يبدو أنه لا مفر من تقبل إحراجك لي بالثناء دائماً على ما أنشر وأمري إلى الله. أشكرك أخي ألبير ولن أستطيع الارتقاء إلى مستوى تعليقك لأرد عليه وسأكتفي بشكرك مرة ثانية على تثبيتك للقصيدة وأخشى أن تعتاد قصائدي على التثبيت وتصر عليه رغم جدارة بعضها فمادا أنت فاعل؟