عقد من لآلئ أجمل الردود (في الخواطر)

رد حياة شهد على خاطرة الأديبة أمل الحداد ( لقاء )

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد     ......................... قد ترتدي الشراسة عقدا .. تنطلق كأنثى مدللة .. تحاصر الغيوم .. تنتقم من مطر الخريف القاسي .. فتولد بالسماء .. نجمة جديدة .. تفك الحصار عن ملكات النجوم .. تغرد كعصفور ضاعت عنه ملامح النهار .. فتبناه الليل .. و أشعل له نجومه .. و شموعه .. و قمره الحزين .. يكفي النور هنا .. ليسلب الأمل رغبته في الرحيل .. ..... الرقيقة أمل .. كنت راقية و رقيقة هنا .. جميل بوحك و حرفك .. تقبلي مروري و ياسمين .. مودتي ..

رد كوكب البدري على نص الأديبة أمل الحداد ( لقاء )

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري     يداهمني نحيب من نوع آخر لايشبه ذلك المضرج بالخسارة ولا النّدم ولا يشبه نحيب موجة تعانق قاربا أندلسيا اخير ربما هو حداء على بحر السّؤال ذات السؤال : "ألو .. متى تجيب ؟ " شكرا لك هذا النّص المعبأ بالفيزياء ... محبتي

وهنا مداخلة الأستاذ يوسف الحسن على نصي المتواضع

لـــقاء

اقتباس: أفي بما وعدت ووعد الحر دين . بالله عليك.. أسمعتني رجيعا لصدى من كسر قيود صرخاتها ذاكرة حلم . يالعيون نجمة توصوص في كبد السماء قد جفاها الرقاد! وأوجعتها سياط أكفِّ الهموم . وأنهكتها جراح السهام في جسد الماضي.. فضحكت من أناتها مقلتا الخريف .. وهي تسترجع خضرة الربيع ونضارته .. بعد أن قشر الحضور عن تجاعيد الزمن .. وهنا أضاء الأمل وضج الصمت يفوق حد البيان .. والأماني الحسان لم تمت وفي الفؤاد عصارة أشجان .. كم روحا تتلظى في الهوى؟ ومن هواك يانجمة بدا لخيالي كوكب شديد اللمعان.. وشراسة الضحك من ألق نثرك وبرودك تجلت روعة الألحان .. سلمت يمينك سيدي .. لقد جمح بي القلم فاعذرني على خربشتي .. اكتظاظ ورد ومودة يوسف الحسن

رد الأستاذة هيام صبحي نجار على خاطرة الأستاذ يوسف الحسن يامواجعي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام صبحي نجار     من غربتي إلى الأمام سائرة .. بإرادتي وبعقلي .. وصلابتي وصمتي وكما شنقتني سنين السجن في العقود الماضية كنت أولد مع كل شعاع صبح ونهار جديد فلأن الوطن كان يسقيني من كأس حبه المنعش أكسيراً.. وشراب ورد وتوت لكي أستمر في عشق التراب هناك.. في وطني طيوري المهاجرة تنتظرني على الشرفات المزهرة وفوق المنازل القرميدية القديمة وفي مواسم الحصاد .. تنتظرني أستاذي سمحت لخربشات قلمي أن تترافق من نصك قلتها .. وكلي يقين سنعوووووووووووود ويزول صقيع الشتات .. وأرق الغربة وسنتدثر بثوب ورق الربيع آآآآآآآآآآآآآآه يا وطن لك أستاذي يوسف الحسن تحيتي وخالص الشكر والودّ. هيام

رد الشاعر جميل داري على خاطرة د. عايدة بدر أكرهك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميل داري     من جديد تمتطي صهوة جرح تتشظى بين أعماق وسطـح تذرف الحرف حزينا..حالمـا بزمان سلسبيـل دون قبـح تكره الحـب وتهـواه معـا ولذا تبني له أرفـع صـرح هذه خاطـرة النفـس ومـا هذه النفس سوى لحظة بوح رسمـت أدمعهـا عـائـدة فإذا الكون لها لوحات نـوح تنتشي بالليل فـي ديجـوره وكأن الليل دهر دون صبـح هدئـي روعـك مستبشـرة قد يفيض الدهر جودا بعد شح بلغ السيل الزبا وذروة العقل الجنون من هنا جاء العنوان: أكرهك تعبيرا عن حب قاب جرحين من قلبها المفعم بالنور والديجور ..بالشيء ونقيضه على مبدأ الشاعر: والضد يظهر حسنه الضد هنا لغة القلب لغة جارفة حارقة لغة ولدت من ابجدية النزف تحت الجلد لغة لا تعرفها الا الطيور والزهور من هنا تنساب كماء عذب بين النار والرمضاء وعايده لا تتقن من الالوان الا الابيض برغم ما ينتابها من سواد تستنفر كل مخزونها من الشعر والنثر وترسله غيما وجداول الى ارض بكر تحيا بين عالمين سفلي وعلوي ولاجل هذا العلوي تصنع اجنحة الحلم وتظل تحلق قريبة جدا من قوس قزح تحاور الوانه الزاهية تحمله على كتفيها وتطوف ارجاء الخيال وحين تتعب من سفرها المضني تتكئ على جدار الزمن امرأة من نور وظل وعلى هديها يمشي الحالمون بغد ليس فيه الا الكراهية الكراهية حسب عايدة بدر ويا لها من كراهية

عند مرور الغالية أمل الحداد على خاطرة الأديبة سوزانة خليل (هوس)

اقتباس: لم يُكتب له الموت ذاك الحب المتعثر دوما بخطيئة! (قال لها:تصلحين لكل شيء إلا للحب) (كانت لا تصلح سوى له!)

