لقاء المحبة(قمة النبع الثانية)احتفالية الوفاء

ماذا يتبقى حين يغادرنا انسانٌ مُثمِــر شاعر .... فنان .... مقاتل ,,,,,, ؟ غيـــر

حشدُ محبين

حروفٌ من شوقٍ

من إجلالٍ

في جلسات التكريم .... وجلسات الحب الأجمل

زهور بيضاء كبياض الغيم ,,,, تتنـــــاثر


اليك ايها ايها الشاعر الذي احببته بعيون وحروف محبيك .... نم بسلام





وقار السامرائي

بارك الله بكم

مع تمنياتي لهذا المنتدى العامر بالخير التقدم والازدهار الدائم

وفقكم الله

الشعر جاء من العراق والحب جاء من العراق والحزن جاء من العراق
الأستاذ القدير محمد سمير أبكيتني أيها الغالي حينما انطفأت ابتسامتك لتسطع شمس الصدق على قسمات وجهك لحظة التمعت عينيك ببريق دموع صاحب بحة صوتك فكان إحساسك أصدق وأجمل من أجمل القصائد
تقديري الكبير لروحك السامية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال     الشعر جاء من العراق والحب جاء من العراق والحزن جاء من العراق الأستاذ القدير محمد سمير أبكيتني أيها الغالي حينما انطفأت ابتسامتك لتسطع شمس الصدق على قسمات وجهك لحظة التمعت عينيك ببريق دموع صاحب بحة صوتك فكان إحساسك أصدق وأجمل من أجمل القصائد تقديري الكبير لروحك السامية

صحيح .. عن نفسي أعدت المقطع أكثر من مرة لأجل هذه الجزئية بالتحديد .. كانت جزئية فريدة والأستاذ محمد سمير قالها بنبرة وبنظرة جدا آسرة .. وكأنه اختزل عواطف دهر في ثواني .. كنت جميلا براقا لكن كنت أكثر جمالا وشاعرية في هذه الثواني بالتحديد

الشاعر والناطق الرسمي باسم منتديات نبع العواطف نزار سرطاوي هذا الرجل الحكاية!!!!

جهد دؤوب يُسجل لقناة العراقية وكادرها العامل بكل اخلاص ومحبة

دمعة صدق من مدعوة للحفل لم تستطع حبسها بعد واثناء كلمة الافتتاح للسيدة عواطف

وعيون بغدادية تنظر بشموخ واهتمام للمتحدثة الشاعرة عواطف حيث لا رمش يتحرك من مكانه وكأنها في صلاة

دمعة غالية

..........والصدق جاء من فلسطين...هكذا اقرأ عُصفور الحرية الشاعر الإنسان محمد سمير

وهنا حضرت القدس بعينيها تلك العشرينية الربيعية
حنين نياز المشني~ورغم جديد عهدها بالزواج وبُعدها جغرافياً عن العاصمة عمان
إلا أنها آثرت أن تضع لوحتها كتعبير عن هذا الحُب
وهذا الحضور الأجمل لتصبح المسافة بين روحين أقرب من خارطة التضاريس~

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال     الشعر جاء من العراق والحب جاء من العراق والحزن جاء من العراق الأستاذ القدير محمد سمير أبكيتني أيها الغالي حينما انطفأت ابتسامتك لتسطع شمس الصدق على قسمات وجهك لحظة التمعت عينيك ببريق دموع صاحب بحة صوتك فكان إحساسك أصدق وأجمل من أجمل القصائد تقديري الكبير لروحك السامية

...................
الغالية سولاف
ماذا أفعل ؟
أنا متهم بين زملائي وفي بيتي
بأنني عراقي الهوى ...ههههههههه
حقيقة
ما حصل هو أنه
إختلطت كل الدفقات الشعورية ووقفت في حلقي من شدة حبي للعراق
وللمرحوم عبد الرسول معله
وقد طلبت من مراسل العراقية أن يقصها في المونتاج فضحك ووعدني خيراً
لكنه اقتنصها وتركها تعبر عما كان يجول بخاطري تجاه عراق الخير
محبة لا تنضب