شكوى الفؤاد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الجميلي     شاعرية مميزة أمتعت الذائقة بروائع الكلم شكرا لجمال البوح أستاذ رياض

شكري ، ، ومحبتي ، ، وتقديري شاعرنا الجميل ،

قنطار خزامى لقلبك .

هي من روضة اخينا رياض..عطر القوافي رائحته زكية
تستحق ات تعتلي الصدارة..فالجميل يتقدم الصفوف
اعطر التحايا واعذب السلام

صديقي الشاعر الجميل رياض شلال المحمدي

دائماً تزرع في واحات الشعر أشجارك المثمرة وورودك العاطرة فتتمايل بها القلوب الظامئة للجمال والعطر نشوة وطرباً

قصيدة من الشعر أقل نعوتها الجمال والتميز

كل الإعجاب والتقدير

ما أروع الشعر حين يكون مسكونا في القلب وقادما من الفكر لينسان من خلال يراع يتقن رسم المشاعر
هنا نكون في حرم الجمال
-والصمت في حرم الجمال جمال-
دمت شاعرا أطرب لشعره أخي الغالي رياض

طربت بجد وأنا أقرأ ما سكبت أخي الكريم رياض شلال

حيث الجمال والرصانة ، و البلاغة و الصور الإبداعية

بوركت و سلم يراعك

كل التحايا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان     تبا للشعر ان لم يحمل قوافيك نسج وتراكيب وصور وتألق في اقتناص المفردة المعبرة كل الحب لألق يجذبني لأكون قربه متعلما مودتي

شكري وتقديري كما يليق أستاذ محمد ،

دمت سالمًا وفيًّا .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف     قرأت القصيدة عدة مرات لأقتطع بيتاً ولكني لم أفلح فكل أبيات القصيدة تحلق لترسم أبدع وأعمق الصور حماك ربي تحياتي وتقديري

وحماكم الله وسدّد خطاكم وحفظكم ، سلامي

وفائق الثناء العطر أديبتنا العزيزة .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي     الأخ الغالي الشاعر القدير رياض شلال المحمدي قصيد ماتعة منسابة بارعة ،عذبة المعاني جميلة المباني.. عبارة عن بستان باذخ ووارف الظلال دخلناه فأخذتنا الحيرة من أي ثمر نقطف وبأي ورد ننتشي.. لندع القصيدة تتحدث عن نفسها تثبت مع التقدير وأعطرالتحايا

وهكـــــــــذا هو دأب الكرماء الطيبين ، دمتَ وطبتَ

وطاب مسعاك سيدي الميفاء ، لك الشكر الوفير والثناء الغزير ،

تحيتي وسلامي مع .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح الدين سلطان     خذلوك يا قلبي فكيف تؤوبُ .. لتشمَّ ثوبك إن نعاهُ الذيبُ ما أنصفوا ، علموا بأنك أوحدٌ .. في النائبات ، وما سواك غريبُ فتجاهلوا الماضي ، وألحن سعيهم .. فبكت على الوقت الثمين طيوبُ يا ربما تحكي المدامع أنفسٌ .. لكنّ قلبيَ في الهوى يعقوبُ أسفي عليك ، وليس من أسفٍ على .. مَن ضيّعوك ، وغالهم ترهيبُ عدموا مقامات البلاء وأنت مَن .. قلتَ اصبروا ، إنّ الضمير رقيبُ فهناك فرقٌ أن يحبك بُلبُلٌ .. أو يملأ الرأيَ المَعيبَ نعيبُ لا يُضرحُ القبرُ اليتيم وحوله .. وعدٌ يكفكف لحدَهُ عرقوبُ خذلوك فاقبض يا فؤاد بلحيتي .. لو عاد من قيم الوفاء نصيبُ عُدْ عَلَّ تبسم للحياة مداركٌ .. عُدْ لا عليك – أخا الأسى – تثريبُ حتى وإن غاب الحسود منازلي .. أو راح يهزأ بالبيان كذوبُ فالحسن أنت ، زيانُ كل خريدةٍ .. يحنو على فمها الشذيّ نسيبُ ولأنت بَدء بلاغتي مع حكمتي .. في كل حال للكبار ربيبُ تفنى جراح الراحتين بلمحةٍ .. وكلوم قلبي ما لهنّ طبيبُ خذلوك يا قلبي متى ستؤوبُ .. هل ترتجي الهمسات حين تغيبُ ؟ للسِّلم أهلٌ ، ليس يفقه كنهه .. إلا أديبٌ شامخٌ وأريبُ !! أم أنت تنسى ما يقول فرزدقٌ .. في يوم أبرق والسحاب كئيبُ ؟ والبحتريّ ، وأخطلٌ مع حافظٍ .. وابنُ المعرّة إذ نعاهُ حبيبُ هم كلهم رزقوا الصَّبابة والعنا .. فتملّك الوجهَ النديَّ شحوبُ حتى تبسّم للبديع مُدامُهم .. فهفا إليهم مخلصٌ ولبيبُ إيقاعهم ينفي الهدوء كأنه .. صخب الربيع ولطفه المحبوبُ خذلوك يا قلبي علامَ نعيبُ .. شظفَ الخريفِ ، وينحني التهذيبُ جوّ السموات اكفهر ملوّحًا .. للظاعنين ، فهل عساه يخيبُ ؟ ترتاد أجناسَ العتابِ جماجمٌ .. ويشفُّ راوية اللقاء لغوبُ والأمر دُبّر بالنهار وحسبه .. لِفَمِ المرارة ذوقه منسوبُ أمرٌ إذا قيس الظلام بوهمه .. فلقال عنه محيّرٌ وعجيبُ فاسألْ نواعيرَ الهموم متى انتهى .. دفْق الدماء ، ليستفيق نخيبُ ؟ هل سايرَ الأملاكَ شكٌّ خلسةً .. أم في اليقين مجاملٌ شِرّيبُ ؟!! هذي وتلك ولا ستار لمسرحٍ .. إن مرّهُ هزلٌ هجاهُ خطيبُ قلباه وعدًا لن أعود مغازلًا .. سكينَ معتكفٍ بكتْه ذنوبُ كي لا ترى الخذلانَ يعزف تارة .. أخرى ، ويشقى بالُكَ المنهوبُ فاعدلْ فديتك عن درابين المَها .. فالعدلُ عذلٌ ، والقريبُ غريبُ ............................... لا استطيع ان اقول اكثر مما قالوه الاخوة الكرام قبلي يا اخي الشاعر رياض شلال المحمدي ، وكما قال اخي واستاذي الشاعر ناظم الصرخي: (( عبارة عن بستان باذخ ووارف الظلال دخلناه فأخذتنا الحيرة من أي ثمر نقطف وبأي ورد ننتشي.. )) وهاك من اثمارها: فتجاهلوا الماضي ، وألحن سعيهم .. فبكت على الوقت الثمين طيوبُ يا ربما تحكي المدامع أنفسٌ .. لكنّ قلبيَ في الهوى يعقوبُ أسفي عليك ، وليس من أسفٍ على .. مَن ضيّعوك ، وغالهم ترهيبُ عدموا مقامات البلاء وأنت مَن .. قلتَ اصبروا ، إنّ الضمير رقيبُ فهناك فرقٌ أن يحبك بُلبُلٌ .. أو يملأ الرأيَ المَعيبَ نعيبُ لا يُضرحُ القبرُ اليتيم وحوله .. وعدٌ يكفكف لحدَهُ عرقوبُ خذلوك فاقبض يا فؤاد بلحيتي .. لو عاد من قيم الوفاء نصيبُ عُدْ عَلَّ تبسم للحياة مداركٌ .. عُدْ لا عليك – أخا الأسى – تثريبُ حتى وإن غاب الحسود منازلي .. أو راح يهزأ بالبيان كذوبُ تفنى جراح الراحتين بلمحةٍ .. وكلوم قلبي ما لهنّ طبيبُ فاعدلْ فديتك عن درابين المَها .. فالعدلُ عذلٌ ، والقريبُ غريبُ تحياتي الاخوية يا ابن العراق الابي. اخوك ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان

وما بعد عبير الحضـــــور الرائق من بيـــــــــــان ، سلمتَ وحييت

وبوركت أخـــــي الحبيب ، ولا حرمنا نقــــــــاء الفؤاد وحســــــن المداد ،

ســــــــــلام ود وباقــــــــات ورد مع التقديــــر .

قلباه وعدًا لن أعود مغازلًا .. سكينَ معتكفٍ بكتْه ذنوبُ
وهل بامكانك الصمود بعد هذا الوعد يا صديقي الشاعر؟!
نص يرفل بجمال التعبير الفني الشيّق
شاعرنا الجميل الاستاذ رياض
دمت بشعر ومحبة وفرح