هذه الأنثى التي يتشدقون في أنها عار على جبيهم ,وأرادوا وأدها بالقض والقضيض ضاربين الأعراف والقيم وكل الشرائع عرض الحائط ,ومتناسين أنها هي الأم والأخت والإبنة والزوجة والحبيبة وهي الخالة والعمة ,,
هي الطبيبة ,والممرضة ,والمدرسة ,وراعية الجيل ,وبارقة الأمل ,وشقيقة الرجل ,,
لايزال في مجتمعاتنا العربية والإسلامية دفن لقيم الدين ,وفي المقابل هناك حرية مقيتة باسم ماريا ومادونا ومارتينا نافرا تيلوفا والأخريات ,,
أثني على تجربتك الشعرية ,وهذا النداء الراقي ,,
مودتي ,,