كم مرة ومرة مررت هنا وفي كل محاولة للرّد تقطع الكهرباء كل حبل مع هذه المعزوفة المدوزنة بمهارة واقتدار
رائعة والله ياغالية
وسأكررها أكثر من مرة
عسى أن يبتهج قلبي على مرّ الفصول مع هكذا نصوص يبدعها قلبك
يا الله ما أجمل هذا المرور
وحرفي المتواضع يبهج قلب غاليتي كوكب
صدقيني هذا النص جاء مابين لحظتين
وبتلقائية لم تشهدها حروفي بعد...
شكرا لكِ من القلب مع تمنياتي أن تكوني دائما بالقرب
مع حبي واحترامي
الفصول هنا جميلة كروحك
نقية كسريرتك ...متناغمة كخطواتك ...
الجميل في قلم المبدعة أمل : أنها تكتب
بتلقائية جميلة مما شكّلَ لها أسلوبا خاصا
وطابعا رائعا لدرجة أننا ونحن نقرأ قلمها لسنا بحاجة
أن ننظر لأسفل النص لنرى توقيعها حتى نتعرّفَ عليها
هذه النخلة ورافة الظلال ، مثمرة مفرداتها ، تملأ الروح
حين نسافر بين سطورها ، وتوفرُ علينا جهدا كبيرا إذْ
نراها تُعبّرُ عما يعترينا في أوقات كثيرة ...وهنا نقف مليّا أمام
قلمها ورقّة بوحها ...
أمل / ربما القلمُ يكتبها ، فيرشح على سطح متصفحها دفء روحها
وتُخرج من دوائر حزنها لغة شفوفة ...
أمل / هنا مررتُ وتأملت وقرأت
فوجدتُ نصّا جديرا أن نتوقف أمامه
لك كل المودة
الوليد
ملايين المراحب بك أستاذي الوليد
وهذه الإطلالة المشرقة وثناء أكبر بكثير من أمــل
نعم هي حروفي التي تكتبني قبل أن أكتبها
فشكرا من القلب لقراءتك وأثر عبورك الخالد في الوجدان
دمتَ بالقرب دائما
مع تقديري واحترامي الكبيرين
ومحبتي
،
أمـــل
وقفت بصمت أستمع بكل تؤدة على هذا النشيد الجميل الذي
تردد صداه بعيدا عن متصفحك ليصل إلى أجوائنا بكل بهاء
ونسجل إعجابنا به ولذلك يستحق التثبيت بكل جدارة
لك محبتي وودي ومشاتل من الياسمين
سفـــانة
صباح الأمان عزيزتي
شكرا لإطلالتك الجميلة كروحكِ
وشكرا لكلماتكِ الدافئة وتقييمكِ لحرفي المتواضع
تمنياتي أن تكوني دائما بألف خير
مع باقة ورد وحب لشخصكِ العزيز
،
أمــل
نعود إلى نشيد الفصول
نستنشق عطر البهاء الذي سكبه أستاذ يوسف بين الحروف
كنتُ قد وعدتك أن أعود..
وأعلم إني تأخرتُ كثيرا
فالمعذرة...ثم المعذرة
أحيانا ننثر حروفنا في وجه الريح
لتتبعثر أكثر وتتلاشى خلف الأيام فنتحرر أكثر
وأحيانا كثيرا نحتاج إلى من يلملمها في قارورة البقاء
نفتحها لنعطر بها جيد المكان كلّما شعرنا ببؤس الجدران
هذا القلق...وذلك الأمل
ومابينهما من صباحات لم تبدأ بعد
ومساءات ارتشفت رحيق الأمنيات
وارتدت خضرة الربيع واقترفت الحلم
وغرست في حقول الروح بذرات الأمان
وتلك طقوس الحصاد
لا تأتي إلا مع فصلٍ خامسٍ... فيه منجل الذاكرة
على أتم استعداد
أنه نشيد الفصولِ وصراع الألحان
مابين شدو عصفور القلب ...ولسعة عقرب الوقت !
//
أستاذي وأخي المكرم يوسف الحسن
لإيماني المطلق بأن الأنثى خُلقت للحب ..
عليها الابتعاد أحيانا عن تكرار حكايات الوجع...كيلا تفقد الحياة نكهتها
هذا الكلام لم يأتِ من فراغ
والدليل على ذلك...كل تلك القلوب التي تبتسم في ذروة الألم
حين تقرأ الحروف الخضراء !
لك عميق الشكر والامتنان
ومودتي الأخوية