اعتليت قمة الإبداع وبلغت حد الإقناع في قصائدك المميزة تخضع لها كل الأقلام والأذواق فكل الكلمات لاتعبر عنك لأنك وفيت وأقنعت بأجمل ماسطرت عن الجمال عن فلسطين و عن القومية العربية في العديد من لوحاتك الجميلة بإحساس جد راقي وعميق.
كلمات رائعه جدا فاقت التصور في روعتها لا استطيع مجاراة عمالقة الحروف الذهبيه الا ان اقول
روعة.
تحياتي
كيرا
سلمتِ كيرا على هذا الرد المُفعم بالصدق والمحبة الصافية
لقلبك الفرح ولروحك المسرة
محبتي
عندما ينتزعنا البعد ممن نحب نفقد رغبتنا في التأقلم مع واقع خالِ منه...يجتاحنا طوفان الشوق فنهرب الى ذاكرة ملئى بالصور نفتش عن أي شيئ فيها يمدنا بالطاقة ويحفزنا على التأقلم مع واقع مرفوض.
ما أجمل أن يكون العشق نقطة استراحة بين لهاث نقيضين، هذا هو العشق الحقيقي القابل للحياة.
ستبتسم حتماً فللعشق هنا نكهة مختلفة.
أخي الوليد، تكتب بصدق فترسل لأقلامنا ومضات محفزة على الكتابة.
لك احترامي وتقديري وإعجاب حقيقي بقلم لا يشبهه قلم.
سلوى
أُختي سلوى
لتواجدك نوع من التحريض الجميل لتبتسم الأشياء
راجعي النص والرد
محبتي واحترامي للوليد ولك
تحياتي أخي الفريد،
أعتذر بشدة فالقصد كان أخي الفريد الذي تحفزني نصوصه التى لا تشبهها نصوص اخرى.
لقد تم التعديل ...لك اعتذار مجدد بحجم السماء.
مودة لا تبور
سلوى
لا تعتذري أُختاه سلوى
فأنا أُدرك الخطأ الغير مقصود
وما بين الوليد والفريد موضع اليد!!
وكثيراً ما نتشابه معاً
محبتي في الله لكمااااااا
وأهلاً بك على طاولة الفكر والروح
مودتي
ابتسم لتبتسم
الصور ميلاد جديد لذكريات غافية
أستاذ فريد
أسعد الله أوقاتك
نصك حفز ذاكرتي فتحركت كثير من الصور في مخيلتي
دمت بخير
تحياتي وتقديري الكبير
في الكتابة عندما يتحقق مفهوم الجذب والوفرة!!
يتحرك الحافز الذاتي ضمن محور الذاكرة فيظهر أمام مُخيلتنا العديد من الصور..
سعدت أيما سعادة بهذا الإشراق في متصفخي أُختي سُلاف
وأبتسمت!!
هذه الكاميرا تمنحنا نوعاً من الإبتسام
ووجهكِ مُشرِقٌ يزيد بهاء الصورة فيبتسم كل شيء جميل
لروحك مودتي