يا للحسرة..صرنا نبكي بلد الوليد وننعى بلد الرشيد
بعد أن شيعنا بلد مسرى الرسول..والقائمة تطول...
الفاضلة هيام..
لنصك هذا رغم جماله الأدبي..الا انه في طياته
يشعرنا بتأنيب الضمير,,فأننا..نضيع تاريخا وحاضرا ومستقبل
بوركت ايتها البارة ..فقد كان نزف الوجع والحسرة ..
اعطر التحايا واعذب السلام