عليها عندما أخبرتها
أن العابرين لا يزيلون أثر الجرح بأنفسهم
وعليّ أن أبتسم لكل إتّهام لطيف ظريف
بدءا من الشِعر وانتهاءً بدمعة وقحة
تحاول عبثا أن تقف بيني وبين سعادتي بك الآن
عبثا...تحاول !
،،
لك عميق امتناني واحترامي ومحبتي
وليكن الفرح قريبا منك دائما
كما السماء قريبة منّي الآن
شكرا لك
مغيمة ومغيبة هي دروب الصدى ,,
ربما لاحت وناحت وباحت أخيلة العودة إلى بواطن الذاكرة ,وربما خجلت الذكرى من تلاويح اللقاء ,,
يقينا أن النص رائع ,ويقينا أن الإهداء كان للأروع ,,
والتقدير لكليكما ,,
ويقينا أن لحضورك عطرٌ
لم يبخل حتى على مابين السطور
لك كل الشكر والامتنان حدّ انتعاش دروب الصدى
فمرورك يعني أنني لم أفشل في البوح
محبة وتقدير لك أستاذي أبو سلمى
مني ويقينا من الأستاذ العمر
دمتَ بكل خير