كلّما اشتدّت الظلمة كلّما اقترب الصبح منّا أكثر
صرخة ثائرة بوجه رعاع ضيعوا ملامح بلدهم
منذ أن تجرّعوا كأس الجشع والهوان فهان كلّ شيء بعده
شكرا أخي علي لثورة الحروف هذه
إعجابي الجم
شاعرة النبع الفاضلة
شكرا لقراءتك المميزة
تحيتي و ود كثير
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي