السلام عليك يا أبا عبدالله وعلى آل البيت الطيبين الطاهرين
كيف لي أن أجمع الشتات في أيقونة مذهبة تليق بهذه الخريدة والحروف تتشظى أمام هذا التألق وعصارة الروح الزكية النقية في هذه الأيام الحزينة ذكرى انتصار الدم على السيف ذكرى الإباء والشهادة في سبيل إحقاق الحق ونصرة الدين ذكرى استشهاد الحسين (ع) ...
إنها لمعلقة والله فلتعلق على هام القصيد ليرتوي من سلسبيلها القرّاء
تثبت
مع فائق التقدير
وعظّم الله أجرك أخي الغالي أ.خالد وجعلها في ميزان حسناتك وأثابك حُسن الثواب
جلّ احترامي وأعطر تحياتي
الله الله
كتبت فأجدت فأبدعت
قصيدة تعتلي على عرش الشعر لغة وبنيان وجمل صورية
والأجمل إنها لسيد شباب أهل الجنة سبط الرسول الكريم
صل الله عليه وسلم وعلى أله الطيبين الطاهرين وعلى صحبه
الغر الميامين ومن والاه ليوم الدين
قصيدة الى الحسين الشهيد ،رمز الثوار على الطغاة رمز الشموخ
والفداء،رضي الله عنه وعليه السلام من اهل السلام
أحييك أخي خالد على هذه القصيدة الخالدة وكما عرفتك من حرفك
النقي وصوتك ضد سارقي ثورته
أحييك أخي خالد على رائعتك..شعراً وهدفاً نبيل
كم أُعجبت بهذا القريض الرائع ، وبما احتوى من معانٍ غنية وسامية
ناهيك عما احتواه من تصوير ولفظ جزيل وبيان أقرب إلى المعلقات
يتحدث عن سِبْط رسول الله عليه الصلاة والسلام عن الحسين سيد
شباب أهل الجنة رحمة الله عليه ،،
ذكراه يجب أن تكون مدعاة للفخر والشهامة والقوة ، لا لبكاء وعويل .
سلم لسانك أخي الفاضل خالد صبر سالم ، و طاب قلبك ويرعاك