رِثاء في حضرةِ الموت

أخي الشاعر ناظم الصرخي:

أشكرك على تكريم القصيدة بتثبيتها كدليل على إعجابك بها وعلى نجاحي في التعبير عن مشاعري وتصويرها بطريقة فنية. أبعد الله عنك الأحزان وملأ حياتك بالأفراح.

تحياتي ومودتي.

أختي الشاعرة المبدعة عواطف:

معك كل الحق في قراءة القصيدة وهذا يدل على رهافة إحساسك الروحي وسمو ذوقك الفني. وقد أرسل لي ابن أختي الفقيدة يقول لقد بقيت مدة أسبوع وأنا أقرأها عدة مرات في اليوم وفي كل مرة أقرأها أبكي كما لو أن أمي ماتت الآن. على كل حال أعتذر إذا كانت القصيدة قد أشاعت جواً من الحزن في الموقع وما دفعني إلى نشرها هو خوفي على هذا العمل الأدبي الذي بذلت فيه مجهوداً كبيراً من أن يموت هو الآخر في الأدراج. وربما تصادف هذه القصيدة أحداً فجع بفقد عزيز ولا يستطيع أن يعبر عن مشاعره فتخفف عنه بعض الحزن المكبوت.

لا فجعك الله بعزيز وأشكرك مرة ثانية. مع خالص تحياتي.

أخي الشاعر ألبير ذبيان:

أشكرك على مرورك بالقصيدة وعلى رأيك فيها وأشكرك على مشاعرك النبيلة تجاه موضوع القصيدة.

شكر الله سعيكم. لك مني كل المحبة والتقدير.

رحم الله فقيدتكم
وأسكنها الله روض
الجنان وألهمكم الصبر
والسلوان
****
قصيدة رائعة تحمل في
متنها من الأحزان والألم
الذي يعتصر الفؤاد
ابكيتنا بصدق مشاعر
الأخوة وبهذا الوفاء
الكبير
لك مني تحياتي ومواساتي

أخي الشاعر نزهان الكنعاني المحترم:

أشكرك على مواساتي في حزني المتجدد كل عام بحلول ذكرى وفاة أختي العزيزة لا فجعك الله بفقد عزيز. ومن كرم الله علينا أنه يثيبنا على صبرنا على المصائب بالثواب الجزيل وبمعيته الدائمة لكل صابر.

لك مني كل التحية والتقدير تحياتي.

عظم الله أجركم أخي الكريم طاهر عبد المجيد ، وأعانكم على الصبر والسلوان

قصيدة جميلة رغم ما بها من حزن وشجن ، وقد أجدت وصفهما وتصويرهما

وإن دل هذا على شيء إنما يدل على الوفاء والمحبة ، وقوة الرابطة الأسرية .

رحمها الله وجميع أموات المسلمين .

أختي العزيزة الكاتبة بسمة عبد الله:
شكر الله سعيكم وأبعد عنكم الأحزان. أشكرك على مرورك بالقصيدة وصبرك على قراءتها وعلى رأيك فيها.
مع خالص تحياتي.