على اي مذهب يحلو لك قرأت الفاتحه
وتوجت بالقرنفل الأبيض خصلات قصيدتك البهية
ترتيل بهي ، شهيٌ ، جديدْ ، واعتراف قد لا يكون الأخير
احببت ملاذك باللون , ويبقى وجه من ننتظر هو ملاذنا الجميل
قصيدة رجل جاب دروبا واستكشف عوالمها
وبسخرية العارف المتمكن ما زال يبحث ..
استاذي الغالي عمر انت تكتب باسلوب خاص بك، وضوح ، فلسفة خاصة ،فكر مطلق ،ومع قليل
من الملح والسكر وبطاقة دعوة ترسمها بقلمك سنكون معك لحضور الفرح على مرافيءالقصيده
مبروك / تحياتي الك وين انت موجود
سأقرؤها على مذهبي .. كَوني لا أنتمي إلا لوعيي.
فبعد أن تخلصتُ من قلقي ، وجعلتُ ذاتي بين شك ويقين ، لابين شكين ..
رسمتُها لتكون الأخيرة ... تختزل الصور التي أضعتها في بغداد والديوانية وجسر الحقلانية ، وقوارير العطر التي هدرتها في باب توما وركن الدين والمزّة وأبي رمانة ، والزهور التي زرعتها في جونيا وعكّار وبيروت.
وسيكون عرساً غرائبياً .. حتماً
لكنها مُفتَرضَة على أي حال.
وما معطِّرات النص إلا مرور ، ونكهة حروف العَطِرة وقار الناصر.
وها أنا ذاااااا
أُرتل فاتحة الكتاب
وأشرب نخبي الأخير شهداً للمرار
وعلى وجعك ترياق صبر
لم تكن انت !!!أيها الشقيّ ...الجميل~~
(الغالي الأخ الشاعر والفنان عمر مصلح )
لطالما بحثت عن هذا السمط الثمين
محبتي~
وها أنا ذاااااا
أُرتل فاتحة الكتاب
وأشرب نخبي الأخير شهداً للمرار
وعلى وجعك ترياق صبر
لم تكن انت !!!أيها الشقيّ ...الجميل~~
(الغالي الأخ الشاعر والفنان عمر مصلح )
لطالما بحثت عن هذا السمط الثمين
محبتي~
سأصوغ من شذرات بوحكَ سِمطاً ، أعلقه على نحرها
وأجعل منديلك حجاباً لكفّينا حين نتمتم بالفاتحة
حينها .. سترفع نخبك بصحتنا ، وتقول مشاكساً
( والله وقعت ياشاطر ولا حد سمّى عليك )
توّجته نفسي على مطر معجّله قطرة ندى .. ومؤجّله زخات بَرَد
وعلى مذهب ابن أبي ربيعة
بشهادة الطبل والمزمار
لأنها كانت استراحتي
أما ما فوقها فقد نالت مني
وأتعبت اقدامي وانا اجوب مرابعها ذهاباً ورواحا
وكذا عينيّ فقد تجمرت مما رأت من صورِ لم تألفها
أكاد أجزم أنك لم تكن في وعيك حين صغت هذه اللوحة
أو انا الذي خرج عن وعيه من الإنبهار
فبِمَ أرد عليك؟ أتكفي أن أقول أنك بحرٌ من جواهر تفيض علينا بما لاندرك أو نتخيل؟
سلم اليراع
حين انتَشَلتُني
من لعبة السكواش التي كنت بها كرة بين جدار الصمت ، ومضرب القلق ..
بابتكار قطاتي هذه ، لابد من عقد غير تقليدي ، يليق بنا.
فاجزم يامولاي ، بغياب وعيي .. فأنا ثمل .. منذها ، وحتى اتشاحي بالبياض.
وحتماً .. ستهدل القُمُرُ والفواختُ ، على شبابيكي.
فشاركني أيها الكبير .. بكأس معتقة ، بارك الله فيك ، وأكرمك.
واسلم سيدي الباشا الكبير.
الرسم بالكلمات فن لا يدركه سوى
قلّة من العارفين المبدعين ، أنت منهم ..
لوحة بديعة التطريز ، مرسومة بحكمة وحنكة ..
غنية بالصور البيانية والإستعارات المذهلة
وقدرة فائقة على جمال توظيف العبارات الشائعة ( قاب قوسين ...الخ )
بصورة فريدة ...
هنا أرى بصمة فنان مبدع / مبدع فنان ، لا فرق بين التقديم
والتأخير بين الفن والإبداع ...فكلاهما وجه لعملة واحدة على وجهها الآخر
رائع من طراز عمر مصلح
يالتراتيل مساءاتك شاعرنا
ايقظت الليل من غفوته المستديمة
أشارت للنجوم أن ثمة ما يقال هنا جدير بالتوقف
لغة ماتعة كسرت رتيب الوقت و منحت الروح متنفسا
تقديري لرائع النور حين تعلقه على وجه السماء
مودتي و كل التقدير
عايده
استاذي الأنيق عمر ،قوارير عطرك لم تذهب عبثاً بالتاكيد ،وها انت تستعيد بعض
مما خسرته في اللقاء والحبل عالجرار . تحياتي وشكر يتجدد
تثبت / مع التقدير
وقار
وقار الناصر .. إسم الشهرة للبهـــــاء والألَق
قوراري مازلن على قيد العَبَق .. يفحن مسكاً ، ويُسكرن المدى ..
وما استعدته كان يشاغب ظلامي بالبريق ..
لكن هذه المفترضة .. تُجهض كل محاولة للعَبَث ..
حيث قطَّعت الحبل ، وخنقت به الجرّار
وأكاد أسمع همسها شاكرةً لك كرم التثبيت ، وحثها إياكِ على مشاكستي
وتبلغك الســــــــلام.
كتبت التعليق ، وابتسامتي العريضة تثير استغراب من حولي
لك محبتي أخيتي العَطِرة.
قلّة من العارفين المبدعين ، أنت منهم ..
لوحة بديعة التطريز ، مرسومة بحكمة وحنكة ..
غنية بالصور البيانية والإستعارات المذهلة
وقدرة فائقة على جمال توظيف العبارات الشائعة ( قاب قوسين ...الخ )
بصورة فريدة ...
هنا أرى بصمة فنان مبدع / مبدع فنان ، لا فرق بين التقديم
والتأخير بين الفن والإبداع ...فكلاهما وجه لعملة واحدة على وجهها الآخر
رائع من طراز عمر مصلح
لك محبتي وتقديري
الوليد
لوحاتك المتقنة بمهارة من خَبَر الجمال ، هي من علّمتنا فنون الرسم بالكلمات
فصرت أتوسل المفردة النطقَ بمعنى محايث
علّني أصل إلى بعض ذائقتكم أيها الباسل.
دام الإبداع مزهواً بكم سيدي.