هكذا حين يُسرع العمر ولا ندرك محطاته نبقى نُطرّز بالذكريات ونستحلفها العودة نص جميل وحرف يلامس الوجدان شكرا لك أخي مودتي
مازالت تبحث عنك ومازلت تبحث عنها وأجمل مافي الحياة أن نكون على يقين أن الأجمل بانتظارنا حرف رقيق وجميل منبثق من قلم شفيف سلمت يداك سوزانة
[SIGPIC][/SIGPIC]
أخي محمد ذيب تحيتي لك وكل عام وأنت شباب ومع الحب لنظرة فيها خيط تشاؤم مع أنني عهدتك يافع القلب واسمح لي : فقد جمعت بعض شجاعاتي المنسية ورحت أفكر في الهجوم ولم أحسب حسابا للنهاية أو متى سأصبح شهيدا ؟ ههههه وعدلت الخطأ الكيبوري مع حبي رمزت
هي الأمنيات التي تبقى عالقة على صفحات الأيام من أجل الحياة رغم الوجع صورة راقية برقي حرفك دمت بخير تحياتي