أبي الحبيب ... ها أنا أرتشف من مداد حرفك الأمل المفقود
لدي في غد ٍ جميل ، .. ها أنا يا أبتي أتقمص تلك الأبيات
المليئة بالحلم و الجنون .. أسامرها ذلك العزف المنفرد من أنامل
لا يتقن نثرها و صياغتها إلا أنت .. ها أنا أفتش عن نفسي داخل أوراقك الرائعة .. فأجد روحي تبحث عني ... حماك الله يا والدي العزيز ... محبتي لك
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
الأستاذ عبد الرسول معله
أهلا وسهلا ومرحبا بك بعد طول غياب
اشتقنا لحروفك التي تقطر جمالا وعذوبة
أثلجت صدورنا والله بهذه الإطلالة الرائعة
فشكرا لك .. شكرا لهذه الحروف الموشحة بالأشواق
وشكرا لمن فجر هذه الأحاسيس الرائعة جنا كان أم إنسا
منذ البارحة وأنا أحلق في فضاء هذه الساحرة أزفها لكل من يقترب مني
فيتمايل طربا ويستحلفني أن أبلغك السلام
تحية بحجم السعادة التي غمرتنا بها
قصيدة محكمة ومتقنة مبنى ومعنى
ولم أستبعد من شاعر حصيف مثلك أن يأتي بالعيون من الشعر
أستاذي الفاضل الشاعر عبد الرسول معلة المحترم
لك من كل الإعجاب وخالص المحبة والاحترام
أستاذنا وشاعرنا الراقي عبد الرسول معله أسعد الله مساؤك بكل خير وأوقاتك مواسم أمل يسعدني ان أرحب بك من جديد في هذا القسم الخاص للشعر فقد إشتاق كثيرا لحروفك الباذخة ،، وشعرك الراقي ،، وقد كان العود أحمد ،، شكرا لملهمتك التي كانت سبابا في أسعادنا بهذه الخريدةالمميزة وهنا وجدت كلمات حلقت بنا على ضفاف الجمال ،، ومعاني ساحرة اتقنت في نسجها ،، وعبرت بنا إلى ضفاف نستمتع بالصور التي امتزجت بالمشاعر المرهفة ،، توقفت كثيرا عند هذه الابيات التي انبعث منها رحيق الجمال وموسيقى ساحرة داعبت الألفاظ دمت ودام البهاء لقلمك الراقي
أبي الحبيب ... ها أنا أرتشف من مداد حرفك الأمل المفقود
لدي في غد ٍ جميل ، .. ها أنا يا أبتي أتقمص تلك الأبيات
المليئة بالحلم و الجنون .. أسامرها ذلك العزف المنفرد من أنامل
لا يتقن نثرها و صياغتها إلا أنت .. ها أنا أفتش عن نفسي داخل أوراقك الرائعة .. فأجد روحي تبحث عني ... حماك الله يا والدي العزيز ... محبتي لك
سعيد أنا بك يا ولدي حين تكون قريبا من حروفي المتواضعة
لتمزجها بجميل أحرفك النابعة من قلب صادق وودود
أفتقدك كثيرا هذه الأيام عسى أن يكون المانع خيرا
أشيم كل سحابة وأقول لعل أسامة يمتطيها حتى يهطل علينا
الحبيب الشاعر عبد الرسول: سرّني بعد طول غياب بسبب سوء الإنترنت، أن أعانق غزليتك الرائعة، التي أتحفتنا بها بعد زمن. وليس بغريب على شاعر بليغ مُجيد مثلك، التأنّي في إذاعة أعماله على القرّاء والناقدين، لأنّه يبغي السموّ بها إلى الكمال. لك المحبّة والتحيّة.
الأستاذ عبد الرسول معله
أهلا وسهلا ومرحبا بك بعد طول غياب
اشتقنا لحروفك التي تقطر جمالا وعذوبة
أثلجت صدورنا والله بهذه الإطلالة الرائعة
فشكرا لك .. شكرا لهذه الحروف الموشحة بالأشواق
وشكرا لمن فجر هذه الأحاسيس الرائعة جنا كان أم إنسا
منذ البارحة وأنا أحلق في فضاء هذه الساحرة أزفها لكل من يقترب مني
فيتمايل طربا ويستحلفني أن أبلغك السلام
تحية بحجم السعادة التي غمرتنا بها