ما لهذا البوح ..
وكأني أمام غيمة تهمي مطراً ..
من سماء النحاس إلى أرض القصدير
مفردات مملؤة بعنفوان أنثى
صامدة أمام رياح عاتية
من شتى الاتجاهات .
لكِ خالص المودة
اشتقنا لحرفك
غاليتي
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
ما لهذا البوح ..
وكأني أمام غيمة تهمي مطراً ..
من سماء النحاس إلى أرض القصدير
مفردات مملؤة بعنفوان أنثى
صامدة أمام رياح عاتية
من شتى الاتجاهات .
لكِ خالص المودة
اشتقنا لحرفك
غاليتي