قصيدة من عيون الشعر أخي الشاعر عمر أبو غريبة
تجمعت فيها كل أدوات الشعر الحقيقية لغة فذة ودقة معنى وبراعة
أسلوب وجودة وصف تثبت مع إعجابي الكبير
وخالص مودتي وتقديري
الصديق والشاعر الشقاقي الكبير
لا أنسى يا سيدي فضلك علي في هذه القصيدة
عندما نبهتني بأدبك الراقي وخلقك الكريم إلى جنح
كان فيها.معلومة لا تقدر بثمن أشكرك عليها ما حييت
كما أشكرك الآن على تفضلك علي بقراءتك الرفيعة
وتثبيتك الذي أعتز به
محبتي التي تنبغي لمثلك
أستاذي
رسمت من الحروف لوحة بديعة وأتقنت اختيار الألوان والمشاهد
فجاءت المعاني عميقة .. والصور منوعة ومتواترة .. والألفاظ ذات دلالة
وقد تجانس الإيقاع مع الأبيات فانسابت الكلمات للروح ..
وخاصة أن الموضوع يخص القدس الغالية على القلب .. فبكت الحروف
شوقا لها .. و تسابقت الكلمات لرسم جمالها ومكانتها وبهائها ..
في انتظار نصر ولقاء ..
تقبل مني خالص التقدير ولقلمك الباذخ كل التألق
الأخ الشاعر خالد.. أظنني علّقت عليها بالإعجاب، قبل يومين لكنّي ربّما سهوت عن إثبانه وإثباتها! أبدعت في التصوير والتصويب؛ تصوير المشهد، وتصويب العادات والأخلاق.. مع تحياتي وتقديري
شاعرنا السعدي الكريم
أشكرك على مرورك السخي
وثنائك الندي
محبتي واحترامي
أستاذي
ما شاء الله أيها الحبيب أبدعت أيما إبداع في نسج وصياغة هذا النص الكبير ولم تكن الصور المستحدثة أقل شأنا من سابقاتها في النصوص السابقة
بل كانت ماثلة في معظم أبيات القصيدة
كنت رائعا موفقا في الصياغة المبدعة فجاءت تعانق القمم شكرا لك
الصديق الحبيب والشاعر الكبير محمد ذيب سليمان
دائما أعتز بحضورك البهي الذي ما فتئت تتفضل به
على متصفحي الفقير لندى روحك
أثق بقراءتك الراقية يا سيدي ويطريني تقييمك الرفيع
محبتي وصادق امتناني
أستاذي