وما قررتُ في حُزنٍ ولكن ...هي الأقدارُ ترسمُ لي طريقي
ألسنا قبلَ أسبوعٍ فقدنا ....حكيم النبع ، أستاذي ، صديقي
و لم يكن الظن بكَ أبداً
ترك المكان والتخلي عن منبر
أحد العاملين على علو شأنه .. الأستاذ , الصديق
الموت قدر لا راد له
والبقية لها حلول ..
فقط تريث
و وئيدا وئيد
سوف تعود الأمور كما كانت
عذراً على دخولي للمرة الثانية
زينة