الأديبة المقتدرة صاحبة الحرف الجميل والأصيل الأخت نجلاء
طبتم قلبا وروحا...
نسعد باستضافتكم هنا، ونغتنم الفرصة لنتبادل الأحاديث حول الأدب وشجونه...
1-عرفنا الأديبة النجلاء في قصيدة النثر غالبا، فإلى أي مدى ترى أديبتنا هذا الفن الأدبي معبِّراً عمَّا تريد البوح به؟
2-نلاحظ بين آونة وأخرى قضية اشتباه التجنيس الأدبي على الكاتب، وغالبا نراه ما بين الخاطرة والنثر!
كيف تميز أديبتنا ما بينهما؟ علام تعتمد إن كانت في موضع القارئ الخبير؟
3-هل خاضت أديبتنا القديرة التجربة الشعرية كتابة ونظماً؟ وما المانع من خوضها إن لم تكن؟
4-الكُّتابُ والشعراء كثر هذه الأيام، كيف ترى أديبتنا حال الشعر والشعراء؟ النوعية والمستوى والفن الشعري عموما؟
5-التجربة الذاتية أساس متين ومتوغل في عمق الحرف الذي يخطه الأديب، هل أديبتنا النجلاء راضية عن مستواها الأدبي من منظور تجربتها تلك؟
6-الوطن في حرف النجلاء عتيق جدا، يلمحه القارئ المتعمق حالما يخوض غمار نصوصها الجميلة،
هل ترى الأديبة النجلاء أن من واجب الكاتب الأصيل بث هموم الوطن في حروفه وعبرها كل حين؟
7-إلى أي مدى باتت تؤثر الانترنت في أذواقنا الأدبية؟ قراءاتنا؟ ميولنا؟
هل تكتفي الأديبة النجلاء بعبارات فيسبوكية قصيرة كردود على نصوصها، مسايرَةً للحداثة المجتمعية في وقتنا الحاضر؟
8-ما تعريف الأديبة النجلاء للهراء الأدبي؟ أين تجده؟ كيف تتجنبه؟
9-وأخيرا... ما هي عناصر التمايز الفكري التي ينبغي على الكاتب ملازمتها كيما يبهر قارئه المهتم؟
مع قلة القراء هذه الأيام! وكيف تسعى الأديبة النجلاء لإرضاء قرائها؟
-------------------------
مساء الخير أستاذ ألبير
يسعدني أن أجيبك على أسئلتك
- بالنسبة لقصيدة النثر وإلى أي مدى أراها تبوح بما بي..
طبعاً قصيدة النثر فن عالي وراقي جداً وكثيراً ما أحببت كتابتها لأني أحب الرمزية والتكثييف وتعداد الصور التي تحكي الفكرة وفي كل قصيدة أشعر بأني أضفت حجراً لسور أدبي.
- نعم صحيح أكتب الخاطرة والقصيدة النثرية أما كيف أميز بينهما طبعا أكيد الفرق واضح وكبير رغم أني كتبت الخاطرة كثيراً ولكن الخطوط الأولى في كتاباتي كانت تبشر بولادة قصيدة النثر التي هي أصلا ولدت من رحم الخاطر ..فحين أكتب الخاطرة أفتح لروحي العنان ولقلمي كل المسافات لا أشعر بأن هناك ضوابط أو حدود ويجب علي التوقف مهما طول النص أو قصر فالمهم هو إرضاء ذاتي وإيصال الفكرة .
- وحين أكون في موضع القارئ الخبير أميز بين الخاطرة والقصيدة من حيث الصورة المكثفة الضيقة الكلام البليغة المعنى ثم الأسلوب الذي يحقق شروط القصيدة .
- نعم خضت التجربة الشعرية كتابة ونظماً إلا أنني لم أثابر في كتابتها ربما لأني أحب النثر أكثر وكنت أفكر فعلا في كتابة شعر منظوم إلا أن الوقت لا يسعفني نهائيا ..
- حال الشعر والشعراء في هذه الأيام مثل السيل الجارف الذي يدمر ولا يفيد وآسفة جداً على هذا التعبير ربما أكون واحدة منهم ولا أدري، لكن الشعر بات يفقد طعمته من كثر ما يُقال عنهم شعراء فالذي يكتب سطراً أصبح شاعرا ومن ركب جملة يقال عنه أديباً، هناك هبوط كثير من حيث التكرار والنمطية الشعر والأدب لا يليق إلا بالمبدعين فالمبدع الحقيقي وحده قادر على ابتداع الأشياء الجميلة.
- سبق وقلت بأنني راضية على الأقل بالزمن الذي بدأت منه وكتبت فيه، ففي رأي نفسي صنعت معجزة حين تجاوزت ال40 من العمر في ظل ظروف ليست بقليلة نهائيا ولكن يبقى هناك طموحاً أكبر وأمنيات أكثر وأظن بأن الكثير لن يرضيني ولن أرضى ..
- طبعاً الوطن قضية كبيرة وإن لم تظهر بشكل مباشر في النصوص لكن كل الأسماء والرموز تشير للوطن فالوطن مرتبط ارتباطاً وثيقاً في الزمن والمكان والأفكار والأحلام والأوجاع والأمنيات ..وبتصوري حين يكتب الكاتب عن وطنه يكون كل شيء فيه قد نضج لأن الوطن الحاضنة الأم لكل مشاعرنا وأفكارنا
- بالنسبة للأنترنت لقد أصبح وسيلة مهمة لنكتشف ونبحث عن الأفضل ونختار ما يروق فهو بحر كبير ومنوع وكل منا يتزود بما يروق له .
- نعم أكتفي ولم يسبق لهذا الموضوع أنه استوقفني فكلٍ حسب إدراكه لنصي أو حسب رغبته في الرد فمنهم من يوافي نصي بقراءة تحليلية ومنهم من يقول جميل ويمضي فالجميع خير وبركة
- الهراء الأدبي..هو لغة التفخيم والتهويل والتطويل لا أحبه ولا يحبني وكثيراً ما أجده عند من يحب شخصية الكاتب وليس نص الكاتب فهنا الهراء الحقيقي.. أحيانا لا نستطيع التجنب إنما التجاهل أبسط الحلول.
- التمايز الفكري التي ينبغي على الكاتب ملازمتها
أن يبقى الابداع عنوانه وابتكار أفكار جديدة وتطوير ذاته ثم حرفه بالاضافة للعمق والبلاغة
- أرضي قرائي بولادة قصيدة جديدة فقد أغيب كثيراً إلا أنني أعود بجديد ثم أن لكل أديب أو شاعر بصمته فإن كانت عميقة ستبقى راسخة
- ----------------------------
شكراً أستاذ ألبير على هذه الأسئلة الدقيقة والمهمة
احترامي ومودتي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
بصراحة متناهية وهو إن الساحة النسوية في الأدب تخلوا من الأصوات المتقدمة في الشعر وباقي تجنيس الأدب رغم التقدم التكنلوجي الذي حطم جدران الموانع في التواصل والنشر...عكس الفترة التي ظهرت فيها شاعرات اخترقن الأعلام رغم محدوديته مثل نازك الملائكة ولميعة عباس عمارة من العراق وفدوى طوقان وسهير حماد ونبيلة الخطيب من الأردن وأمل جراح وكوليت خوري وسنية صالح من سوريا ..وهناك قائمة طويلة من كل الوطن العربي السؤال الذي يدور في الذهن
فارق المتاح في النشر بين الأمس واليوم يعطي اكثر من علامة استفهام لماذا الأدب النسوي لم يجاري ما قبله....؟ وجهة نظر فما رأي الفاضلة النجلاء فيها
تحياتي وفائق تقديري
------------------
مساء الفل أستاذ قصي
جميل هذا السؤال ومهم
رغم أن النشر في هذه الأيام متاح أكثر والشهرة سهلة الانتشار
إنما لا يوجد مصداقية بين اليوم والأمس فبسهولة في هذه الأيام يُطلق لقب شاعر وشاعرة وأديب وأديبة
وهذا يعود للغة المجاملة التي تعودها كتّاب اليوم وحب الظهور على حساب الأدب
للأسف هذا ما نعاني منه ونواجهه
-----
احترامي استاذ قصي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
-------------------------
مساء الخير أستاذ ألبير
يسعدني أن أجيبك على أسئلتك
- بالنسبة لقصيدة النثر وإلى أي مدى أراها تبوح بما بي..
طبعاً قصيدة النثر فن عالي وراقي جداً وكثيراً ما أحببت كتابتها لأني أحب الرمزية والتكثييف وتعداد الصور التي تحكي الفكرة وفي كل قصيدة أشعر بأني أضفت حجراً لسور أدبي.
- نعم صحيح أكتب الخاطرة والقصيدة النثرية أما كيف أميز بينهما طبعا أكيد الفرق واضح وكبير رغم أني كتبت الخاطرة كثيراً ولكن الخطوط الأولى في كتاباتي كانت تبشر بولادة قصيدة النثر التي هي أصلا ولدت من رحم الخاطر ..فحين أكتب الخاطرة أفتح لروحي العنان ولقلمي كل المسافات لا أشعر بأن هناك ضوابط أو حدود ويجب علي التوقف مهما طول النص أو قصر فالمهم هو إرضاء ذاتي وإيصال الفكرة .
- وحين أكون في موضع القارئ الخبير أميز بين الخاطرة والقصيدة من حيث الصورة المكثفة الضيقة الكلام البليغة المعنى ثم الأسلوب الذي يحقق شروط القصيدة .
- نعم خضت التجربة الشعرية كتابة ونظماً إلا أنني لم أثابر في كتابتها ربما لأني أحب النثر أكثر وكنت أفكر فعلا في كتابة شعر منظوم إلا أن الوقت لا يسعفني نهائيا ..
- حال الشعر والشعراء في هذه الأيام مثل السيل الجارف الذي يدمر ولا يفيد وآسفة جداً على هذا التعبير ربما أكون واحدة منهم ولا أدري، لكن الشعر بات يفقد طعمته من كثر ما يُقال عنهم شعراء فالذي يكتب سطراً أصبح شاعرا ومن ركب جملة يقال عنه أديباً، هناك هبوط كثير من حيث التكرار والنمطية الشعر والأدب لا يليق إلا بالمبدعين فالمبدع الحقيقي وحده قادر على ابتداع الأشياء الجميلة.
- سبق وقلت بأنني راضية على الأقل بالزمن الذي بدأت منه وكتبت فيه، ففي رأي نفسي صنعت معجزة حين تجاوزت ال40 من العمر في ظل ظروف ليست بقليلة نهائيا ولكن يبقى هناك طموحاً أكبر وأمنيات أكثر وأظن بأن الكثير لن يرضيني ولن أرضى ..
- طبعاً الوطن قضية كبيرة وإن لم تظهر بشكل مباشر في النصوص لكن كل الأسماء والرموز تشير للوطن فالوطن مرتبط ارتباطاً وثيقاً في الزمن والمكان والأفكار والأحلام والأوجاع والأمنيات ..وبتصوري حين يكتب الكاتب عن وطنه يكون كل شيء فيه قد نضج لأن الوطن الحاضنة الأم لكل مشاعرنا وأفكارنا
- بالنسبة للأنترنت لقد أصبح وسيلة مهمة لنكتشف ونبحث عن الأفضل ونختار ما يروق فهو بحر كبير ومنوع وكل منا يتزود بما يروق له .
- نعم أكتفي ولم يسبق لهذا الموضوع أنه استوقفني فكلٍ حسب إدراكه لنصي أو حسب رغبته في الرد فمنهم من يوافي نصي بقراءة تحليلية ومنهم من يقول جميل ويمضي فالجميع خير وبركة
- الهراء الأدبي..هو لغة التفخيم والتهويل والتطويل لا أحبه ولا يحبني وكثيراً ما أجده عند من يحب شخصية الكاتب وليس نص الكاتب فهنا الهراء الحقيقي.. أحيانا لا نستطيع التجنب إنما التجاهل أبسط الحلول.
- التمايز الفكري التي ينبغي على الكاتب ملازمتها
أن يبقى الابداع عنوانه وابتكار أفكار جديدة وتطوير ذاته ثم حرفه بالاضافة للعمق والبلاغة
- أرضي قرائي بولادة قصيدة جديدة فقد أغيب كثيراً إلا أنني أعود بجديد ثم أن لكل أديب أو شاعر بصمته فإن كانت عميقة ستبقى راسخة
- ----------------------------
شكراً أستاذ ألبير على هذه الأسئلة الدقيقة والمهمة
احترامي ومودتي
------------------
مساء الفل أستاذ قصي
جميل هذا السؤال ومهم
رغم أن النشر في هذه الأيام متاح أكثر والشهرة سهلة الانتشار
إنما لا يوجد مصداقية بين اليوم والأمس فبسهولة في هذه الأيام يُطلق لقلب شاعر وشاعرة وأديب وأديبة
وهذا يعود للغة المجاملة التي تعودها كتّاب اليوم وحب الظهور على حساب الأدب
للأسف هذا ما نعاني منه ونواجهه
-----
احترامي استاذ قصي
مساء الخير
وهذا يجرنا للفرق بين البيئة المجتمعية التي اولدت تلك وأولدت هذه
هذا معناه هناك متغيرات مجتمعية انتجت الرغو وطمست السمين
وهذا يجرنا .. أن لا نذهب للسبب فقط بل البحث فيه...أهو قصور ذهني مجتمعي؟ أم هو
قصور فكري ..وما مدى العامل الخارجي فيه
نعلم إن المجتمعات التي تمتلك حصانة فكرية تكون اقل عرضة للهزات
الخارجية....
السؤال...هل مجتمعاتنا اليوم تفتثد هذه الحصانة..وإن افتقدتها ما السبب
رغم إنها كانت تمتلكها رغم فقر مقوماتها
كل التقدير للنجلاء
مساء الخير
وهذا يجرنا للفرق بين البيئة المجتمعية التي اولدت تلك وأولدت هذه
هذا معناه هناك متغيرات مجتمعية انتجت الرغو وطمست السمين
وهذا يجرنا .. أن لا نذهب للسبب فقط بل البحث فيه...أهو قصور ذهني مجتمعي؟ أم هو
قصور فكري ..وما مدى العامل الخارجي فيه
نعلم إن المجتمعات التي تمتلك حصانة فكرية تكون اقل عرضة للهزات
الخارجية....
السؤال...هل مجتمعاتنا اليوم تفتثد هذه الحصانة..وإن افتقدتها ما السبب
رغم إنها كانت تمتلكها رغم فقر مقوماتها
كل التقدير للنجلاء
----------------------
أستاذ قصي في مجتمعاتنا كثرت الآراء والأفكار وتعاظمت وكثرت وجهات النظر والاختلاف
ولا أتصور بأن مجتمعاتنا افتقدت الحصانة الفكرية إلى هذا الحد لكن لو كان فعلا هو
بسبب الواقع الذي نحن فيه والفوضى التي عمته ..أكثر شي أدركه تماما
للقلم حدود ..
-----
أشكرك
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
أرحب بالأديبة نجلاء وسوف على ضفاف النبع في فنجان القصي
وأشكر الأستاذ قصي على هذه الدعوة
من هي نجلاء؟
على ماذا تشتغل نجلاء وسوف في الوقت الحاضر؟
ما هو أقرب جنس أدبي ترى به نفسها بصدق نجلاء؟
ما هو رأيك بالهجوم الذي تتعرض له قصيدة النثر؟
ما هو رأيك بالثنائيات الأدبية
ماذا تعني لك المفردات أدناه
الوطن
أدونيس
الصداقة
الحب
الوحدة
الفيسبوك
وأحيراً (النبع)
أرحب بالأديبة نجلاء وسوف على ضفاف النبع في فنجان القصي
وأشكر الأستاذ قصي على هذه الدعوة
من هي نجلاء؟
على ماذا تشتغل نجلاء وسوف في الوقت الحاضر؟
ما هو أقرب جنس أدبي ترى به نفسها بصدق نجلاء؟
ما هو رأيك بالهجوم الذي تتعرض له قصيدة النثر؟
ما هو رأيك بالثنائيات الأدبية
ماذا تعني لك المفردات أدناه
الوطن
أدونيس
الصداقة
الحب
الوحدة
الفيسبوك
وأحيراً (النبع)
مع الشكر مقدماً
اهلا وسهلا بسيدة النبع الأديبة والشاعرة الفاضلة عواطف عبد اللطيف
نورت المتصفح مع تقديري واحترامي
أهلا بالأديبة الصاعدة الأستاذة نجلاء وسوف على ضفاف نبعنا المعطاء بين أهلها ومحبيها.
كل عام وأنت بخير وسعادة
شكرًا للأستاذ قصي على هذه الفعالية المثمرة وهذه الدعوة الموفقة باستضافة عنوان بارز من عناوين الأدب .
تحياتي للجميع ولي عودة حتمًا
أرحب بالأديبة نجلاء وسوف على ضفاف النبع في فنجان القصي
وأشكر الأستاذ قصي على هذه الدعوة
من هي نجلاء؟
على ماذا تشتغل نجلاء وسوف في الوقت الحاضر؟
ما هو أقرب جنس أدبي ترى به نفسها بصدق نجلاء؟
ما هو رأيك بالهجوم الذي تتعرض له قصيدة النثر؟
ما هو رأيك بالثنائيات الأدبية
ماذا تعني لك المفردات أدناه
الوطن
أدونيس
الصداقة
الحب
الوحدة
الفيسبوك
وأحيراً (النبع)
مع الشكر مقدماً
--------------------
مساء الورد سيدة عواطف
سعيدة جداً بحضورك هنا وبهذه الأسئلة اللطيفة
بخصوص من هي نجلاء؟؟
لا أدري ما المقصود تحديداً إذا كان عن نجلاء الأديبة فصرت معروفة بين أصدقائي من حيث الأدب إما إن كان بشكل عام سأحكي عن نجلاء التي أعرفها وأشعر بها .
نجلاء..طيبة معطاءة جداً تحب أن تفرح الآخرين على حساب سعادتها تضحي جداً تقبل بالظلم وتخشى أن تكون ظالمة، وكاتبة تهوى الحرف كثيراً وتطمح للأفضل وملاحظة مهمة تحب الناس بصدق دون تصنع .
- في الوقت الحالي أشتغل على إرضاء كل من حولي لأنهم بحاجتي وأقصد بهم (إمي – أولادي – إخوتي) وأشتغل على أمنية لطالما حلمت بها وهي الكتابة الدرامية.
- بصدق لا أدري لأني أحب القصة والنثر والخاطرة والرواية ..إنما الرواية هي أحب جنس أدبي لقلبي لكن ما كتبت يوما نصاً إلا وكانت قصيدة النثر ثوباً له.
- أمقت هذا الهجوم الذي تتعرض له قصيدة النثر فلكل زمن حلاوته ولغته وجاذبيته وأستغرب من استياء شعراء الموزون لنبذ قصيدة النثر واستنكار إطلاق لقب شاعر على كاتب قصيدة النثروأيضاً نسب كلمة قصيدة لها رغم أنها مليئة بالمشاعر والإيقاع والموسيقا الداخلية وجمال اللغة والصور ..في رأي قصيدة النثر ليست كلام منظم ولا مشاعر مهيئة ومخطط لها بل هي كحفر البئر وإذا ما تجاوز العمق لا معنى لها...
- رائعة جداً الثنائيات الأدبية تحرض القلم ويستكشف من خلال الطرف الآخر أفق جديدة فيصير كل واحد يكتب بما يراه الآخر ومن هنا يُحقق الانسجام بين الحرفين
- الوطن..الأمان
- أدونيس...العمق وجمال الأسلوب..رمزيته في الكتابة تثير التأمل كثيراً
- الصداقة..رغم أني أحتاجها كثيرا لكنها في نظري مصالح فقط
- الحب ..شهد الحياة
- الوحدة.. دنيا صامتة.. صديقتي المفقودة
- الفيسبوك..عين ثالثة في الحياة
- النبع...الماء الذي منه ارتويت
- ----------------------------
أنا من يشكرك ست عواطف وأتمنى أن تنال الرضى إجاباتي
مودتي وكل احترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
أهلا بالأديبة الصاعدة الأستاذة نجلاء وسوف على ضفاف نبعنا المعطاء بين أهلها ومحبيها.
كل عام وأنت بخير وسعادة
شكرًا للأستاذ قصي على هذه الفعالية المثمرة وهذه الدعوة الموفقة باستضافة عنوان بارز من عناوين الأدب .
تحياتي للجميع ولي عودة حتمًا
------------------------------
كل الهلا بك أستاذ ناظم
يسعدني ويشرفني حضورك بورك بك
مودتي واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة