قال محمد على كلاي:
"من يحلم بأن يهزمني فعليه أن يستيقظ ويعتذر عن ذلك"
عيدك مبارك يا أنت!
قال زوجي (أعني زوجي الأول لا الثاني أو الأخير النائم تحت جناح ريح)
ــ ستموتين غريبة في زمنٍ لايصلح للحب
لازلتُ أضع على قبره اليتيم كل يوم ثلاثاء
أربع ورود صناعية
قال ولدي :
ــ لو أنكِ كنتِ ترتدين الحجاب ، لما رأت معلمتي أثر الطعنة خلف أذنكِ
ها قد انمحى أثر الطعنة
رحلت المعلمة
وأذني ماعادت تبحث عن صوته
قال أحدهم:
ــ أريدكِ أرضا لحقولي البائسات
لكنه تذكر أن إصراراي يشبه كأسي
نصفه كنصفه فارغ مذعور بردا
فمضى تاركا في ذمتي ...خيبة البنفسج
قالت طبيبتي وهي منهمكة بأوراقي فوق طاولتها:
ــ لابد من بتر ثديك الأيسر
حين ألتفتت إليّ...كنتُ قد وصلت آخر الممر
تحرسني عضّة صغيرتي الأولى
قالت أمــي:
ــ فاشلة أنتِ...فاشلة حتى النخاع
سأوهمها بدوام تعَسي
حتى ترى ابتسامتي
على شفتي حفيدها الرابع عشر
،،
هذا الشقيّ... يطالبني بشرعيّة تأويل حكاياتي
قلتُ له:
إذن...كن جمهوري الوحيد
لكنني لن أرضى التصفيق بيدٍ واحدة !!
//
تلك الصور يا [ اموله ] طافحة بالذكاء والمناعة التي شذبتها الضربات التي توالت علينا
كم احببت ان اعانقك هنا ، بهية كما عهدتك بالشعر والصور المنتقاة ووصول الفكره .
تلك الصور يا [ اموله ] طافحة بالذكاء والمناعة التي شذبتها الضربات التي توالت علينا
كم احببت ان اعانقك هنا ، بهية كما عهدتك بالشعر والصور المنتقاة ووصول الفكره .
كل عام والصبر حليفنا / وقار
لو تعلمين كم أشعر بالراحة التامّة حين تناديني (أموله) فكيف لو عانقتيني؟
حتى النص يكاد يتغيّر لونه من الأسود إلى الأخضر
أما الصور فقد تكون طافحة بالذكاء..لكنّها مرّت أمام ذاكرتي في لحظة غباء
هكذا أظن...من يدري قد يتغيّر مزاجي كما تغيّر الحزن بين السطور إلى فرح
بمجرد حضوركِ أيتها الفاتنة ( يحيرني اسمكِ ويدوخني... ومازلتُ أبحث عن (اسم دلع) يليق بكِ
لكِ حبي واحترامي