إلغاء أسماء الرتب العسكرية المعمول بها في كل الدول الذكورية ، وإعادة تسميتها بأسماء اكثر لطافة مثل ( حبيب / ملائم / بريق / بريق ركن .. إلخ ) ، وإلغاء التحية العسكرية ، والاستعاضة عنها برفع القبعات
-إيقاف كافة الإيفادات والمؤتمرات حتى يستعيد الوطن عافيته التي لم نجني منها شيء لحد الآن سوى هدر ملايين الدولارات هباء.
-تقليص جيش المستشارين للمستويات العليا الى أثنين لكل واحد فقط.
-تقليص عدد الوزارات والنواب للرئاسات.
-إيقاف كافة أنواع الإمتيازات والمنح والإكراميات بما فيها رواتب الحراسات الخاصة وإعادة دور الدولة وليسكن من يمثل الشعب بين ابناء الشعب ويطلع على معاناتهم ومرارهم حتى يشعر ويتحرك.
-لا يتم منح أكثر من سيارة واحدة للمنصب الواحد وخلافه يتم سحبها جميعاً.
-أن تكون الإمتيازات للمنصب لا للشخص تنتهي بإنتهاء العمل وعليه إعادة كل شيء الى الدولة لتصبح من حق من يليه في إشغال المنصب نفسه.
-إعادة كل أبنية الدولة التي صودرت من قبل الأحزاب والأفراد وأُحتُلت بدون وجه حق للدولة وإخراج شاغليها ومطالبتهم بدفع مبالغ عن الفترة الماضية وكذلك إعادة تثمين البنايات التي بيعت بأسعار رمزية وفق أسعار السوق السائد وفي كل المحافظات والمطالبة بدفع الفروقات أو اعلانها في المزاد العلني.
-مطالبة كافة أعضاء البرلمان بالتواجد داخل العراق فلا مكاتب ولا إجتماعات تتم بالخارج بعد اليوم ما داموا يمثلون الشعب ومن لا يستطيع لأن عليه أن يراعي مصالحه الخاصة في الخارج فليترك العمل الى غيره لأن البلد بحاجة إلى تواجد كل واحد منهم داخله وكذلك عليهم القيام بتقديم إقرارات تتضمن بياناً بجميع الأموال المنقولة والعقارية التي يملكونها ، ومصادر هذه الملكية ، سواء كانت الملكية بأسمائهم أو بأسماء أزواجهم أو أولادهم القصر.
-إعادة النظر بسلم الرواتب والهياكل الوظيفية وعلى كافة المستويات لإزاله الفوارق الكبيرة الموجودة في الوقت الحاضر وإجراء تعديلات على قوانين التقاعد من أجل تحقيق العدالة الإجتماعية.
-إنهاء أعمال كافة الهيئات الحالية وتفعيل دور دائرة الرقابة المالية ومجلس الخدمة وتعيين من لهم المقدرة والكفاءة فيها بلا شروط حزبية وطائفية من أجل نزاهة وعدالة الإختيار وتزويدهم بأحدث الوسائل من أجل إتمام أعماهم بالشكل المطلوب وأن لا يتم تمرير شيء إلا من خلالهم.
-فصل كل من حاز على منصب خلافا للضوابط والتشريعات والتعليمات الأدارية المثبتة في كافة الوزارات والسفارات والدوائر الحكومية والملحقيات والممثليات الخارجية ومتابعة كافة مزوري الشهادات وفضحهم أمام الجميع فرداً فرداً ورفع الأقنعة من على الوجوه ومطالبتهم بإعادة كافة الأموال التي حصلوا عليها من أموال اليتامى والأرامل والجياع بدون وجه حق الى خزينة الدولة.
-مراقبة دوائر الجنسية العراقية بكل دقة فيما يتعلق بمنح الهويات وشهادات الجنسية العراقية وإبعاد كل المرتشين عنها.
