اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ يا لهذه القسوة التي توشحت بها الكلمات .. وتنفست صرخة من الأعماق .. وكأن الحزن تشكل خصيصا ليرافق عقارب ساعتي .. والأنين يطرق بوابة النسيان كلما أقبل الفرح .. مسجونة أنا يبن حروف لا تعرف الرحمه .. وايادي لا تعرف معنى للعرفان .. .................................................. ................. يا لهذا الوجع الذي يهتز له الوجد .. وترتجف له الحواس .. وكأن الوجع عقد صفقة مع قلمك لينثال منه حزن مزمن ولكنه غاية في الجمال ... لك \ لروحك \ لقلمك الراقي كل اتقدير والحب ومشاتل من الياسمين مودتي المخلصة سفــــانة الجمال جمال روحك ورقي مرورك وتفاعلك مع النص دمت بخير محبتي
كان الزمان هو القاسي سيدتي والمرء مجرور بحبل قضائه وأنا قرأت هنا تقاسيما على وتر الشجن العراقي المفعم بالوفاء الخالص والالتزام بحدود المحبة نص دامع دامي ترتدي حروفه ثوب المرارة لكنه كتب بلغة شعرية متقنة أبعد الله عنك الحزن والأسى لقلبك الفرح والسعادة ولقلمك الابداع ولنا الدهشة والذهول دمت نبراسا سامقا
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html
وضاء هو حرفك ماما كما الشوق العازف هنا لقلبك باقات فرح محبتي
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
تاهت في جوفي الكلمات وتبعثرت في ذاكرتي الحروف حروف حزينة أعرفها. .وحروف صارت رماد آآآه من يجمع شتاتها، ويحيي النبض فيها.. عطرها، شوقها، الورد الذي يبكي على أسوارها.. نعم..أذكر حرفا أبكاني.. عجزت أن أخرجه من ثنايا أحزاني.. أناديه.. أقبّل نبضه.. وأهمس في خفايا وجدانه.. تصرخ.. أرجوك.. أخرج... يكفي لا تعبث..ألاّ ترى أنّك أتعبتني وبنار الهوى أشغلتني.. تتلاشى الصرخات حتى تدنو من الهمسات عالم يخصنّي.. عالم أحبه.. رغم ذلك كنت على وشك الخروج.. هل صدقتني؟ لاتخرج ما أرق عذابك، وهل هنا أحلى من كلامك. ولكنّي مليء بالجراح.. ابتسامتي دائما تعود كسيرة.. وحيدة.. غريبة أذوب في ساحة قصاصها.. تشنقنّي.. تصلبني فوق الكلمات أذوب وفي قلبي جروح.. وفي ذاكرتي كائن ينوح
ماذا اقول لقلبي الذي أصابه ما أصابك من سهم أثبته ؟ وماذا أقول لدموح سخينة ذرفت واهمت سنوات حتى جف معينها ؟ أيتها الأخت الحزينة ما بال ثوب الحزن لا يفارقك ؟ عرفت أن الحزن سيد الأبداع. والدموع التي سالت ومازالت ستغسل القلب من صدأ الدخان . كلماتك مطعمة بالحزن الأنيق بالفقد اليتيم .. ممزوجة باللظى والتشظى .. على عتبات الألم تبحثين عن بادرة امل .. مبتور ..0 اضع وردة بيضاء لعلها تعطر شرفات الجفون الذابلة تحيتي واحترامي مع الدعاء يوسف الحسن
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى السنجاري كان الزمان هو القاسي سيدتي والمرء مجرور بحبل قضائه وأنا قرأت هنا تقاسيما على وتر الشجن العراقي المفعم بالوفاء الخالص والالتزام بحدود المحبة نص دامع دامي ترتدي حروفه ثوب المرارة لكنه كتب بلغة شعرية متقنة أبعد الله عنك الحزن والأسى لقلبك الفرح والسعادة ولقلمك الابداع ولنا الدهشة والذهول دمت نبراسا سامقا لمرورك استاذي الكريم نكهة الوطن وعبير الأصالة شكراً لتقييمك وجمال قراءتك دمت بخير تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير وضاء هو حرفك ماما كما الشوق العازف هنا لقلبك باقات فرح محبتي لا حرمني الله من مرورك أدامك الله محبتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الصبحي تاهت في جوفي الكلمات وتبعثرت في ذاكرتي الحروف حروف حزينة أعرفها. .وحروف صارت رماد آآآه من يجمع شتاتها، ويحيي النبض فيها.. عطرها، شوقها، الورد الذي يبكي على أسوارها.. نعم..أذكر حرفا أبكاني.. عجزت أن أخرجه من ثنايا أحزاني.. أناديه.. أقبّل نبضه.. وأهمس في خفايا وجدانه.. تصرخ.. أرجوك.. أخرج... يكفي لا تعبث..ألاّ ترى أنّك أتعبتني وبنار الهوى أشغلتني.. تتلاشى الصرخات حتى تدنو من الهمسات عالم يخصنّي.. عالم أحبه.. رغم ذلك كنت على وشك الخروج.. هل صدقتني؟ لاتخرج ما أرق عذابك، وهل هنا أحلى من كلامك. ولكنّي مليء بالجراح.. ابتسامتي دائما تعود كسيرة.. وحيدة.. غريبة أذوب في ساحة قصاصها.. تشنقنّي.. تصلبني فوق الكلمات أذوب وفي قلبي جروح.. وفي ذاكرتي كائن ينوح شكراً لهذا المرور الذي شرف صفحتي للمرة الثانية دمت بخير تحياتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الحسن ماذا اقول لقلبي الذي أصابه ما أصابك من سهم أثبته ؟ وماذا أقول لدموح سخينة ذرفت واهمت سنوات حتى جف معينها ؟ أيتها الأخت الحزينة ما بال ثوب الحزن لا يفارقك ؟ عرفت أن الحزن سيد الأبداع. والدموع التي سالت ومازالت ستغسل القلب من صدأ الدخان . كلماتك مطعمة بالحزن الأنيق بالفقد اليتيم .. ممزوجة باللظى والتشظى .. على عتبات الألم تبحثين عن بادرة امل .. مبتور ..0 اضع وردة بيضاء لعلها تعطر شرفات الجفون الذابلة تحيتي واحترامي مع الدعاء يوسف الحسن لوردتك البيضاء التي ملئت متصفحي شذا شكري ولحروفك النقية تقديري عانينا من الوجع وترك لنا أثره في كل مكان أخي الكريم يبقى خيط الأمل هو الذي نبحث عنه بين ركام الذكريات دمت بخير حماك الله تحياتي