ووجدتها ...
وشعرتُ أنَّ البدرَ أصبحَ في يدي
للقلبِ نبضٌ مختلفْ
للوردِ روضٌ يرتجفْ
وسأعترفْ
أني عشقتُكَ يا التي
في خافقي تتجولينْ
للعشقِ عاداتٌ تُساورُ مهجتي
والعابراتُ على الجراح
يعرفنَ وجه حبيبتي
من أين جاءت في الدجى لي نجمةٌ
حتى يغارَ الليلُ منها
في وجهها المكتظُّ بالحسنِ الجميل
في ضحكةٍ ..
رقصتْ على تلك الخدودْ
أيقنتُ أني عاشقٌ
قد كنتُ قبلكِ حلوتي
كم كنتُ أعشقُ وحدتي
وأعيشُ وحدي بين أزهار الحروفْ
لو تسألي ...
ورداً تفتّحَ في الحقول
أو تسألي
نجماً تلألأ في السماء
أو تسألي
صوت الجداول والبلابل والطيور
ستقولُ لكْ
كم كنتُ مشتاقا إليك حبيبتي
ووجدتها ...
وشعرتُ أنَّ البدرَ أصبحَ في يدي
للقلبِ نبضٌ مختلفْ
للوردِ روضٌ يرتجفْ
وسأعترفْ
أني عشقتُكَ يا التي
في خافقي تتجولينْ
للعشقِ عاداتٌ تُساورُ مهجتي
والعابراتُ على الجراح
يعرفنَ وجه حبيبتي
من أين جاءت في الدجى لي نجمةٌ
حتى يغارَ الليلُ منها
في وجهها المكتظُّ بالحسنِ الجميل
في ضحكةٍ ..
رقصتْ على تلك الخدودْ
أيقنتُ أني عاشقٌ
قد كنتُ قبلكِ حلوتي
كم كنتُ أعشقُ وحدتي
وأعيشُ وحدي بين أزهار الحروفْ
لو تسألي ...
ورداً تفتّحَ في الحقول
أو تسألي
نجماً تلألأ في السماء
أو تسألي
صوت الجداول والبلابل والطيور
ستقولُ لكْ
كم كنتُ مشتاقا إليك حبيبتي
الوليد
الوليد المبدع،
قصيدة رائعة تهادت الى ذائقتي برقة ورشاقة..
للعشق سحر يحيل كل شيئ الى لوحة جمالية، وتصبح الألوان في العيون أكثر بهاءً وحيوية..
في لوحتك الجميلة هذه رأينا سماءً مضيئة وزهوراً ضاحكة مستبشرة بكل الألوان ، سمعنا صوت الطبيعة الجميل..
لبطل النص أقول من تٌحدث هذا الحراك الجميل في قلبك لا تحتاج لأن تسأل، عليها فقط أن تقرأ عينيك وستجد كل تفاصيلها وتاريخها.
ووجدتها ...
وشعرتُ أنَّ البدرَ أصبحَ في يدي
للقلبِ نبضٌ مختلفْ
للوردِ روضٌ يرتجفْ
وسأعترفْ
أني عشقتُكَ يا التي
في خافقي تتجولينْ
للعشقِ عاداتٌ تُساورُ مهجتي
والعابراتُ على الجراح
يعرفنَ وجه حبيبتي
من أين جاءت في الدجى لي نجمةٌ
حتى يغارَ الليلُ منها
في وجهها المكتظُّ بالحسنِ الجميل
في ضحكةٍ ..
رقصتْ على تلك الخدودْ
أيقنتُ أني عاشقٌ
قد كنتُ قبلكِ حلوتي
كم كنتُ أعشقُ وحدتي
وأعيشُ وحدي بين أزهار الحروفْ
لو تسألي ...
ورداً تفتّحَ في الحقول
أو تسألي
نجماً تلألأ في السماء
أو تسألي
صوت الجداول والبلابل والطيور
ستقولُ لكْ
كم كنتُ مشتاقا إليك حبيبتي
الوليد
وسألتها ..
والرجع أرّق مرقدي
هلّا تُقاسمني التضوّر للفناءْ
في راحتيها البيض من جنيِّ الضياءْ
أو في حرارة موقدي
ما بين تحناني وثنية ساعدي
وسأعترفْ
أنّي أبِقْتُ بعشقها
من قبل أن حكم القضاء
على بلائي بمولدي
أيّها الوليـــــد لله درك سيدي
ما اروعك وما أعذب حرفك وقلبك
تحايا عابقة بالمحبة والتقدير وإنحناءة لقامتك السامية
وعبق الخزامى
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون