ومضة تعبر عن أصالة متجدرة ، تصطدم بواقع لم يعد ذلك الواقع الأصيل الذي تعودته الشخصية
واقع هجين اختلطت فيه كل الأشياء.
تحياتي وتقديري
ألتجذر.. يعني انتماء، والانتماء يعني الطين، والطين يعني مكان، والمكان يعني حاضنة
لذا استمتعت بتعقيبك أيها الطاهر
فأنا ممسوس حد الخَبَل بالانتماء، وكل ما سواه مجاملات
لذا لا أملك طاقة المجاملة على حساب الوداد..
فما بالك وأنا الآن أوقِّع تحت عنوان
عراقي مغترب في بغداد
أليست هذه مفارقة سوداء؟.
كلمة شكراً لاتفي حق مرورك أيها الجميل.
للمكان رائحة تمتزج مع الزمان فتكونان ملازمة ظرفية دالة لكليهما
يستطيع الطفل مغمض العينين ان يستدل على امه من بين الاف
النساء بمجرد وضعه في حجرها..ولكن عندما يفقد المكان رائحته
يفقد الزمان هالته ودلالته
ومضة بلاغية بعدها الانساني واضح فيها ودلالتها الرمزية تنم عن
التقاطة ذكية من وحي الروح
فلا عجب ان تاتي من مبدع مثلك
تحياتي وتقديري ومودتي
مذ خذلتنا البوصلات، صرنا لانميز بين المغرب والمشرق إلا باللغة
وحتى اللغة صارت محض أداة للتوصيل بجفاف تموزي
أما السلوكيات، فهي رهن موقف
محبتي أيتها الرائعة.
لم أنس لقائي بك في "المدى" حين تحاورنا حول روايتك "العرس" التي كان لي رأي فيها، وسأنشره هنا قريباً سيدتي.
يسرني كثيرا انك ستنشر رأيك في روايتي (ا لعرس)
في نبعنا الجميل
جزيل شكري لك
للمكان رائحة تمتزج مع الزمان فتكونان ملازمة ظرفية دالة لكليهما
يستطيع الطفل مغمض العينين ان يستدل على امه من بين الاف
النساء بمجرد وضعه في حجرها..ولكن عندما يفقد المكان رائحته
يفقد الزمان هالته ودلالته
ومضة بلاغية بعدها الانساني واضح فيها ودلالتها الرمزية تنم عن
التقاطة ذكية من وحي الروح
فلا عجب ان تاتي من مبدع مثلك
تحياتي وتقديري ومودتي
ألأستاذ المحمود الموقر
ألمكان حاضنة، لكل شيء.. والزمان شاهد أعمى، لايستدل إلا من خلال عكاز مكسور
لكنه صادق إن تبرأ من الورائيين.
لذا فالأمكنة هي الأبقى لأنها باقية لاتتغير، طالما هنالك ثمة أثر، وإن عبثت بها أيادي الطارئين.
دمت جميلاً أيها الصديق الأنيق.