وهوس من طراز سوزانة
يتكيء حافة الذاكرة
يستنبط كل العناوين المؤنثة
فيتعرّى الوقت من ملامحه
ويبقى النور
لن يُكتب له الموت
ذلك الحب الذي يقتات من بقايا الظلّ
وعلى امتداد حياة معلّقة على حبل الفراغ الممتليء به !

اقتباس: (مصيرنا أن نتبلل بالحبر حد الغرق في الكتابة)

ومصيرنا أن نصنع موجة تحت الغرق
تكفي لكتابة مالم يمرّ بنجاة أصابعنا !

اقتباس: قالت لي العرافة مرة....فنجاني لا يستحق القراءة!

سبب آخر يدعوني أن أكره العرافات

فكل أسرار الحياة قابعة في قعر فنجانكِ
هلّا قبلتِ دعوتي إلى فنجان قهوة غير عربية (لا تُقرأ)
وطاولة تجمعنا
أعدكِ...لن تصيبها ذبحة فراق
اشتقتكِ

امل

رد ياسمين على قصتها
الكرامة

الكريم عمر :
وبعبق التاريخ الماجد لاسمك ..ارد التحية ..
اما اشارتكم للالتقاطة فلعل في الذي قاله قديما الجاحظ .. بعض إجابة على ذلك ...
( إن المعاني في الطريق تنتظر من يلتقطها .. ) ...
اشكرك على نصيحة الخاصرتين وساعمل بها ..
يسعدني القاك في الجوار الطيب دوما ..
مودتي وعطري
الياسمين

استوقفني هذا الردّ من أديبتنا الصغيرة سناً
اسمحوا لي .. لقد تجاوزت بنقله إلى حديقة أجمل الردود بالنبع
لعدم وجود قسم مخصص بالسرد والردود عليه .
لك التحية غاليتي

هيام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام صبحي نجار     رد ياسمين على قصتها الكرامة الكريم عمر : وبعبق التاريخ الماجد لاسمك ..ارد التحية .. اما اشارتكم للالتقاطة فلعل في الذي قاله قديما الجاحظ .. بعض إجابة على ذلك ... ( إن المعاني في الطريق تنتظر من يلتقطها .. ) ... اشكرك على نصيحة الخاصرتين وساعمل بها .. يسعدني القاك في الجوار الطيب دوما .. مودتي وعطري الياسمين استوقفني هذا الردّ من أديبتنا الصغيرة سناً اسمحوا لي .. لقد تجاوزت بنقله إلى حديقة أجمل الردود بالنبع لعدم وجود قسم مخصص بالسرد والردود عليه . لك التحية غاليتي هيام

لم تتجاوزي استاذتنا هيام فالبيت بيتك ومفتوحة امامك كل أروقته

تحية لك ولياسمين

وتقديري

استوقفني رد الدكتور إسماعيل الجنابي
على خاطرتي المتواضعة / تنتظرنا الحياة
فأحببت أن أنقلها إلى هنا

وبالمناسبة أقول للدكتور إسماعيل
أعواما مديدة أرجوها لك ..
فالحياة لا زالت تنتظرنا بكل بهيج ومفرح







حينما جئت ممنياً النفس بحياة جديدة ..


وجدتك تحملين نفس المشاعر الباردة .. !


وبحرك عميق اخافتني امواجه الهادرة ..


مددت يدي .. وسحبتها فورا .. خشية ان ترميني من علو شاهق ..


الاستاذه ديزيرية ..


خاطرتك هذه مؤرخة في ذكرى يوم ميلادي .. !!


فقلت .. عدت يا أيها الشقي .. !؟


تحياتي

</B></I>

رد الأستاذ يوسف الحسن على ردي .. بخاطرته
( صرح الأمل )



أستاذتي ورفيقة دربي وأحرفي ..
الغالية ديزيرية
التي أوقدت شمعة في ظلمة ليل داج ..
لما تبكي الشمس يبكي والقمر ..
تتساقط الدموع على تراب الوطن..
ثم تترنح الآكام ..
وتتطاير الأحلام ..
وترتج السماء ..
وتعصف بهزيم الرعد..
تندثر تحت غبار الأحزان أصوات الأقلام ..
وزفرات القلوب تقتلع أحداق الصباح..
لنحلم بصبح مشمس سيدتي
الشكر لا يفي حرفك ..
المطعم بياقوت ..
الأخوة والمحبة ..
كلي شكر ودعاء لتواجدك الدائم في ظلال حرفي ..

مودة واحترام وتقدير يدوم


يوسف الحسن

</B></I>