وهل تشكّين أنك كذلك أيتها المعطاء؟
هكذا أنت بروحكِ وحروفكِ التي تدغدغ القلوب بصدقها
فتفتح لها الأبواب على مصراعيها
الجميلة شروق
تتوقكِ القلوب والأماكن فلا تبخلي عليها بالهطول
.
.
وهل تشكّين أنك كذلك أيتها المعطاء؟
هكذا أنت بروحكِ وحروفكِ التي تدغدغ القلوب بصدقها
فتفتح لها الأبواب على مصراعيها
الجميلة شروق
تتوقكِ القلوب والأماكن فلا تبخلي عليها بالهطول
.
.
الغالية الحبوبة هديل الدليمي
امتنان من العمق على عطرك الفواح المتروك هنا
بك تزدان الاماكن وتتجمل
لقلبك كل الحب والسعادة
محبتي الدائمة