أتدرون كيف تموتُ الأهلّهْ
وكيف يعمّ الدجى ذاتَ ليلةْ
أتدرون كيف يكذّبُ صَبٌّ
نعِيَّ الحبيبِ عساه وعلّهْ
وكيف يفرُّ الفؤادُ لوهمٍ
ويتّهمُ المرءُ بالمسِّ عقلَه
كذلك عبدَ الرسول مضيتَ.
وداعاً.. وداعاً صديقي المعلّهْ
الى استاذي عمر ابو غريبة والله لا اعرف ما اقول بمصابي والواضح انه مصابكم ايضا اشكركم من كل قلبي واعتذر على عدم مراسلتكم لأننا وكما تعروف مفجوعين بهذا المصاب وان شاء الله سوف اتواصل معكم بعد ايام قلائل
رحم الله من قرأ الفاتحة
الابن الثاني سردار عبد الرسول معلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية الاسلام
كلماتك ... كزخات الأمطار ...
تتساقط على أرض العذوبة ...
تروي الوجدان بزخات الصدق البريء ...
......فيغدو القلب منها حقلاً للمحبة ..
كلمات لها نعومة الندى ...
وعذوبته الصافية ...
يأتي حرفك العذب ..
ليصب في صحاري الإبداع المميزة ...
فتنهض من بين طياتها كل هذه الروعة ...
لروحك ولمشاعرك وردة غضة الغصن مني,,,
على هذا البوح والمشاعر المنطلقة عبر حرية القلم ..
وفكرك النير الذي نسج هذه العبارات الرائعة ..
وكم كنت بشوق لك ولحرفك اللامع النابض الناطق بالحق وللحق ...
دمت بألق وإبداع
الحاج لطفي الياسيني