\\فرويد والأستاذ محمد سمير\\\

ما استطيع استنتاجه عن أديبنا الراقي الأستاذ محمد سمير
كم خلال كتاباته سوف لن يتجاوز ما تفضل به بعض الكرام
مممممم سمية هل استطيع أن أقتبس رداً -غش-
على أيّ حال سأدلو بدولي اعتماداً على نصوصه والشاعرة سندس

نصوص الشاعر محمد سمير قد تلقي بالضوء الكثير على شخصيته
فهو بسيط إلى درجة لا بأس بها مسامح خلوق اجتماعي على قدر جيد
محبوب الشخصية مثقف متعقل ودبلوماسي حتى فيما يتعلق بقضيته
الكبرى فلسطين، الأب محمد سمير في بيته ليس اباً بقدر ماهو صديق
ينتصر إلى الحق والمساعدة والدفاع على المبدأ الذي هو مؤمن به
ولمست شيئاً آخر هو
فيما يتعلق بالتقاليد الدينية والأعراف القبلية هي عنده ليست من المسلمات
التي لا ينبغي تجاوزها فعدا الثوابت والأخلاق فأنه يضع (من)تلك التقاليد
والأعراف على طاولة التحليل والنقاش ليكون كما قلنا متعقل في كل شيء
وغير مندفع وراء تيارات الحماسة الفارغة

والله أعلم

وصباحه أجمل
وصباحك يا سمية عبير

ومن مر هنا لكم ألف قبلة

الاستاذ محمد سمير...شفاف وشخصيته قوية للغاية...من الامثال الششعبية الفلسطينية ممكن انسبلو

"بيقول للاعور اعور بعينو" يعني ممكن يقول لحدا عندو نقص معين مباشرة من دون تجميل او تغليف او تعطير الحقيقة

مساؤكم حب
........... لديك يا عزيزي من قوة الشخصية
والثقة بالنفس ما يجعلك تقولها دونما تحرج سيما وأن الإعتراف
بالعيوب نابع من قوة الشخصية وعدم تلعثمها بالكلام ..

أهلا بك ..

ولا زلت متابعة بـ شوق ..


؛

تعرفت عليه قبل سنة فوجدته نقي القلب عذب الروح

قرأت له الكثير من الحروف فما وجدته غاضبا في يوم ما

صدره مفتوح للصغار والكبار لا ينزعج من نقد ولا على إساءة وغد

في قلبه تعيش معاني الأبوة بكل مداليلها والأخوة على سعة أفقها

نشيط في عمله يراقب الجديد يوجه المخطئ بإشارة حرف أو تلويح بكلمة

حروفه تشعرنا بابتسامته ورقة قلبه وعطفه على أبنائه وحبه لإخوانه

كان تربا لي ولدنا ورضعنا الحليب ممزوجا بالمعاناة وعشنا في مهود الوجع

لم أعرفه شاكيا من وضعه فهو مؤمن بربه ونبيه ودينه وله ثوابت لا يحيد عنها

لا يؤمن بالتقاليد المتزمتة التي تخرج عن حدود الإسلام وتسيء إليه أمام العالم

الناس عنده متساوون في المحبة وإن اختلفوا في العرق والدين والمذهب لأنه

يؤمن أن لكل فرد طريقه في الحياة وأن ما في القلوب هو من اختصاص الإرادة الإلهية

أطلت عليكم ولكني لم أقل إلا القليل في حق هذا الرجل الطيب الذي أحببته منذ لقائي الأول به

تحياتي ومودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     تعرفت عليه قبل سنة فوجدته نقي القلب عذب الروح قرأت له الكثير من الحروف فما وجدته غاضبا في يوم ما صدره مفتوح للصغار والكبار لا ينزعج من نقد ولا على إساءة وغد في قلبه تعيش معاني الأبوة بكل مداليلها والأخوة على سعة أفقها نشيط في عمله يراقب الجديد يوجه المخطئ بإشارة حرف أو تلويح بكلمة حروفه تشعرنا بابتسامته ورقة قلبه وعطفه على أبنائه وحبه لإخوانه كان تربا لي ولدنا ورضعنا الحليب ممزوجا بالمعاناة وعشنا في مهود الوجع لم أعرفه شاكيا من وضعه فهو مؤمن بربه ونبيه ودينه وله ثوابت لا يحيد عنها لا يؤمن بالتقاليد المتزمتة التي تخرج عن حدود الإسلام وتسيء إليه أمام العالم الناس عنده متساوون في المحبة وإن اختلفوا في العرق والدين والمذهب لأنه يؤمن أن لكل فرد طريقه في الحياة وأن ما في القلوب هو من اختصاص الإرادة الإلهية أطلت عليكم ولكني لم أقل إلا القليل في حق هذا الرجل الطيب الذي أحببته منذ لقائي الأول به تحياتي ومودتي

ليتك أطلت أستاذنا القدير
لأنك وفقت في التحليل
تحياتي لك وللأستاذ محمد سمير

إبنتي العزيزة سمية
كيف وجدتِ المفاجأة ؟؟؟
شكراً على الحلويات والمكسرات
رديمة فل

مساء النور للجميع

أحيي كل كبير مر من هنا

أستاذي عادل ليس هناك مجال للغش\\لأنك كفيت ووفيت\\

أستاذي عبد الرسول أعتقد أنك الى حد الآن أنت فرويد هذه الحالة

أشكر كل من مر

أبي العزيز محمد المفاجأة رائعة والأروع منها تواجدك معنا

لكن سأنتظر بشوق مرورك الأخير

لنعرف كل تفاصيل شخصيتك الموقرة

لا شكر على واجب بالحلويات كنت أتمنى تقديمها لك مباشرة

العزيزة سولاف بشوق لتشخيصك أنا

دمتم سالمين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال     أتعرف أستاذ محمد ما المفاجأة في مفاجأتك هذه أن تتطرق إلى ذكر العيوب والسلبيات وإماطة اللثام عن شخصيتك إذا ما فشلنا في التحليل رائع ما صرحت به الآن شكرا لك وتصبح على خير

..........................
سيدتي الفاضلة سولاف
قالت العرب :
الإعتراف بالذنب أو العيب فضيلة
تحية عطرة مع باقة سوسن

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الفتلاوي     ما استطيع استنتاجه عن أديبنا الراقي الأستاذ محمد سمير كم خلال كتاباته سوف لن يتجاوز ما تفضل به بعض الكرام مممممم سمية هل استطيع أن أقتبس رداً -غش- على أيّ حال سأدلو بدولي اعتماداً على نصوصه والشاعرة سندس نصوص الشاعر محمد سمير قد تلقي بالضوء الكثير على شخصيته فهو بسيط إلى درجة لا بأس بها مسامح خلوق اجتماعي على قدر جيد محبوب الشخصية مثقف متعقل ودبلوماسي حتى فيما يتعلق بقضيته الكبرى فلسطين، الأب محمد سمير في بيته ليس اباً بقدر ماهو صديق ينتصر إلى الحق والمساعدة والدفاع على المبدأ الذي هو مؤمن به ولمست شيئاً آخر هو فيما يتعلق بالتقاليد الدينية والأعراف القبلية هي عنده ليست من المسلمات التي لا ينبغي تجاوزها فعدا الثوابت والأخلاق فأنه يضع (من)تلك التقاليد والأعراف على طاولة التحليل والنقاش ليكون كما قلنا متعقل في كل شيء وغير مندفع وراء تيارات الحماسة الفارغة والله أعلم وصباحه أجمل وصباحك يا سمية عبير ومن مر هنا لكم ألف قبلة

...............................
أخي الحبيب عادل الفتلاوي
أنت محلل من الطراز الممتاز
محبتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده الاحمد     مساؤكم حب ........... لديك يا عزيزي من قوة الشخصية والثقة بالنفس ما يجعلك تقولها دونما تحرج سيما وأن الإعتراف بالعيوب نابع من قوة الشخصية وعدم تلعثمها بالكلام .. أهلا بك .. ولا زلت متابعة بـ شوق .. ؛

...................................
أختي الفاضلة عايدة
يقول المثل:
في الصراحة راحة
تحية عطرة حد السماء