عِطرها يتجول
وأسمها فوق الربوع
ودمها النقي مِسكاً يتحول
كـــــــــرمل هي كــــــــل الحياة
لِدمها السائل في شراييني
لوجهها الغائب في ملامحي
لِكلها
لبعضها
لجبينها قبلة بحجم السماااااااااااااااااااء
************
ألوليد كنت معك هنا وعزفنا ذات الجرح هناك
محبتي
العزيز مسالمة
قلت لك ذات شوق
لنا في كل ركن وزاوية موعد ولقاء ...
للجرح سنبقى نغني
لوطن يسكننا ونحلم بكسر قيده
لترنيمة عشق وإبتسامة طفل
لزيتونة تقاوم قطعان المستوطنين
نعم أيها الأخ الشاعر المجيد وليد.. فلقد أحسنت الصياغة والسبك، وحلقت في المعنى. لكني ربما أخالفك بإضافة كلمة واحدة على سبيل المصداقية؛ إنه ليس جيش العرب، بل هو جيش حكام العرب. مودتي وتقديري
نعم أيها الأخ الشاعر المجيد وليد.. فلقد أحسنت الصياغة والسبك، وحلقت في المعنى. لكني ربما أخالفك بإضافة كلمة واحدة على سبيل المصداقية؛ إنه ليس جيش العرب، بل هو جيش حكام العرب. مودتي وتقديري
أيها السعدي النبيه
سعادتي بعبورك متصفحي
كفرحة مسافر تخطى جسر العدو في نهار صيف لافح
والسفر من فلسطين حكاية لا يعرفها سوى أولى الأمر ..وأنا واحد منهم ...
وكم جسّدت البطولة بسمةُ طفلةٍ وهي تقف متحديةً
الموت وكم سنرى ونرى مثل هذه المشاهد والمواقف
من هذا الشعب الصابر الأبي منجم البطولات
قصيدة تشير بسبابة الإبداع إليك أخي الشاعر
وأهلاً بك في النبع