هكذا هي ذوائب الدهر ونوائبه وسحائبه ,,
المرجح أن ثمة انطلاقات تفضي إلى أن الدهر يومان كما جاء في الأثر (يوم لك ويوم عليك) والغافل يجب أن يستجمع من الحياة مايناسب محاكاته لها ,,
أثلجت الصدر وارحت القريحة ,,
لروعة شعرك تشدو الكلمات ,,
ما أروعك شاعرا أستاذي عبد اللطيف !
وما أروع ما جئتنا في وصفها من كلمات !
كانت المقدمة غزل جميل جدا خلته في جميلة قد قلته ثم أنهيتها بهذا البيت الذي يفزع كل غافل
رائع أستاذي بكل ما تنشده حماك الله
شديد تقديري لحرفك الألق و إعجابي بسكب الحروف بفن و تؤدة و كأننا أمام إحدى قصائد أجدادنا
تحياتي أستاذي و ألف شكر
هكذا هي ذوائب الدهر ونوائبه وسحائبه ,,
المرجح أن ثمة انطلاقات تفضي إلى أن الدهر يومان كما جاء في الأثر (يوم لك ويوم عليك) والغافل يجب أن يستجمع من الحياة مايناسب محاكاته لها ,,
أثلجت الصدر وارحت القريحة ,,
لروعة شعرك تشدو الكلمات ,,
مودتي ,,
الشاعر المتألق كمال أبو سلمى :
سعدت جدا بمرورك وحسن تعبيرك ,,,
أعتز بمعرفتك ,,,
تحياتي لك وتقديري ,,,