إنَّ للقلبِ عراقا أينما حطَّ تبَغددْ كان للقلبِ حبيبا ذا الهوى فيهِ تجَدَّدْ بالسَّما قد اعتلى وا بالمفاخرْ قد تفَرَّدْ أيُّ قلبٍ قد حواهُ مثـلِ درٍّ يتوَقَّـدْ كم بهِ الأرواحُ فاضتْ كلَّما فاضتْ تُمجَّدْ طائرٌ حرٌّ أراهُ طائرٌ لكنْ مُشرَّدْ!! شتَّتَ الخصمُ جمُوعهْ كم بهِ الرَّأْي تبدَّدْ! كم فصيحٍ وشجاعٍ من فضانا كان مُبعدْ كم فقيرٍ صار عبدا أمْ على الجوعِ مُوسَّدْ وصديقٍ غادرٍ قدَّ شعورهْ.. قد تجرَّدْ كم ذبيحٍ إذ يُنادي ما جنى حتَّى يئَدْ؟ إنَّ للقلب عراقا ليس سهْلا مثلِ جلْمدْ!
إنَّ للقـلبِ عـراقـا -- قصيدة جميلة على مجزؤ الرمل تتغنى بحب العراق ومجده التليد . تحية تليق أستاذة سعاد ودمت في رعاية الله وحفظه
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
حمى تعالى العراق الحبيب من كلّ ضيم وأذى دام البوح.. وسلمت الأيادي أطيب التحيّات
ان بغداد لها *** سفر وتاريخ مخلد كل من يكرهها *** بالنار حتما قد توسد قاده فكر مقيت *** واذا الفكر تبدد حرفك يزهو سعاد *** وأره قد تبغدد مسكه فاح علينا *** مثل روض قد تورد تحياتي
حمى الله بغداد والعراق وكلّ أهله وحماك ورعاك وسدد خطاك مشاعر جيشة رائعة تحياتي الزكية
أهلاً بك من جديد على ضفاف النبع وهذا الحرف الوطني الجميل حمى الله بغداد العز والخير دمت بخير محبتي
حفظ الله عراقنا الحبيب وكلّ بلداننا العربية المضطهدة انحناءة ياسمين لمداد روحك شاعرتنا الكريمة سعاد حسين العبودي أجزل التحايا وأطيب الود
نسأل الله العفو والعافية والسلامة للعراق الحبيب وكافة بلداننا العربية سلمت حواسكم والأنامل ودمتم بخير