التوحد مع الذات يمنح المرأة قوة مزدوجة
تمكنها من التصدي للمخاطر التي تتعقبها بإصرار ،
وأحد تلك المخاطر ، هي الشباك المنصوبة التي أعدت لها بعناية
كي تنزلق قدمها إليها في وضح النهار .
هل لى كرجل ان انفرد ببطلتك قليلا ؟
أم أن التوحد الذى صبغت نفسها به وضع الاقفال على قلبها
ووضع غشاء سميكا على العقل
حتى لم تعد تسمع لرنين فضة القمر
وهى تنادى هلمى اسهرى سهدا
وشاركى الحياة فرحة الحب
سيدتى لبطلتك الحق فى ان تتوحد مع نفسها
فهى لم تمارس الحياه ولم تعرف كيف يكون عشق الرجال
لها كل الحق ان تتوحد لظروفها السابقه التى وردت
كل ما علينا نحن وعليك انت قبلنا
ان نوضح لها من هم الرجال
وان نقسم لها ان انيابهم مستعاره
ومخالبهم من رقة لا تخدش
سيدتى النص تماما كبناء البلوكات الخرسانيه امام المنازل فى ايام الحروب
لا مبرر لها فى ايام السلم
اخبريها سيدتى انها تحيا فى أيام السلم إلا قليلا
اكتب الا قليلا فقط حتى لا تغضب سيدتنا واستاذتنا رائده زقوت
إذ سبقتنى بالتعليق
وان كنت استغرب جدا
كيف لم تمنحك وساما رائعا لمهاجمتك للرجل
سيدتى لك قلم يحترم
ويُتعتبر ويَستحق ان نناقشه
فاسمحى لنا بالوقوف فى اعتراضا
واحتراما ايضا
التوحد مع الذات يمنح المرأة قوة مزدوجة
تمكنها من التصدي للمخاطر التي تتعقبها بإصرار ،
وأحد تلك المخاطر ، هي الشباك المنصوبة التي أعدت لها بعناية
كي تنزلق قدمها إليها في وضح النهار .
هل لى كرجل ان انفرد ببطلتك قليلا ؟
أم أن التوحد الذى صبغت نفسها به وضع الاقفال على قلبها
ووضع غشاء سميكا على العقل
حتى لم تعد تسمع لرنين فضة القمر
وهى تنادى هلمى اسهرى سهدا
وشاركى الحياة فرحة الحب
سيدتى لبطلتك الحق فى ان تتوحد مع نفسها
فهى لم تمارس الحياه ولم تعرف كيف يكون عشق الرجال
لها كل الحق ان تتوحد لظروفها السابقه التى وردت
كل ما علينا نحن وعليك انت قبلنا
ان نوضح لها من هم الرجال
وان نقسم لها ان انيابهم مستعاره
ومخالبهم من رقة لا تخدش
سيدتى النص تماما كبناء البلوكات الخرسانيه امام المنازل فى ايام الحروب
لا مبرر لها فى ايام السلم
اخبريها سيدتى انها تحيا فى أيام السلم إلا قليلا
اكتب الا قليلا فقط حتى لا تغضب سيدتنا واستاذتنا رائده زقوت
إذ سبقتنى بالتعليق
وان كنت استغرب جدا
كيف لم تمنحك وساما رائعا لمهاجمتك للرجل
سيدتى لك قلم يحترم
ويُتعتبر ويَستحق ان نناقشه
فاسمحى لنا بالوقوف فى اعتراضا
واحتراما ايضا
الأستاذ عادل أمين
أسعد الله أوقاتك
أسمح لك بالاعتراض طبعا
أسمح لي أيضا أن أخبرك أن بعض النساء جرحتهم هذه الأنياب التي تزعم أنها مستعارة
وعلى أي حال
ليس كل الرجال ولا كل النساء بإمكاننا أن نلقي عليهم الاتهامات
الحياة مسرح ونحن متفرجون نلتقط ما يمكننا إعادة صياغته وتقديمه باسلوب جديد
شكرا لك أستاذ عادل
آسفة لتأخري في الرد
تقديري واحترامي
الأستاذة المحترمة والكاتبة المبدعة
سولاف هلال
باختصار تحليق رائع في فضاء الخيال
و عالم جميل في تفاصيل الجزئيات
والكليات .تقبلي تحياتي
دمت في رعاية الله وحفظه
الأستاذة المحترمة والكاتبة المبدعة
سولاف هلال
باختصار تحليق رائع في فضاء الخيال
و عالم جميل في تفاصيل الجزئيات
والكليات .تقبلي تحياتي
دمت في رعاية الله وحفظه
الأستاذ تواتي نصر الدين
شكرا لمرورك الكريم وتعليقك الراقي
تحياتي
أيتها المتألقة المبدعة
أستاذتي الفاضلة سولاف
مروري لتحيتك و لتهنئتك بالعيد
فعيد سعيد
و كل عام و أنت بألف خير
أعاده الله عليك بالخير و اليمن و البركات و حقق لك الأماني
لك تحياتي و محبتي و بيادر
أيتها المتألقة المبدعة
أستاذتي الفاضلة سولاف
مروري لتحيتك و لتهنئتك بالعيد
فعيد سعيد
و كل عام و أنت بألف خير
أعاده الله عليك بالخير و اليمن و البركات و حقق لك الأماني
لك تحياتي و محبتي و بيادر
الغالية وطن
أسعد الله أيامك وكل عام وأنت بخير أعاده الله عليك بالخير والأمان
شكرا لمرورك البهي
تحية من القلب وعيد سعيد
كنت في الثالثة عشر حينما وقعت بيدي البؤساء
كانت الساعة العاشرة ليلا..قرأت جزأ منها ..
وكانت طقوس الليل انذاك ان ننام فوق السطوح
اخبرت والدتي ان غدا يوم امتحان ولا بد ان اكمل
موضوعي..
اشعلت امي الفانوس وحملتني اياه وصعدت على السطح
و...اكملت رواية قكتور هيجو وبعد ان انهيتها طرق لسمعي
همس جارتي..اقتربت منها خجلا..فقد كنت عذراء القلب
طوقتني بذراعيها..وشعرت بلهيب في جسدي..و..طبعت
قبلة على شفاهي..واختفت ..تضحك ضحكة الطفولة
كان يوما لا ينسى..لم يزل طريا برائحته وطعمه وكان هو
عنوان الطفولة..ولكن الايام كفنته بكفن السنين
وانا اقرأ رائعتك..قفز الطفل الصغير من بين اضلعي ليمزق
كفنه وينطلق حيث مرابعه ولا اكتمك القول..استمعت لانطلاقته
الرائعة ...ايقضتي في كل منا ذاك الفتى ..
اود ان اضيف...قرأتها مرتين..وسأعود لها كلما تململ داخلي الصغير
ولكن...لا بد من شكر يفوق حدّ الامتنان..واعجاب يفوق حدّ الافتنان
كنت في الثالثة عشر حينما وقعت بيدي البؤساء
كانت الساعة العاشرة ليلا..قرأت جزأ منها ..
وكانت طقوس الليل انذاك ان ننام فوق السطوح
اخبرت والدتي ان غدا يوم امتحان ولا بد ان اكمل
موضوعي..
اشعلت امي الفانوس وحملتني اياه وصعدت على السطح
و...اكملت رواية قكتور هيجو وبعد ان انهيتها طرق لسمعي
همس جارتي..اقتربت منها خجلا..فقد كنت عذراء القلب
طوقتني بذراعيها..وشعرت بلهيب في جسدي..و..طبعت
قبلة على شفاهي..واختفت ..تضحك ضحكة الطفولة
كان يوما لا ينسى..لم يزل طريا برائحته وطعمه وكان هو
عنوان الطفولة..ولكن الايام كفنته بكفن السنين
وانا اقرأ رائعتك..قفز الطفل الصغير من بين اضلعي ليمزق
كفنه وينطلق حيث مرابعه ولا اكتمك القول..استمعت لانطلاقته
الرائعة ...ايقضتي في كل منا ذاك الفتى ..
اود ان اضيف...قرأتها مرتين..وسأعود لها كلما تململ داخلي الصغير
ولكن...لا بد من شكر يفوق حدّ الامتنان..واعجاب يفوق حدّ الافتنان
والله لقد راقت لي مداخلتك هذه
وجعلتني أحلق مع المشهد الذي رسمته هنا
و إني لسعيدة جدا باستيقاظ الطفل الذي لابد أن يستيقظ ويخرج من سباته
لأننا به نحيا فهو يمنحنا التوازن وإلا شخنا وهرمنا قبل الأوان
تحياتي أستاذ أحمد
ممتنة لهذا الحضور الجميل