أحد عشر كوكباً وهيّ~بقلمي فريد مسالمة

هنا أنت تحلق في فضاء لك
تجذبنا نحوك / نحلق معك
نركض خلف صورك الجميلة المتتالية
تعيد صياغة روحك في حالة تجلي
تتحدث عن الأنا من خلال جدار يرتد في صوت
ال ( أنت ) ...
في النهاية تمتزج حروفك في ثوب النص
فتستحيل قطعة موسيقية من
سوناتا مسالمة

رائع انت حد الدهشة
لك قلبي

مددت اليد كي أوقظ ماتجمل في الغياب
وأسكر دمعا تعتق من غمزة في بعاد
تشرد الجرح وأثوى على ضيم الوجع صوت الذاكرة


وطن من الود رفيقي ,,
تقديري,,

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات     هنا أنت تحلق في فضاء لك تجذبنا نحوك / نحلق معك نركض خلف صورك الجميلة المتتالية تعيد صياغة روحك في حالة تجلي تتحدث عن الأنا من خلال جدار يرتد في صوت ال ( أنت ) ... في النهاية تمتزج حروفك في ثوب النص فتستحيل قطعة موسيقية من سوناتا مسالمة رائع انت حد الدهشة لك قلبي

عظيم امتناني استاذ وليد
وكل المحبة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال أبوسلمى     مددت اليد كي أوقظ ماتجمل في الغياب وأسكر دمعا تعتق من غمزة في بعاد تشرد الجرح وأثوى على ضيم الوجع صوت الذاكرة وطن من الود رفيقي ,, تقديري,,

قوافل زهر وزعفران لروحك
أخي كمال

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد مسالمه     يهدأ الشك .. في عُشِّ ذاكرتي.. لا تُطِّل الغِياب في محض حُلمٍ تأجل.. أعد شتاء الأُمنيات قامةً .. ظِّلاً للعتاب لأرى وجهي بيّنَ راحتيك نجماً.. أجمل.. إني أراكَ أُمسيةَ قمرٍ للسّهر الطويل تَنقُشني ورّداً أنثرك ورقاً للكواكب . كيْـــماَ تأفل... مِن دمي يمر النهر طائراً ينقر العناب يُعتِقهُ.. خمراً لفارس ما ترّجل أيقظت فيه جِدار التداعي.. على خُدوده يتورد الجمر ولا يخجل...

وهل يتمهل الحلم
هل يقطف لنا من سماء الأمنيات نجوما وأقمارا!

الفريد هذه الكواكب حروف تدوف بين يديك

راقني جدا ما قرأت

كالعادة فريد تنتقي الأقرب إلى النفس

مودتي أخي العزيز

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينا الخليل     وهل يتمهل الحلم هل يقطف لنا من سماء الأمنيات نجوما وأقمارا! الفريد هذه الكواكب حروف تدوف بين يديك راقني جدا ما قرأت كالعادة فريد تنتقي الأقرب إلى النفس مودتي أخي العزيز

أشعر بجمال اخر يشع كالوهج النوراني بين ابيات النص
سألت الحروف قالت لينا
وهيّ أنت بحق واحدة من القليل ذاك...التي تجيد ما تراه تذوقاً وأدباً
محبتي