-متابعة كل العقود التي أبرمت منذ عام 2003 ولحد الآن في كافة القطاعات والتعرف على نتائج التنفيذ لكل واحد منها وفتح كل ملفات الفساد التي أعلن عنها وزج السراق خلف القضبان مهما كانت صفتهم والطلب من منظمة الأنتربول الدولية إلقاء القبض على من هم خارج العراق حتى وإن كانوا يحملون جنسية ثانية لينالوا الجزاء العادل وإعادة كافة أموال الدولة المسروقة والأعلان عن أسماء كل من تعاون معهم .
-إصدار قوانين وأنظمة محكمة تعمل وفق آليات وسياسات خاصة مدعمة قانونياً يقوم بتنفيذها عناصر كفؤوة ونزيهة لمحاربة الفساد المستشري في كل المرافق من أجل القضاء عليه.
-المطالبة بإعادة كافة المبالغ التي صرفت على الوظائف الوهمية في كل الوزارات والتحقق من التوصيف الوظيفي للوظائف الحالية ومن هوية وبيانات شاغليها.
-إلغاء حصة المسؤولين في سفرات الحج السنوية(بعد أن صار الكل حجاج والحمد لله باموال الدولة وعلى حساب حصة الشعب العراقي ومن أمواله وخاصة إن الحج بعد فترة قليلة).
-إعادة النظر بمفردات الدستور وكافة القرارات التي صدرت تحت الضغط لتحقيق أجندة خارجية.
-إعادة الهيبة والقوة للجيش والشرطة وشرطة الحدود من أجل الوقوف بوجه كل ما حاول المساس بالعراق وكذلك مت تمرير ما هو مخالفاً للقوانين والشروط الصحية والأمنية وكل من دخلهما وهو لا يفقه شيء بأمور هذين القطاعين المهمين .
-إقرار مبدأ وضع الشخص المناسب بالمكان المناسب من أعلى مستويات القرار إلى أسفل السلم وفتح الباب أمام كفاءات الخارج والداخل والشباب المتعلم المثقف الذي ينام على أرصفة الشوارع والمرأة القادرة المؤهلة للعمل بدل الجهلة والمزورين والمرتزقة.
-إعادة الهيبة للمكننة في كافة دوائر الدولة من أجل تفعيل الدور الرقابي وبرمجة العملية الرقابية وبناء قواعد بيانات متماملة والعمل على تفعيل نظام خزن آمن لهذه القواعد في أماكن متعددة سرية لا يمكن الوصول إليها والإحتفاظ بنسخ ثواني منها حتى لا يصار الى تغطية الجرائم وكما حدث مرات عدة بإشعال الحرائق وإلصاق التهمة بالتماس الكهربائي وعلى شرط أن لا تكون داخل هذه الأجهزة وسائل رقابة وتجسس خارجية..
-التحكم بالموارد الرئيسية في قطاعي النفط والسياحة وخاصة الدينية منها وأن يكون مردودها للدولة وللشعب ككل وأن يتم ذلك وفق عقود واضحة وضمن موازانات خاصة مبرمجة ومعروفة ومحاسبة كل المسؤولين عن تهريب النفط ومشتقاته ومطالبتهم بإسترجاع الأموال الى الخزينة العامة .
-العمل على وأد كافة المشاريع المشبوهة التي تنال من وحدة العراق وأرضه وشعبه وعدم السماح بالتفريط بأي شبر من أراضيه.
-الإلتزام بجميع المواثيق الدولية التي تتعلق بحقوق الإنسان وإيقاف كل شيء خلافا لذلك.
-إعادة تشغيل المصانع العراقية والحد من الإستيراد من أجل حماية المنتوج الوطني .
-دعم القطاع الزراعي
-تشجيع كل أنواع الأستثمار
-متابعة عمل المصارف والبنوك وخصوصاً الأهلية منها ومراقبة حركة الأموال من وإلى العراق.
-مراقبة ودعم مفردات البطاقة التموينية
-العمل على دعم وإستقلال القضاء
-عدم السماح لأي تدخل خارجي في شؤون العراق الداخلية .
-إنهاء الأحتلال بكل أشكاله واحلال السلام.
لو ...... لا سامح الله واختارني برلمانكم الموقر لهذه المَهمه فأول مرسوم سأصدره سيكون ازالة :
1/ النقاط من الحروف كي يصبح الفهم لمن يفهم بالفطنة واسرار الحروف لا لمن لا يعرف قراءة الكلمات وان كانت تزهوا بالنقاط
2/ كل سلاح يمكن ان يخدش وجه طفل او اي انسان منحه الله حق الحياة بسلام
3/ كل الاسلاك الشائكه وهمية كانت او حقيقيه كي نعرف كيف نصل .
4/ كل تأشيرة تمنعنا من الوصول لرحاب الارض وجمال الدخول لعوالم نستمتع من خلالها بقدرة الله في الخلق .
لي ازالات اخرى وعلى ما يبدو اني ساكون حاكم الأزالات ولهذا ستزيلوني بعد يوم من تتويجي / امنحوني فرصة اخرى
يا ابناء شعبي لاني سازيل كل ما يؤذيكم . ان فكرتم بذلك رقمي 3 وبرنامجي واضح [ ازاله ]
وقار / بكل ازالة لروح للشر
ألمرشح رقم 3 صاحب برنامج إزالة
( مؤيد )
( مؤيد )
( مؤيد )
وساكون الناطق الرسمي باسم حركة إزالة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسماعيل الجنابي
من خلال قراءتي للموضوع .. وجدت انه يحمل صفة الجدية والطرافة في آن معاً ..
لكني لم افهم معنى كلمة مؤيد ومعارض وأين نضع كل منها ..
بالتأكيد اغلبنا يعلم بان المرأة المسلمة عموما والعربية خصوصا لعبت دورا كبيرا في كل فترات الحكم من عهد النبي صل الله عليه وسلم والى وقتنا الراهن .. اما نوع هذا الدور سلبي او ايجابي فهذا ليس محل الحديث فيه ..
لكن ما يهمنا هو النتائج التي ترتبت على دور المرأة في الحياة السياسية والعسكرية والعلمية وكافة مناحي الحياة الأخرى ..
بنظرة بسيطة وسريعة نجد ان النتائج كانت مبهرة رغم ان تلك الادوار كانت في اغلب الاحيان هامشية .. أي لم يمنحوها كل السلطات للعمل كما لم تمنح كامل حريتها في التحرك ولو ضمن مجال تخصصها الذي هي مسؤولة عنه ..
في اوربا الحال يختلف تماما .. فقد برزت الكثير من النساء في المجالات المتنوعة .. وأذكر منها في الزمن القريب جان دارك .. وانديرا غاندي .. وتاتشر التي ارسلت الجيوش البريطانية لمسافة عشرة آلاف ميل لتحارب من أجل جزيرة هي بالاساس محتلة من قبل بريطانيا .. لكن العبرة في القوة والمقدرة على اتخاذ هذا القرار وحسمه بالانتصار الباهر المعروف للجميع ..
واليوم تلعب وزيرات خارجية اميركا والاتحاد الاوربي والكثير من الدول الاوربية ومستشارة المانيا ميركل وغيرهن .. يلعبن الادوار الفاعلة والكبيرة ويأخذن أقوى القرارات التي عجز عن اتخاذها من سبقهن من الرجال وينجحن في مسعاهن ..
بلدنا المظلوم العراق .. ياريت تحكمه إمرأة شرط ان لا تكون من المشاركات فيما يسمى البرلمان العراقي حاليا ..
على الاقل يكون قلبها اكثر رحمة على بلدها اقتصاديا وسياسيا وعلميا واجتماعيا وصحيا وثقافيا وغير ذلك ..
شكرا للاستاذ عمر مصلح على فكرة الموضوع .. والشكر موصول للاخت الاستاذه عواطف على ادراجها موضوعها ..
تحياتي
أستاذنا الموقر .. محبة واحترام
شكراً لهذه المداخلة الأنيقة .. واحترامنا العالي لتلبية النداء
ألفكرة ببساطة هي استشفاف الإصلاحات التي ستتحقق فيما إذا حكمت المرأة
وكلمة مؤيد تدون تحت الفقرة التي تجدونها مناسبة ، وخطوة نحو حكم أرستقراطي شفاف
وكما تفضلت حضرتك .. هي فكرة سامية المبتغى طريفة التناول وتتخللها بعض الظرافة.
لك بالغ التقدير