هذا القمر خريدة تنفس عنا مايقرفنا في فضاءات الحياة ,,
نركن سوسنتين ,هلالين نفتش في محار الحروف,,
يبص الجدار حوالينا أنساقه ,,
هذا بنياته تترى عليه أزاهير الجمال ,,
ويه ,,
كم يصعد منا نفس نقيم صلبه في واصلات البوح ,,
أيتها الريح ,,
مدي أشرعة الهباء ,كيلا نتلقف آلامنا الثملى بمواجعها ,,
هاهنا كانت أماسينا ملك لنا ,,
حين تحمل السماء ريشتها الزرقاء ترسم لنا على الارض عشبا اخضر
وبين الزرقة والخضرة تنتشي القصيدة وتركض كغزالة بين الماء والنار
وكأني بماء القصيدة تحاول وقار إطفاء نار العالم
ويا نار كوني بردا
سلام لروحك الشاعرة
في هذا النص اكتمال أكثر من حيث الشكل الفني ..لقصيدة النثر
تقديري الكبير لحرفك حرفك يحبك أستاذة وقار .. أحبيه كما يحبك .
نصّك المدهش فيه الكثير من الروعة تقديري لك ..
أختنا الغالية لا بد أنّك نسيتِ بعفوية .. ردود بعض الأخوة والتسلسل الزمني حسب ورود الردود
لقلبك الياسمين وعبير الأقاحي ..
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون